تعرض المصور والصحفي بالمجلة الأمريكية الشهيرة "تايم مجازين" كريستوفر موريس، للضرب من الحرس السري أثناء الحملة الانتخابية لدونالد ترامب بمدينة رادفورد التابعة لولاية فيرجينيا. وذكر "موريس" أنه أثناء تغطيته للحملة الانتخابية حاول التقاط بعض الصور لمجموعة من الطلاب السود، فإذا بأحد الحراس يحمله ويطرحه أرضاً ويقوم بضربه وتعنيفه. ومن جانب آخر، قام ترامب بطرد مجموعة مكونة من 30 طالباً من السود التابعين لحركة "Black Lives Matter" بعد هتافهم بعبارة "لا مزيد من الكراهية".