طالب رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان نجيب جبرائيل، النائب العام، بالكشف عن مصير أكثر من ثلاثين بلاغا قدمها ضد من ازدروا المسيحية ورموزها. وأكد أنه لم يقدم أياً من هؤلاء إلى المحاكمة، رغم ثبوت الاتهام بالأدلة المادية والكتابات والمستندات والاسطوانات المدمجة. وهدد جبرائيل بأنه في حالة عدم الكشف عن تلك البلاغات وتقديم من يزدرى المسيحية ورموزها الى المحاكمة اسوة بما يتم عمله قبل مزدرى الدين الإسلامي، سوف يلجأ لاعتصام سلمي مليوني أمام مؤسسة الرئاسة.