سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
اختتام مؤتمر انقاذ اليمن باعلان الرياض والبيان الختامي ... الرئيس اليمن وثيقة الرياض ستودع في الامم المتحدة ... الحوثيون 10% من سكان صعدة الحوثي يتوهم أنه المهدي المنتظر ... ونحن عائدين لليمن وسيرفع علم الجمهورية
خادم الحرمين: استمرار مساندة السعودية للشعب اليمني واستقرار الدولة أعلن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن وثيقة الرياض ستكون وثيقة دولية لحل الازمة اليمنية وأكد أن هذه الوثيقة سترسل للدول دائمة العضوية الدائمة في الاممالمتحدة وقال سيتم ايداع الوثيقة في الاممالمتحدة وقال ان الحوثيين لا يزيدوا عن 10% من سكان صعدة البالغ 470 ألف نسمة والمح إلى أن الحوثي يتوهم أنه المهدي المنتظر جاء ذلك في كلمته في اختتام أعمال مؤتمر الرباض أمس الثلاثاء قال اننا عائدين لليمن وسيرتفع علم الجمهورية اليمنية. وقال لقد اكتسب المؤتمر شرعية وطنية ودولية ومثل رسالة واضحة للعالم أجمع بأن جميع اليمنيين وبمختلف توجهاتهم السياسية وخلفياتهم الاجتماعية يقفون صفاً واحداً مع الشرعية الدستورية وضد الانقلاب وما نتج عنه وتجلى ذلك في المشاركة الواسعة والنوعية لممثلي كافة الاحزاب السياسية والقوى الاجتماعية والشباب والمرأة ومنظمات المجتمع المدني والمغتربين ومن كل المحافظات اليمنية ولعلكم تتذكرون ما قلته لكم في كلمتي التي ألقيتها في افتتاح أعمال المؤتمر بأنه ليس هناك خيار أمام مؤتمركم سوى خيار واحد وهو خيار النجاح والنجاح فقط لأن حجم الأخطار التي تحيق بوطننا وشعبنا تتطلب منا جميعاً بأن نكون بمستوى تلك التحديات وبين الرئيس عبدربه منصور هادي، أن مداخلات وملاحظات المشاركين كانت على قدر عالي من المسؤولية الوطنية،نقلت معاناة الشعب اليمني في الداخل والخارج ،مجددًا توجيهه للحكومة بتكثيف جهود الإغاثة الإنسانية بما يخفف من معاناة الشعب في الخارج . وأكد،أن ما تم التوصل إليه من قرارات الزامية في وثيقة الرياض التارخية سيشكل رافعة مهمة لانقاذ الوطن واستعادة الدولة وعلى جميع القوى السياسية والاجتماعية أن تلتزم بهذه المقررات وتعمل صادقة وجادة قولاً وعملاً على تنفيذها، محيًا بكل شموخ وعزة المقاومة الصامدة الصادقة التي كانت روحها وتضحياتها حاضرة ومخيمة على أعمال المؤتمر،وقال :" نشد على ايديها بالثبات والتماسك وسنكون معهم دائماً ولاشك لدينا بانتصار إرادة الحق على الباطل وأهله ". واكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في كلمة القاها نيابة عنه الامين العام لمجلس التعاون الخليجي على استمراروقوف السعودية مع الشعب اليمني وحرص المملكة على استقرار اليمن وقال إن مؤتمركم هذا يأتي في منعطف تاريخي ليس لليمن الشقيق فحسب بل للمنطقة بأسرها، ولقد قررتم تجشم المخاطر لحضور هذا المؤتمر ممثلين عن الشعب اليمني الشقيق لتحددون المسار الذى يعبر عن إرادة الشعب اليمني العزيز. واضاف لقد جاءت استضافة المملكة لهذا المؤتمر في مرحلة تاريخية وحاسمة والذي اكتسب أهمية بالغة انطلاقاً من كونه يضم مختلف مكونات وأطياف الشعب اليمني الذين التقوا في هذا المكان حاملين معهم آمال الشعب اليمني في التوافق والتصالح لبناء الدولة الحديثة وتدعيم أسس السلام والحوار وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق . وأكدت بيان الرياض على أن الفساد وسوء الإدارة خلال حكم المخلوع علي صالح أدى إلى تدهور الوضع، وإيران ساهمت في زعزعة الاستقرار في اليمن، وانقلاب ميليشيات الحوثي وصالح قوض العملية السياسية وشددت وثيقة الرياض على دعم الشرعية ومشاركة أبناء اليمن في بناء الدولة، ورفض الانقلاب وما تربت عليه، والالتزام بمبدأ الشراكة الوطنية، وضرورة محاسبة منتهكي حقوق الإنسان، ووقف التعامل المالي والدبلوماسي مع الانقلابيين الحوثيين في صنعاء، وإشراك الحراك الجنوبي السلمي المؤيد للشرعية ونصت الوثيقة على دعم المقاومة الشرعية، وإسقاط الانقلاب، ومحاسبة المتورطين فيه، والالتزام بالقرار الدولي 2216، وتقديم الإغاثة للنازحين، وإعادة المهجرين وتعويض المتضررين، خاصة في محافظة صعدة، والشروع في إعادة بناء المؤسسة العسكرية، وبناء دولة مدنية اتحادية، وإطلاق مصالحة وطنية شاملة، وسرعة إيجاد منطقة آمنة داخل الأراضي اليمنية، واستخدام كافة الأدوات السياسية والعسكرية لإنهاء التمرد. كما تضمنت وثيقة الرياض وضع استراتيجية الوطنية لمحاربة العنف والإرهاب، وإعادة الإعمار في المناطق، خاصة المتضررة منها، والعمل مع مجلس التعاون لتأهيل اليمن اقتصاديا وادت الوثيقة على الشروع في بناء قوات أمنية وطنية من جميع المحافظات والأقاليم لحفظ الأمن والاستقرار وفقاً لمخرجات الحوار الوطني استخدام كافة الأدوات العسكرية والسياسية لإنهاء التمرد واستعادة مؤسسات الدولة والأسلحة المنهوب مطالبة مجلس الأمن لتنفيذ القرار (2216) وكافة القرارات ذات الصلة وفقاً للآليات المتبعة بهذا الخصوص سرعة إيجاد منطقة آمنة داخل الأراضي اليمنية تكون مقراً لاستئناف نشاط مؤسسات الدولة الشرعية من داخل اليمن .مخاطبة المؤسسات المالية الدولية بوقف التعامل المالي والدبلوماسي مع ميليشيات الانقلاب في العاصمة صنعاء ومراقبة التحويلات المالية لليمن وتجميد أموال قادة الميليشيات وشركائهم ، وفقاً لقرار مجلس الأمن (2216) لسنة 2015م . وقد اكد البيان الختامي لمؤتمر انقاذ اليمن تأييد المطلق للشرعية الدستورية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي والعمل بكل الوسائل على رفض الانقلاب وكل ما ترتب عليه, وتأمين عودة مؤسسات الدولة الشرعية إلى اليمن لممارسة كافة مهامها وصلاحياتها . التأييد الكامل لجهود الأممالمتحدة والاشقاء في مجلس التعاون لدول الخيج العربية وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية واخوانه قادة دول المجلس وقادة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة المشاركة في التحالف الذين سارعوا للاستجابة لدعوة الاخ الرئيس عبدربه منصور هادي في التدخل لدعم الشرعية الدستورية ورفض الانقلاب والوقوف إلى جانب الشعب اليمني بما يمليه عليهم الضمير الإنساني وحق الجوار والاخوة . يؤكد المجتمعون على تسريع وتكثيف عملية الدعم للمقاومة الشعبية في مدينة عدن وتعز الباسلتين وفي كافة أنحاء اليمن جنوبه وشماله وإمدادها بالسلاح والدعم اللوجستي والمساعدة في تنظيمها وتنسيق جهودها . مطالبة مجلس الأمن بالتنفيذ الكامل للقرار الدولي 2216 والقرارات الدولية ذات الصلة لما يمثله ذلك من أساس للحل السياسي السلمي في اليمن. دعوة الأممالمتحدة ومجلس الجامعة العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربية إلى تشكيل قوة عسكرية عربية مشتركة لتأمين المدن الرئيسية والإشراف على تنفيذ قرارات مجلس الأمن وضمان الانسحاب الكامل لقوى التمرد من كافة المدن وتسليم الأسلحة والمؤسسات . يؤكد المجتمعون على أن تباشر الحكومة فورًا العمل على توفير الشروط الملائمة لرعاية أسر الشهداء والمصابين والنازحين وجميع متضرري وضحايا الحروب. خادم الحرمين: استمرار مساندة السعودية للشعب اليمني واستقرار الدولة أعلن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أن وثيقة الرياض ستكون وثيقة دولية لحل الازمة اليمنية وأكد أن هذه الوثيقة سترسل للدول دائمة العضوية الدائمة في الاممالمتحدة وقال سيتم ايداع الوثيقة في الاممالمتحدة وقال ان الحوثيين لا يزيدوا عن 10% من سكان صعدة البالغ 470 ألف نسمة والمح إلى أن الحوثي يتوهم أنه المهدي المنتظر جاء ذلك في كلمته في اختتام أعمال مؤتمر الرباض أمس الثلاثاء قال اننا عائدين لليمن وسيرتفع علم الجمهورية اليمنية. وقال لقد اكتسب المؤتمر شرعية وطنية ودولية ومثل رسالة واضحة للعالم أجمع بأن جميع اليمنيين وبمختلف توجهاتهم السياسية وخلفياتهم الاجتماعية يقفون صفاً واحداً مع الشرعية الدستورية وضد الانقلاب وما نتج عنه وتجلى ذلك في المشاركة الواسعة والنوعية لممثلي كافة الاحزاب السياسية والقوى الاجتماعية والشباب والمرأة ومنظمات المجتمع المدني والمغتربين ومن كل المحافظات اليمنية ولعلكم تتذكرون ما قلته لكم في كلمتي التي ألقيتها في افتتاح أعمال المؤتمر بأنه ليس هناك خيار أمام مؤتمركم سوى خيار واحد وهو خيار النجاح والنجاح فقط لأن حجم الأخطار التي تحيق بوطننا وشعبنا تتطلب منا جميعاً بأن نكون بمستوى تلك التحديات وبين الرئيس عبدربه منصور هادي، أن مداخلات وملاحظات المشاركين كانت على قدر عالي من المسؤولية الوطنية،نقلت معاناة الشعب اليمني في الداخل والخارج ،مجددًا توجيهه للحكومة بتكثيف جهود الإغاثة الإنسانية بما يخفف من معاناة الشعب في الخارج . وأكد،أن ما تم التوصل إليه من قرارات الزامية في وثيقة الرياض التارخية سيشكل رافعة مهمة لانقاذ الوطن واستعادة الدولة وعلى جميع القوى السياسية والاجتماعية أن تلتزم بهذه المقررات وتعمل صادقة وجادة قولاً وعملاً على تنفيذها، محيًا بكل شموخ وعزة المقاومة الصامدة الصادقة التي كانت روحها وتضحياتها حاضرة ومخيمة على أعمال المؤتمر،وقال :" نشد على ايديها بالثبات والتماسك وسنكون معهم دائماً ولاشك لدينا بانتصار إرادة الحق على الباطل وأهله ". واكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في كلمة القاها نيابة عنه الامين العام لمجلس التعاون الخليجي على استمراروقوف السعودية مع الشعب اليمني وحرص المملكة على استقرار اليمن وقال إن مؤتمركم هذا يأتي في منعطف تاريخي ليس لليمن الشقيق فحسب بل للمنطقة بأسرها، ولقد قررتم تجشم المخاطر لحضور هذا المؤتمر ممثلين عن الشعب اليمني الشقيق لتحددون المسار الذى يعبر عن إرادة الشعب اليمني العزيز. واضاف لقد جاءت استضافة المملكة لهذا المؤتمر في مرحلة تاريخية وحاسمة والذي اكتسب أهمية بالغة انطلاقاً من كونه يضم مختلف مكونات وأطياف الشعب اليمني الذين التقوا في هذا المكان حاملين معهم آمال الشعب اليمني في التوافق والتصالح لبناء الدولة الحديثة وتدعيم أسس السلام والحوار وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق . وأكدت بيان الرياض على أن الفساد وسوء الإدارة خلال حكم المخلوع علي صالح أدى إلى تدهور الوضع، وإيران ساهمت في زعزعة الاستقرار في اليمن، وانقلاب ميليشيات الحوثي وصالح قوض العملية السياسية وشددت وثيقة الرياض على دعم الشرعية ومشاركة أبناء اليمن في بناء الدولة، ورفض الانقلاب وما تربت عليه، والالتزام بمبدأ الشراكة الوطنية، وضرورة محاسبة منتهكي حقوق الإنسان، ووقف التعامل المالي والدبلوماسي مع الانقلابيين الحوثيين في صنعاء، وإشراك الحراك الجنوبي السلمي المؤيد للشرعية ونصت الوثيقة على دعم المقاومة الشرعية، وإسقاط الانقلاب، ومحاسبة المتورطين فيه، والالتزام بالقرار الدولي 2216، وتقديم الإغاثة للنازحين، وإعادة المهجرين وتعويض المتضررين، خاصة في محافظة صعدة، والشروع في إعادة بناء المؤسسة العسكرية، وبناء دولة مدنية اتحادية، وإطلاق مصالحة وطنية شاملة، وسرعة إيجاد منطقة آمنة داخل الأراضي اليمنية، واستخدام كافة الأدوات السياسية والعسكرية لإنهاء التمرد. كما تضمنت وثيقة الرياض وضع استراتيجية الوطنية لمحاربة العنف والإرهاب، وإعادة الإعمار في المناطق، خاصة المتضررة منها، والعمل مع مجلس التعاون لتأهيل اليمن اقتصاديا وادت الوثيقة على الشروع في بناء قوات أمنية وطنية من جميع المحافظات والأقاليم لحفظ الأمن والاستقرار وفقاً لمخرجات الحوار الوطني استخدام كافة الأدوات العسكرية والسياسية لإنهاء التمرد واستعادة مؤسسات الدولة والأسلحة المنهوب مطالبة مجلس الأمن لتنفيذ القرار (2216) وكافة القرارات ذات الصلة وفقاً للآليات المتبعة بهذا الخصوص سرعة إيجاد منطقة آمنة داخل الأراضي اليمنية تكون مقراً لاستئناف نشاط مؤسسات الدولة الشرعية من داخل اليمن .مخاطبة المؤسسات المالية الدولية بوقف التعامل المالي والدبلوماسي مع ميليشيات الانقلاب في العاصمة صنعاء ومراقبة التحويلات المالية لليمن وتجميد أموال قادة الميليشيات وشركائهم ، وفقاً لقرار مجلس الأمن (2216) لسنة 2015م . وقد اكد البيان الختامي لمؤتمر انقاذ اليمن تأييد المطلق للشرعية الدستورية ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي والعمل بكل الوسائل على رفض الانقلاب وكل ما ترتب عليه, وتأمين عودة مؤسسات الدولة الشرعية إلى اليمن لممارسة كافة مهامها وصلاحياتها . التأييد الكامل لجهود الأممالمتحدة والاشقاء في مجلس التعاون لدول الخيج العربية وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية واخوانه قادة دول المجلس وقادة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة المشاركة في التحالف الذين سارعوا للاستجابة لدعوة الاخ الرئيس عبدربه منصور هادي في التدخل لدعم الشرعية الدستورية ورفض الانقلاب والوقوف إلى جانب الشعب اليمني بما يمليه عليهم الضمير الإنساني وحق الجوار والاخوة . يؤكد المجتمعون على تسريع وتكثيف عملية الدعم للمقاومة الشعبية في مدينة عدن وتعز الباسلتين وفي كافة أنحاء اليمن جنوبه وشماله وإمدادها بالسلاح والدعم اللوجستي والمساعدة في تنظيمها وتنسيق جهودها . مطالبة مجلس الأمن بالتنفيذ الكامل للقرار الدولي 2216 والقرارات الدولية ذات الصلة لما يمثله ذلك من أساس للحل السياسي السلمي في اليمن. دعوة الأممالمتحدة ومجلس الجامعة العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربية إلى تشكيل قوة عسكرية عربية مشتركة لتأمين المدن الرئيسية والإشراف على تنفيذ قرارات مجلس الأمن وضمان الانسحاب الكامل لقوى التمرد من كافة المدن وتسليم الأسلحة والمؤسسات . يؤكد المجتمعون على أن تباشر الحكومة فورًا العمل على توفير الشروط الملائمة لرعاية أسر الشهداء والمصابين والنازحين وجميع متضرري وضحايا الحروب.