أعلنت السويد عن تقديم منحة ب 18 مليون جنيه لمشروع "التمكين الإجتماعى والإقتصادى والقانونى للمرأة المصرية" وهو برنامج مشترك بين هيئات الأممالمتحدة والحكومة المصرية والمؤسسات الوطنية والمجتمع المدنى وبتمويل من السويد.و يهدف البرنامج للتغلب على التحديات التى تواجه المرأة ودعم تمكينها ومشاركتها فى المجتمع و تحسين وصول العدالة والخدمات العامة والتمويل وفرص العمل لها. و قالت أنيتا نيرودى الممثل المقيم لبرنامج الأممالمتحدة الإنمائى فى مصر "نحن نفخر بالشراكة مع السويد والمنظمات الوطنية من أجل تحقيق آمال المرأة المصرية وحقها فى حياة أفضل وحقوق متساوية. أن الملايين من النساء والفتيات يحرصن على المشاركة الفعٓالة فى المجتمع والمساهمة فى تنمية مصر." و أضافت شارلوتا سبار، سفيرة السويد بالقاهره، "أن توفير فرص العمل هو من أهم التحديات التى نواجهها اليوم. وهو أمر شديد الأهمية لتقدم الدولة ونتمنى أن يتم التوسع في الإستفادة من الطرق والأفكار المستخدمة بالبرنامج للوصول الى أكبر عدد من النساء - والرجال". ووفقاً لمؤشر الفجوة بين الجنسين، تقع مصر فى المرتبة 129 من 142 دولة حيث تقف نسبة مشاركة المرأة فى القوة العاملة عند 26٪ مقارنة ب 79٪ للرجال. كما لاتزال هناك فجوة بين الجنسين فيما يخص صناعة القرار وفرص التعليم. وقد ساعد البرنامج فى مناهضة ختان الإناث وكافة أشكال العنف ضد المرأة بما فى ذلك التحرش الجنسى. ففى جامعتى أسيوط وعين شمس، تم البدء فى تنفيذ نموذج ضد التحرش الجنسى كخطوة لتنظيم الجهود بطريقة مؤسسية من أجل القضاء على هذه الظاهرة. أعلنت السويد عن تقديم منحة ب 18 مليون جنيه لمشروع "التمكين الإجتماعى والإقتصادى والقانونى للمرأة المصرية" وهو برنامج مشترك بين هيئات الأممالمتحدة والحكومة المصرية والمؤسسات الوطنية والمجتمع المدنى وبتمويل من السويد.و يهدف البرنامج للتغلب على التحديات التى تواجه المرأة ودعم تمكينها ومشاركتها فى المجتمع و تحسين وصول العدالة والخدمات العامة والتمويل وفرص العمل لها. و قالت أنيتا نيرودى الممثل المقيم لبرنامج الأممالمتحدة الإنمائى فى مصر "نحن نفخر بالشراكة مع السويد والمنظمات الوطنية من أجل تحقيق آمال المرأة المصرية وحقها فى حياة أفضل وحقوق متساوية. أن الملايين من النساء والفتيات يحرصن على المشاركة الفعٓالة فى المجتمع والمساهمة فى تنمية مصر." و أضافت شارلوتا سبار، سفيرة السويد بالقاهره، "أن توفير فرص العمل هو من أهم التحديات التى نواجهها اليوم. وهو أمر شديد الأهمية لتقدم الدولة ونتمنى أن يتم التوسع في الإستفادة من الطرق والأفكار المستخدمة بالبرنامج للوصول الى أكبر عدد من النساء - والرجال". ووفقاً لمؤشر الفجوة بين الجنسين، تقع مصر فى المرتبة 129 من 142 دولة حيث تقف نسبة مشاركة المرأة فى القوة العاملة عند 26٪ مقارنة ب 79٪ للرجال. كما لاتزال هناك فجوة بين الجنسين فيما يخص صناعة القرار وفرص التعليم. وقد ساعد البرنامج فى مناهضة ختان الإناث وكافة أشكال العنف ضد المرأة بما فى ذلك التحرش الجنسى. ففى جامعتى أسيوط وعين شمس، تم البدء فى تنفيذ نموذج ضد التحرش الجنسى كخطوة لتنظيم الجهود بطريقة مؤسسية من أجل القضاء على هذه الظاهرة.