وصلت قافلة الأزهر الطبية الأحد 26 إبريل إلى محافظة الوادي الجديد، بتوجيهات من شيخ الأزهر يرافقها 32 طبيبًا من كبار أساتذة كلية الطب بجامعة الأزهر ومستشفيات الزهراء والحسين وسيد جلال. وبدأت القافلة عملها من مدينتي الخارجة والداخلة، حيث يقوم الأطباء المشاركون بها بتوقيع الكشف الطبي مجانًا على المرضى المحتاجين من أبناء المحافظة مع توزيع الأدوية، وإجراء العمليات الجراحية اللازمة. وأكد مدير عام إدارة الحسابات الخاصة والمشرف على القافلة الشيخ محمد العبد ، أن القافلة تضم مجموعة من كبار الأطباء في كافة التخصصات الطبية، وصيادلة لتوزيع الأدوية، بالإضافة إلى طبيبات لخدمة سيدات المحافظة فيما يتعلق بأمور النساء والتوليد. واستقبل محافظ الوادي الجديد، اللواء محمود عبدالرحمن عشماوي، أعضاء قافلة الأزهر الطبية ، وأثنى على جهود الأزهر الشريف في المجالات الإنسانية والدعوية على حدٍّ سواء، مقدِّرًا سرعة استجابة فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، لطلبات المحافظة الصحية والتي سخر فيها جهود مستشفيات الأزهر الجامعية لخدمة أبناء المحافظة. وقال المحافظ إن ما يقوم به الأزهر الشريف وإمامه الأكبر ليس بغريبٍ عليهم، مؤكدًا أنَّ المحافظة كانت في حاجة ماسَّة لتلك القافلة ونتمنَّى تكرارها. وصلت قافلة الأزهر الطبية الأحد 26 إبريل إلى محافظة الوادي الجديد، بتوجيهات من شيخ الأزهر يرافقها 32 طبيبًا من كبار أساتذة كلية الطب بجامعة الأزهر ومستشفيات الزهراء والحسين وسيد جلال. وبدأت القافلة عملها من مدينتي الخارجة والداخلة، حيث يقوم الأطباء المشاركون بها بتوقيع الكشف الطبي مجانًا على المرضى المحتاجين من أبناء المحافظة مع توزيع الأدوية، وإجراء العمليات الجراحية اللازمة. وأكد مدير عام إدارة الحسابات الخاصة والمشرف على القافلة الشيخ محمد العبد ، أن القافلة تضم مجموعة من كبار الأطباء في كافة التخصصات الطبية، وصيادلة لتوزيع الأدوية، بالإضافة إلى طبيبات لخدمة سيدات المحافظة فيما يتعلق بأمور النساء والتوليد. واستقبل محافظ الوادي الجديد، اللواء محمود عبدالرحمن عشماوي، أعضاء قافلة الأزهر الطبية ، وأثنى على جهود الأزهر الشريف في المجالات الإنسانية والدعوية على حدٍّ سواء، مقدِّرًا سرعة استجابة فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، لطلبات المحافظة الصحية والتي سخر فيها جهود مستشفيات الأزهر الجامعية لخدمة أبناء المحافظة. وقال المحافظ إن ما يقوم به الأزهر الشريف وإمامه الأكبر ليس بغريبٍ عليهم، مؤكدًا أنَّ المحافظة كانت في حاجة ماسَّة لتلك القافلة ونتمنَّى تكرارها.