نعى الأزهر الشريف وإمامه الأكبرد. أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المعتمرين المصريين المتوفيين في حادث انقلاب حافلتهم، السبت 19 مارس، على طريق الهجرة السريع بين مكة والمدينة المنورة، ويتمنَّى الشِّفاء العاجل للمصابين في نفس الحادث. وأعرب الأزهر عن خالص تعازيه وصادق مواساته لأهالي وأسر ضحايا الحادث الأليم؛ سائلاً الله تعالى أن يرحمهم، وأن يتقبلهم عنده من الشهداء، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلون. وأسفر الحادث الحادث عن وفاة ١٩ وإصابة ٢٥ معتمرًا.