◄ رئيس الوزراء وإصرار على تحقيق طفرة تعيد للصناعة المصرية مكانتها ◄ لقاء وزير الصناعة بمجموعة المنصور وزيارة نيسان داعم هام لصناعة السيارات تظل الطاقة عصب الحياة، وعماد الصناعة، وماتقوم به الدولة يستوجب الثناء والدعم والتقدير. جهود جبارة للرئيس عبدالفتاح السيسي، الذى يدرك حجم التحديات، ويعمل فى كل اتجاه لدعم التنمية والاستثمار، خطوات جادة ومتابعة مستمرة لتذليل عقبات الاستثمار وتهيئة مناخ جاذب يدعمه الاستقرار الأمنى والبنية التحتية التى غيرت نظرة العالم لمصر وجاهزيتها كمركز إقليمى للطاقة ونقطة تحول مهمة فى التجارة بموانئها ومرافقها وطرقها ومحاورها. دعم غير محدود للقيادة السياسية، ومواجهة للتحديات وخطوات تعزز دور مصر إقليميا ودوليا. حكومة جديدة تسابق الزمن وتضع هدفا وغاية لتعيد للصناعة هيبتها. توفير الوقود على رأس التحديات التى تعمل الحكومة متكاتفة للوقوف على سبل توفيره دعما للمصانع وتشجيعا لصناعات جديدة تضمن استثمارات واعدة. تحركات وجولات لوزير الكهرباء، د.محمود عصمت، ومتابعة للمحطات وضخ الشبكات وتغير واضح فى دفع منظومة الطاقة المتجددة. يدرك وزير الكهرباء حجم المشكلة، وظهرت بوادر الحل وبدأت مرحلة من التعاون والتبادل الكهربائى ومؤشرات تؤكد تصحيح المنظومة لتوفير الطاقة الكهربائية دعما للصناعة. نجحت الدولة بجهود جبارة فى انتظام تدفق الكهرباء لمواجهة استهلاك الصيف، وبدأت مرحلة جديدة تضع الصناعة فى بؤرة الاهتمام. بطرق مدروسة وفكر جديد يسير وزير الكهرباء محمود عصمت، وكريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية، بتعاون ملحوظ وجهود مقدرة، لضمان توفير الوقود وانتظام محطات الكهرباء، إيمانا بأهمية المرحلة القادمة واحتياجاتها المتزايدة لدفع الصناعة والتنمية. متابعة دقيقة من رئيس الوزراء د.مصطفى مدبولى، واجتماعات مكثفة مع وزراء البترول والكهرباء والصناعة، وجولات مستمرة لوزراء قطاع الأعمال والعمل للوقوف على مجريات المصانع ومتابعة مطالب العمال لتحريك التروس والإصرار على تحقيق طفرة تعيد للصناعة المصرية مكانتها وبدء مرحلة واعدة مع الإقبال من المستثمرين الجادين. وفرة الطاقة والخطوات الجادة التى ضمنت استقرار الكهرباء والوقود، شجعت جذب استثمارات قوية، والاهتمام بالتوسع فى الطاقة الجديدة والمتجددة يسهم فى دعم الصناعة والاستثمار. جولات نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصناعة والنقل، كامل الوزير تؤكد عزم وإصرار على نهضة حقيقية ودعم قوى واستماع لشكاوى الصناع واتخاذ قرارات فورية تصحح الوضع لتدور الماكينات. تأتى صناعة السيارات على رأس الأولويات، وفورا بدأ الوزير كامل الوزير، زيارة لمصنع إنتاج السيارات لشركة نيسان، وتابع خطوط الإنتاج التى تنتج طرازات مثل نيسان صنى وسنترا والبيك أب فى مصر خلال الفترة الأخيرة. لقاءات واجتماعات لتعزيز الصناعة والسعى لتوطين صناعة السيارات والصناعات المغذية وتعميق التصنيع المحلى، ليأتى اجتماع الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل مع وفد مجموعة المنصور للسيارات برئاسة انكوش ارورا الرئيس التنفيذى لمجموعة المنصور للسيارات لبحث مشروعات المجموعة لتصنيع السيارات وقطع غيار السيارات والمركبات الكهربائية. يأتي اللقاء فى إطار خطة تطوير الصناعة فى مصر والعمل على توطين الصناعات المختلفة ومنها صناعة السيارات والصناعات المغذية مما يؤكد أن الحكومة تعمل على توفير مناخ صناعى مناسب لتوطين وتنمية صناعة السيارات وأن السوق المصرية يزخر بالفرص والمقومات الاستثمارية المتميزة فى قطاع صناعة السيارات والصناعات المغذية لها والتى تشمل توافر المواد الخام والأيدي العاملة المدربة. زيارات وزير الصناعة وجولاته خطوة على الطريق الصحيح وداعم قوى للصناعة والصناع. في كل اتجاه تسير الدولة لتحريك الصناعة لأنها العمود الفقرى للاستثمار. وما يقوم به وزير قطاع الأعمال يجدد الأمل فى إحياء الصناعة وتشغيل المصانع العملاقة، وإعادة كيان «النصر للسيارات» لأمجادها. مرحلة جديدة وخطوات جادة لإحياء قطاع الأعمال، ظهرت بوادر النجاح، وعلى طريق البناء تستمر المسيرة بثبات وثقة. ظهر اسم «النصر للسيارات» كعلامة تجارية بارزة، إصرار على تصنيع سيارة كهربائية واستعادة مجد صناعة الأتوبيسات وسيارات النقل، ودعم واضح لتصنيع سيارة مصرية. اهتمام بعودة مصانعنا وتجديد شباب قطاع الأعمال، صحوة يجب استثمارها واستغلال خبرات عمالتنا الماهرة. استبشر خيرا بالمهندس محمد شيمى، وزير قطاع الأعمال، فتاريخه مشهود، وفكره ودأبه معروف، نجاحات شيمى تعطى الأمل بقفزة وصحوة جديدة لقطاع الأعمال، وتأتى تأكيداته لتعزز الثقة بتركيزه على إعادة الهيكلة الفنية للشركات من خلال التطوير التكنولوجى وتوطين صناعات جديدة وتعميق التصنيع المحلى وتحقيق قيمة مضافة للخامات المتاحة لدى الشركات، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص وفتح أسواق جديدة وزيادة الصادرات، مع تحسين نتائج أعمال الشركات والاستغلال الأمثل للطاقات الإنتاجية والأصول غير المستغلة، وتحسين بيئة العمل ووضع برامج تدريبية للعمالة. أثق فى كفاءة محمد شيمي، ليعيد إحياء شركة النصر للسيارات لتعود السيارة المصرية تسير فى شوارع مصر، وتعود سيارات النقل والأتوبيسات المصرية من جديد، لتعود مصر بوابة ونافذة للتصدير لإفريقيا ودول المنطقة. وتكتمل خطوات العمل بتحرك جاد لوزير العمل النشط محمد جبران، الذى يدرك قيمة العامل المصرى ومهاراته وإمكاناته. وبالتدريب والتطوير تحتل أيادينا العاملة مكانة مرموقة، وتستعيد هيبتها وسمعتها التى أثبتت جدارة داخليا وخارجيا. تأتى الخطوات الهامة والتى بدت واضحة مع تولى، محمد جبران مسئولية وزارة العمل، لتبعث الأمل وتؤكد على اهتمام الدولة ثقة فى عمالتنا الوطنية التى تمتلك أياد ماهرة وعقول نابهة. الاهتمام بالتدريب والتعليم الفنى المتطور يعزز توافر أيادى ماهرة لنعيد سمعة العامل المصرى للصدارة، تأتى النقطة الهامة بإعداد إستراتيجية وطنية لنشر السلامة لحماية العمال وأصحاب الأعمال، والتى تضمن الحفاظ على العمال وسلامتهم وحماية المنشآت. اهتمام الوزير جبران بالعمال وتدريبهم ومتابعة مشاكلهم يعزز منطومة العمل ويدفع لزيادة الإنتاج ودعم الصناعة. وما يقوم به المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية، من جولات على الحقول، داعم قوى لتعزيز رفع معدلات الإنتاج، وتوفير مصادر الوقود لدعم منظومة الكهرباء وتوفير طاقة تلبى حجم الزخم الاستثمارى مع تذليل عقبات واتخاذ خطوات جادة لدعم المستثمرين والصناع. كل الطرق والخطوات تؤدى لصناعة قوية وهذا هو الهدف القومى فى الوقت الحالى وعلى الجميع دعمه، ومساندة الحكومة ودعم الخطوات الجادة للوزراء الذين يتحركون بجدية بإصرار واضح لإحياء الصناعة ودعم الاستثمار. خطوات مبشرة وجولات تعزز منظومة العمل وتؤكد تضافر الجهود والتكاتف لدعم الصناعة الوطنية.