سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
في القمة الخليجية التشاورية بالرياضالملك سلمان: تأسيس مركز بالرياض لاغاثة الشعب اليمني .. وحذر من أطماع خارجية ضد المنطقةهولاند: التهديدات ضد الخليج هي لفرنسا أيضا .. وفرنسا مستعدة لإرساء الاستقرار ف
أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عن تأسيس مركز للأعمال الإغاثية مركزه الرياض لتقديم المساعدات للشعب اليمني. قال سنستمر في جهودنا لدعم اليمن بالامكانات كافة، وشدد الملك سلمان في كلمته اثناء افتتاح القمة الخليجية التشاورية الخامسة عشرة أمس الثلاثاء بالرياض بحضور الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند. على أن منطقتنا تتعرض لأطماع خارجية، وقرار التدخل في اليمن جاء لوقف التدهور، وحذر من عمليات زعزعزة الامن والاستقرار في الدول العربية ونشر الفتن الطائفية، ووأكد على أن عمليات عاصفة الحزم حققت أهدافها. والمح إلى أن عملية إعادة الأمل ترتكز على قرار مجلس الأمن الأخير. وأوضح الملك سلمان حان الوقت لتطبيق مبادرة السلام العربية، وندعو الدول الكبرى لوضع قواعد صارمة تحول دون انتشار السلاح النووي، ونؤكد نؤكد على عدم وجود أي دور لنظام الأسد في مستقبل سوريا، والقضية الفلسطينية ستبقى هي القضية الرئيسية والمركزية.ورحب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته خلال افتتاح القمة بالرئيس الفرنسي. مؤكداً أن مواقف فرنسا اتجاه المنطقة إيجابية. واستذكر خادم الحرمين في كلمته مآثر الملك الراحل عبد الله ودوره في رفعة مجلس التعاون، كما تذكرها الامين العام لمجلس التعاون الخليجي د الدكتور عبداللطيف الزياني وتحدث عن مواقف الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز عربيا واسلاميا ودوليا.فيما قال الرئيس الفرنسي هولاند في كلمة امام القمة الخليجية إن التهديدات التي تواجه الخليج تواجه فرنسا أيضا، و نريد أن نكون حليفا قويا وموثوقا لدول الخليج. وأوضح هولاند قائلا: لقد اتفقنا مع الملك سلمان على رفع مستوى التعاون الدفاعي. مشدداً على أن المنطقة تواجه تحديات من القاعدة وداعش، وأطماعا من دول خارجية. المح إلى أن فرنسا تعمل على مساعدة المعارضة السورية المعتدلة، وندفع باتجاه حل سياسي في ليبيا حتى لا تغرق البلاد بالفوضى، وحول الوضع في اليمن قال هولاند " يمكنكم الاتكال على فرنسا لإرساء الاستقرار في اليمن، يجب تطبيق قرار مجلس الأمن حول اليمن دون تأخير، وأحيي موقف السعودية بالدعوة لمؤتمر حوار حول اليمن في الرياض وحول الملف النووي الإيراني أكد على طهران التعهد بعدم الحصول على سلاح نووي، وحظر الأسلحة عليها يجب أن يبقى.وكان قد وصل الرياض قادة الخليج حيث وصل الوفد الكويتي برئاسة الشيخ صباح الأحمد الصباح، والوفد البحريني برئاسة الملك حمد آل خليفة، والوفد القطري برئاسة الشيخ تميم آل ثاني، والوفد الإماراتي برئاسة نائب رئيس الدولة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والوفد العماني برئاسة ممثل السلطان قابوس بن سعيد، شهاب بن طارق. وكان في استقبالهم فور وصولهم إلى مطار الرياض، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن نايف، وعدد من المسؤولين السعوديين أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عن تأسيس مركز للأعمال الإغاثية مركزه الرياض لتقديم المساعدات للشعب اليمني. قال سنستمر في جهودنا لدعم اليمن بالامكانات كافة، وشدد الملك سلمان في كلمته اثناء افتتاح القمة الخليجية التشاورية الخامسة عشرة أمس الثلاثاء بالرياض بحضور الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند. على أن منطقتنا تتعرض لأطماع خارجية، وقرار التدخل في اليمن جاء لوقف التدهور، وحذر من عمليات زعزعزة الامن والاستقرار في الدول العربية ونشر الفتن الطائفية، ووأكد على أن عمليات عاصفة الحزم حققت أهدافها. والمح إلى أن عملية إعادة الأمل ترتكز على قرار مجلس الأمن الأخير. وأوضح الملك سلمان حان الوقت لتطبيق مبادرة السلام العربية، وندعو الدول الكبرى لوضع قواعد صارمة تحول دون انتشار السلاح النووي، ونؤكد نؤكد على عدم وجود أي دور لنظام الأسد في مستقبل سوريا، والقضية الفلسطينية ستبقى هي القضية الرئيسية والمركزية.ورحب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في كلمته خلال افتتاح القمة بالرئيس الفرنسي. مؤكداً أن مواقف فرنسا اتجاه المنطقة إيجابية. واستذكر خادم الحرمين في كلمته مآثر الملك الراحل عبد الله ودوره في رفعة مجلس التعاون، كما تذكرها الامين العام لمجلس التعاون الخليجي د الدكتور عبداللطيف الزياني وتحدث عن مواقف الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز عربيا واسلاميا ودوليا.فيما قال الرئيس الفرنسي هولاند في كلمة امام القمة الخليجية إن التهديدات التي تواجه الخليج تواجه فرنسا أيضا، و نريد أن نكون حليفا قويا وموثوقا لدول الخليج. وأوضح هولاند قائلا: لقد اتفقنا مع الملك سلمان على رفع مستوى التعاون الدفاعي. مشدداً على أن المنطقة تواجه تحديات من القاعدة وداعش، وأطماعا من دول خارجية. المح إلى أن فرنسا تعمل على مساعدة المعارضة السورية المعتدلة، وندفع باتجاه حل سياسي في ليبيا حتى لا تغرق البلاد بالفوضى، وحول الوضع في اليمن قال هولاند " يمكنكم الاتكال على فرنسا لإرساء الاستقرار في اليمن، يجب تطبيق قرار مجلس الأمن حول اليمن دون تأخير، وأحيي موقف السعودية بالدعوة لمؤتمر حوار حول اليمن في الرياض وحول الملف النووي الإيراني أكد على طهران التعهد بعدم الحصول على سلاح نووي، وحظر الأسلحة عليها يجب أن يبقى.وكان قد وصل الرياض قادة الخليج حيث وصل الوفد الكويتي برئاسة الشيخ صباح الأحمد الصباح، والوفد البحريني برئاسة الملك حمد آل خليفة، والوفد القطري برئاسة الشيخ تميم آل ثاني، والوفد الإماراتي برئاسة نائب رئيس الدولة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والوفد العماني برئاسة ممثل السلطان قابوس بن سعيد، شهاب بن طارق. وكان في استقبالهم فور وصولهم إلى مطار الرياض، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن نايف، وعدد من المسؤولين السعوديين