قال المستشار احمد الزند وزير العدل إنه قطع على نفسه عهدا أن لا يتكلم فى الاعلام الا بعد انجاز عمله ليتحدث فيه. وأوضح انه حضر للاسماعيلية لتوجيه واجب العزاء الى قضاه شمال سيناء ووجه لهم العزاء فى شهداء الواجب من القضاه وشهداء الوطن. وثمن جهودهم فى العمل خلال الفترة الماضية تحت وطائة الارهاب فى العريش، مؤكدا لهم ان كل اعمالهم فى ميزان حسانتهم ، وكل اعمالهم محل تقدير الوطن والمسئولين وكل انسان منصف فى البلد، كما قدم زملائهم فى القوات المسلحة والشرطة والموطفين من تضحيات. واشار إلى أن هذه التضحية ليست غريبة على المصريين ،فهم بل لامبالغة اكبر شعب بداخله دماء ممزوجه بحب الوطن. جاء ذلك خلال زيارة وير العدل الى مجمع محاكم الاسماعيلية لعقد لقاء مع قضاه الاسماعيلية وشمال سيناء، على هامش قيامه بوضع حجر الاساس لمقر مجلس الدولة بالاسماعيلية. ووجه الزند رسالة الى قضاة العريش انهم فى عيون وقلب وعقول الوزراة وكل مطالبهم مجابه، ولابد من ان يدفع القضاه الضريبة التى تدفعها مصر كلها حتى يتم القضاء على الارهاب وقريبا جدا ستكون مصر خالية من الارهارب وستعود مصر بلد الامن والامان، وكل منا فى طريقه لتنفيذ هذا ، وعلى الاعلام فى هذه المرحلة يكون اعلام محفز ويساعد على الانجار والاداء. واضاف وزير العدل انه قام بزياة القاضى المصاب فى احداث العريش فى مجمع الجلاء العسكرى واشاد الزند بدور القوات المسلحة فى خدمة المنظمومة الطبية وانجازات القوات المسلحة بشكل كبير وانه شئ مبهر داخل مستشفى الجلاء الذى يعمل على اعلى مستوى ويبذل الجميع قصارى جهدهم لخدمة الزميل المصاب ، ويبذلون جهود جبارة لكى يتم شفائه وانه العضو القاضى مصمم واكد لنا انه يريد ان يعود للعمل مرة اخرى بالعريش. واكد الزند ان القضاه لا يريدون رسالة طمانه او تحذير من عدم الخوف فى الارهارب ،لان" القضاه لا يخافون ،هم مولودون لا يخافوا" رجل القضاء لا يحذه احد عن الخوف لانه لايعرف الخوف الى قبله سبيل، واصويهم دائما بان المواطن المصرى له الحق ان يتمع بمعامله تليق بحضارة الشعب المصرى وعدالة ناجزة ،واجراءات ميسرة فى التقاضى. واضاف الزند ان مصر مقبلة على ثورة ادارية فى مجال التقاضى وثورة تشريعة بيد قضاه مصر شيوخ وشباب، سنقوم بالتغير لكى تتواكب المنظومة القضائية فى مصر مع اى منظمومة عالمية فى الدول المتقدمة، وان المسيرة انطلقت ولن تعود الى الوراء. واشار وزير العدل ان وزارة العدل بكل قيادتها وبالتعاون مع مجلس القضاء الاعلى ورؤساء محاكم الاستئناف سنطوف الجمهورية كلها محكمة محكمة لكى نقوم بمعالجة المشاكل على ارض الواقع معالجة حقيقة ، وسيكون الاهتمام بالعنصر البشرى فى المنظمومة القضائية والارتقاء بخدمات وتحسين احوال الزملاء فى كل الانحاء لكى ينعم المواطن بعدالة ناجزة وسريعة ، وسوف ترى مصر فى العهد الزاهر عدالة على اعىل مستوى تضارع اى دولة من الدول والتى نامل ان نكون معاها على قدم المساوة. قال المستشار احمد الزند وزير العدل إنه قطع على نفسه عهدا أن لا يتكلم فى الاعلام الا بعد انجاز عمله ليتحدث فيه. وأوضح انه حضر للاسماعيلية لتوجيه واجب العزاء الى قضاه شمال سيناء ووجه لهم العزاء فى شهداء الواجب من القضاه وشهداء الوطن. وثمن جهودهم فى العمل خلال الفترة الماضية تحت وطائة الارهاب فى العريش، مؤكدا لهم ان كل اعمالهم فى ميزان حسانتهم ، وكل اعمالهم محل تقدير الوطن والمسئولين وكل انسان منصف فى البلد، كما قدم زملائهم فى القوات المسلحة والشرطة والموطفين من تضحيات. واشار إلى أن هذه التضحية ليست غريبة على المصريين ،فهم بل لامبالغة اكبر شعب بداخله دماء ممزوجه بحب الوطن. جاء ذلك خلال زيارة وير العدل الى مجمع محاكم الاسماعيلية لعقد لقاء مع قضاه الاسماعيلية وشمال سيناء، على هامش قيامه بوضع حجر الاساس لمقر مجلس الدولة بالاسماعيلية. ووجه الزند رسالة الى قضاة العريش انهم فى عيون وقلب وعقول الوزراة وكل مطالبهم مجابه، ولابد من ان يدفع القضاه الضريبة التى تدفعها مصر كلها حتى يتم القضاء على الارهاب وقريبا جدا ستكون مصر خالية من الارهارب وستعود مصر بلد الامن والامان، وكل منا فى طريقه لتنفيذ هذا ، وعلى الاعلام فى هذه المرحلة يكون اعلام محفز ويساعد على الانجار والاداء. واضاف وزير العدل انه قام بزياة القاضى المصاب فى احداث العريش فى مجمع الجلاء العسكرى واشاد الزند بدور القوات المسلحة فى خدمة المنظمومة الطبية وانجازات القوات المسلحة بشكل كبير وانه شئ مبهر داخل مستشفى الجلاء الذى يعمل على اعلى مستوى ويبذل الجميع قصارى جهدهم لخدمة الزميل المصاب ، ويبذلون جهود جبارة لكى يتم شفائه وانه العضو القاضى مصمم واكد لنا انه يريد ان يعود للعمل مرة اخرى بالعريش. واكد الزند ان القضاه لا يريدون رسالة طمانه او تحذير من عدم الخوف فى الارهارب ،لان" القضاه لا يخافون ،هم مولودون لا يخافوا" رجل القضاء لا يحذه احد عن الخوف لانه لايعرف الخوف الى قبله سبيل، واصويهم دائما بان المواطن المصرى له الحق ان يتمع بمعامله تليق بحضارة الشعب المصرى وعدالة ناجزة ،واجراءات ميسرة فى التقاضى. واضاف الزند ان مصر مقبلة على ثورة ادارية فى مجال التقاضى وثورة تشريعة بيد قضاه مصر شيوخ وشباب، سنقوم بالتغير لكى تتواكب المنظومة القضائية فى مصر مع اى منظمومة عالمية فى الدول المتقدمة، وان المسيرة انطلقت ولن تعود الى الوراء. واشار وزير العدل ان وزارة العدل بكل قيادتها وبالتعاون مع مجلس القضاء الاعلى ورؤساء محاكم الاستئناف سنطوف الجمهورية كلها محكمة محكمة لكى نقوم بمعالجة المشاكل على ارض الواقع معالجة حقيقة ، وسيكون الاهتمام بالعنصر البشرى فى المنظمومة القضائية والارتقاء بخدمات وتحسين احوال الزملاء فى كل الانحاء لكى ينعم المواطن بعدالة ناجزة وسريعة ، وسوف ترى مصر فى العهد الزاهر عدالة على اعىل مستوى تضارع اى دولة من الدول والتى نامل ان نكون معاها على قدم المساوة.