مرحلة جديدة وخطوات جادة لإحياء قطاع الأعمال، ظهرت بوادر النجاح، وعلى طريق البناء تستمر المسيرة بثبات وثقة. بدأت مصانع الغزل والنسيج التعافى، ظهر اسم النصر للسيارات كعلامة تجارية بارزة، إصرار على تصنيع سيارة كهربائية واستعادة مجد صناعة الأتوبيسات وسيارات النقل، عادت «الخزف والصينى» بتصميمات راقية وجودة عالية. تاريخ كبير وسمعة عالمية لأبناء المحلة فى الغزل والنسيج والمصانع المنتشرة فى بقاع مصر.. نسج فى مصر.. شعار جديد يواكب أحدث تكنولوجيا. اهتمام بعودة مصانعنا وتجديد شباب قطاع الأعمال، صحوة يجب استثمارها واستغلال خبرات عمالتنا الماهرة. أستبشر خيرًا بالمهندس محمد شيمى، وزير قطاع الأعمال، فتاريخه مشهود، وفكره ودأبه معروف، نجاحاته تعطى الأمل بقفزة وصحوة جديدة لقطاع الأعمال، وتأتى تأكيداته لتعزز الثقة بتركيزه على إعادة الهيكلة للشركات من خلال التطوير التكنولوجى وتوطين صناعات جديدة وتعميق التصنيع المحلى وتحقيق قيمة مضافة للخامات المتاحة لدى الشركات، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص وفتح أسواق جديدة وزيادة الصادرات، والاستغلال الأمثل للطاقات الإنتاجية والأصول غير المستغلة، وتحسين بيئة العمل ووضع برامج تدريبية للعمالة. أثق فى كفاءة محمد شيمى، فمنهجه النجاح والمتابعة وتاريخه مشهود، من فترة عمله بمترو الأنفاق مرورًا بالنجاحات والتطوير والمكاسب فى عدد من شركات البترول. محمد شيمى.. كفاءة وطنية مخلصة وخبرة تبشر بصحوة واعدة تعيد سمعة صناعتنا الوطنية وريادة شركات قطاع الأعمال. تحية لكل قيادة تعمل بإخلاص فى ظروف صعبة وننتظر نتائج راقية بأفكار مبتكرة واعدة من الوزير النشط محمد شيمى.