التقت د.هالة يوسف وزيرة السكان مع د.رضا عبد السلام، محافظ الشرقية مشاكل السكان بالمحافظة ودور المجلس الإقليمي للسكان وضرورة تفعيله. وتطرق الحديث إلى مشاكل الزواج المبكر في المحافظة وضرورة الحد منه، وضرورة إدخال العامل الديني وتعاليم الإسلام السمحة في التوعية. ويشير د.عبد السلام، إلى أن متوسط عدد المواليد بالمحافظة وصل إلى 3.4 لكل أسرة، وأن الأهالي يحتاجون لتوعية سكانية وتثقيف متواصل. وأكدت وزيرة السكان، أن الإتصال المباشر مع لفئات المختلفة من المواطنين له أهمية فى الحد من الزواج المبكر وتخفيض أعداد المواليد والمباعدة بين الولادات. وطالبت د. هالة يوسف، إجراء مسح للقرى بالمحافظة، كل منها على حدة، من حيث الكثافة السكانية، مشيرة إلى، زيادة أعداد الشباب فى سن الزواج بالشرقية، وهم يحتاجون للتوعية بالقضايا السكانية، خاصة انهم مقبلون على الزواج. وقالت، يوجد تعاون مع وزارات الشباب والرياضة، والأوقاف وغيرها لعقد دورات تدريبية للشباب، وطالبت بالتوسع في تقييم النشاط السكاني والتوعية لتحسين الخصائص السكانية بمحافظة الشرقية كما سيحدث في سوهاج وأسيوط ، وهى المحافظات التى تحوى القرى الأكثر احتياجا في مصر. واشارت إلى، أن 60% من أهالي الشرقية يستخدمون وسائل تنظيم الأسرة، وأن هناك أزمة كبيرة في التمريض والرائدات الريفيات في الوحدات الصيحة لتعريف السيدات بوسائل تنظيم الأسرة وطرق استخدامها، وأن هناك سيدات يعزفن عن التواصل مع الوحدات الصحية، وطالبت المحافظ بالتعاون مع المجتمع المدني للتواصل مع الناس. جاء ذلك خلال زيارة وزيرة الصحة والسكان للمحافظة صباح اليوم، لافتتاح المرحلة الأولى من برنامج تحسين الخصائص السكانية بقرية تندف مركز منيا القمح ضمن برنامج اهتمام وزارة السكان بتحسين الخصائص السكانية فى القرى الأكثر احتياجا والتى تم اختيارها بناء على تقرير مؤشرات التنمية البشرية 2012 ، فى ثلاث محافظات " الشرقية - اسيوط - سوهاج . " التقت د.هالة يوسف وزيرة السكان مع د.رضا عبد السلام، محافظ الشرقية مشاكل السكان بالمحافظة ودور المجلس الإقليمي للسكان وضرورة تفعيله. وتطرق الحديث إلى مشاكل الزواج المبكر في المحافظة وضرورة الحد منه، وضرورة إدخال العامل الديني وتعاليم الإسلام السمحة في التوعية. ويشير د.عبد السلام، إلى أن متوسط عدد المواليد بالمحافظة وصل إلى 3.4 لكل أسرة، وأن الأهالي يحتاجون لتوعية سكانية وتثقيف متواصل. وأكدت وزيرة السكان، أن الإتصال المباشر مع لفئات المختلفة من المواطنين له أهمية فى الحد من الزواج المبكر وتخفيض أعداد المواليد والمباعدة بين الولادات. وطالبت د. هالة يوسف، إجراء مسح للقرى بالمحافظة، كل منها على حدة، من حيث الكثافة السكانية، مشيرة إلى، زيادة أعداد الشباب فى سن الزواج بالشرقية، وهم يحتاجون للتوعية بالقضايا السكانية، خاصة انهم مقبلون على الزواج. وقالت، يوجد تعاون مع وزارات الشباب والرياضة، والأوقاف وغيرها لعقد دورات تدريبية للشباب، وطالبت بالتوسع في تقييم النشاط السكاني والتوعية لتحسين الخصائص السكانية بمحافظة الشرقية كما سيحدث في سوهاج وأسيوط ، وهى المحافظات التى تحوى القرى الأكثر احتياجا في مصر. واشارت إلى، أن 60% من أهالي الشرقية يستخدمون وسائل تنظيم الأسرة، وأن هناك أزمة كبيرة في التمريض والرائدات الريفيات في الوحدات الصيحة لتعريف السيدات بوسائل تنظيم الأسرة وطرق استخدامها، وأن هناك سيدات يعزفن عن التواصل مع الوحدات الصحية، وطالبت المحافظ بالتعاون مع المجتمع المدني للتواصل مع الناس. جاء ذلك خلال زيارة وزيرة الصحة والسكان للمحافظة صباح اليوم، لافتتاح المرحلة الأولى من برنامج تحسين الخصائص السكانية بقرية تندف مركز منيا القمح ضمن برنامج اهتمام وزارة السكان بتحسين الخصائص السكانية فى القرى الأكثر احتياجا والتى تم اختيارها بناء على تقرير مؤشرات التنمية البشرية 2012 ، فى ثلاث محافظات " الشرقية - اسيوط - سوهاج . "