span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" يقول د. هشام عبد الغني أستاذ جراحة عظام الأطفال بقصر العيني جامعة القاهرة، إن جراحات إطالة العظام تكون لنوعين إما لعلاج عيوب خلقية حقيقية أو لتطويل القامة. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتتمثل العيوب الخلقية في قصر أو طول قدم عن أخرى، أو تأخر نمو الغضروف بسبب حادثة ما أو غيرهم من المشاكل الحقيقية التي تستدعي عملية جراحية بالفعل.
span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" أما عن عملية تطويل القامة، فمن المفترض أن تتم للأطفال الذين يعانون من التقزم، والأغلب هم من يكون لديهم قصر في القامة فقط، وذلك لأن مفاصلهم تسمح بالتطويل.
span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" أما النوع الأخير هو التجميلي، لكنه يحتاج لتقييم نفسي قبل اتخاذ قرار بإجراء العملية، لأنها لا تكون بسيطة كما يعتقد البعض، وإنما تمثل ألما شديدا وتستغرق وقتا للحركة.