يستضيف قصر الدرعية في العاصمة السعودية الرياض القمة التشاورية الخامسة عشر لقادة دول مجلس التعاون الثلاثاء 5 مايو، والتي ستكون في ضيافة ورئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. وتبحث القمة التنسيق الخليجي بشأن الاجتماع المقرر عقده بين الرئيس الأمريكي باراك أوبا وقادة دول الخليج في البيت الأبيض يوم 13 مايو وفي كامب ديفيد في اليوم التالي، وسيكون فرصة لبحث سبل تعزيز التعاون على الصعيد الأمني، وتأكيد الإدارة الأمريكية التزامها بأمن دول الخليج، ومناقشة أهمية أن يؤدي الاتفاق الإطاري المبدئي الذي تم التوصل إليه في لوزان بين مجموعة 5+1 إلى اتفاق نهائي شامل يساهم في تعزيز أمن المنطقة واستقرارها بأن يضمن سلمية البرنامج النووي الإيراني، تحت الإشراف الكامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبما ينسجم مع كافة المعايير الدولية. وتتناول القمة الخليجية في الرياض الأزمة اليمنية وتطورات الأوضاع في المنطقة بالإضافة إلى مسيرة مجلس التعاون الخليجي والتعاون الخليجي الخليجي، وبحث أهمية دعم الجهود الحثيثة التي تقوم بها الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية لعقد مؤتمر تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون في الرياض تحضره جميع الأطراف والمكونات اليمنية المساندة للشرعية وأمن اليمن واستقراره، وأهمية مساندة دول المجلس للتدابير العاجلة التي تتخذها الحكومة لمعالجة الوضع الإنساني الصعب والخطير الذي نتج عن الممارسات غير المسؤولة للميليشيات الحوثية. هذا وقد سبق هذه القمة اجتماع تشاوري لوزراء الخارجية لدول الخليج الخميس الماضي في القاعدة الجوية في الرياض. يستضيف قصر الدرعية في العاصمة السعودية الرياض القمة التشاورية الخامسة عشر لقادة دول مجلس التعاون الثلاثاء 5 مايو، والتي ستكون في ضيافة ورئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. وتبحث القمة التنسيق الخليجي بشأن الاجتماع المقرر عقده بين الرئيس الأمريكي باراك أوبا وقادة دول الخليج في البيت الأبيض يوم 13 مايو وفي كامب ديفيد في اليوم التالي، وسيكون فرصة لبحث سبل تعزيز التعاون على الصعيد الأمني، وتأكيد الإدارة الأمريكية التزامها بأمن دول الخليج، ومناقشة أهمية أن يؤدي الاتفاق الإطاري المبدئي الذي تم التوصل إليه في لوزان بين مجموعة 5+1 إلى اتفاق نهائي شامل يساهم في تعزيز أمن المنطقة واستقرارها بأن يضمن سلمية البرنامج النووي الإيراني، تحت الإشراف الكامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبما ينسجم مع كافة المعايير الدولية. وتتناول القمة الخليجية في الرياض الأزمة اليمنية وتطورات الأوضاع في المنطقة بالإضافة إلى مسيرة مجلس التعاون الخليجي والتعاون الخليجي الخليجي، وبحث أهمية دعم الجهود الحثيثة التي تقوم بها الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية لعقد مؤتمر تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون في الرياض تحضره جميع الأطراف والمكونات اليمنية المساندة للشرعية وأمن اليمن واستقراره، وأهمية مساندة دول المجلس للتدابير العاجلة التي تتخذها الحكومة لمعالجة الوضع الإنساني الصعب والخطير الذي نتج عن الممارسات غير المسؤولة للميليشيات الحوثية. هذا وقد سبق هذه القمة اجتماع تشاوري لوزراء الخارجية لدول الخليج الخميس الماضي في القاعدة الجوية في الرياض.