احتفلت بوهرنجر إنجلهايم بالتعاون مع مؤسسة أشوكا الوطن العربي الثلاثاء 31 مارس بإنجازات مؤسس منظمة الدواء للجميع الخيرية د.وليد شوقي الزميل الثاني لمبادرة "نحو صحة أفضل" وذلك خلال الأعوام الماضية. وقع اختيار بوهرنجر إنجلهايم وأشوكا على د.وليد لما حققه من نجاحات بالشراكة مع 30 منظمة من المنظمات غير الحكومية في مصر الذي انعكس بالفائدة بزيادة التبرعات بالأدوية المستعملة خلال السنوات الثمانية الماضية مما ساعده على توسيع دائرة المستفيدين من مشروعه ليصل عدد المستفيدين الذين يحصلون على علاج شهري إلى 400 مستفيد خلال عام 2014 وحتى الآن. وساهم احتيار د.وليد ومنظمته الخيرية "الدواء للجميع" من قبل بوهرنجر إنجلهايم ومؤسسة أشوكا الوطن العربي ليصبح أحد زملاء مبادرة "الدواء للجميع" على خدمة المجتمع في الوصول والانتشار بين عدد أكبر من الأفراد في مصر وخاصة في المحافظات التي تعاني من نقص في مراكز الرعاية الصحية مثل الفيوم وبني سويف . وكان الهدف الرئيسي للدكتور وليد من القيام بهذه المبادرة هو وضع نظام يسد الثغرة بين لحاجة الماسة للحصول على الدواء وإهدار كميات هائلة من الأدوية في مجتمعنا . وساعد منح د.وليد زمالة مبادرة "نحو صحة أفضل" بالوطن العربي في الحصول على دعم يضمن لمبادرته الاستدامة وتوسيع نطاق خدماته لتصل إلى عدد أكبر من المرضى الذين يحتاجون للدواء في جميع أنحاء مصر وخاصة في الريف والصعيد والمناطق النائية. وأوضح د.وليد أن قيمة الدواء المهدر في مصر سنويا تقدر بمليار جنيه ، حيث يقوم المستهلك عادة بشراء كمية من الدواء زائدة عن حاجته مما يؤدي إلى عدم استخدامها قبل انتهاء صلاحيتها وفي أحيان أخرى قد لا يستهلك المريض كل الدواء الذي وصفه الطبيب علاوة على العديد من الأدوية التي يتم تناولها دون إرشادات طبيب. قام د.وليد من منطلق تخصصه كدكتور صيدلي بوضع نظام يعتمد على الجهود المجتمعية في جمع الفائض في الأدوية ادى الأسر المصرية والصيدليات وشركات صناعة الدواء وفرزها وتوزيعها على الأسر محدودة الدخل . احتفلت بوهرنجر إنجلهايم بالتعاون مع مؤسسة أشوكا الوطن العربي الثلاثاء 31 مارس بإنجازات مؤسس منظمة الدواء للجميع الخيرية د.وليد شوقي الزميل الثاني لمبادرة "نحو صحة أفضل" وذلك خلال الأعوام الماضية. وقع اختيار بوهرنجر إنجلهايم وأشوكا على د.وليد لما حققه من نجاحات بالشراكة مع 30 منظمة من المنظمات غير الحكومية في مصر الذي انعكس بالفائدة بزيادة التبرعات بالأدوية المستعملة خلال السنوات الثمانية الماضية مما ساعده على توسيع دائرة المستفيدين من مشروعه ليصل عدد المستفيدين الذين يحصلون على علاج شهري إلى 400 مستفيد خلال عام 2014 وحتى الآن. وساهم احتيار د.وليد ومنظمته الخيرية "الدواء للجميع" من قبل بوهرنجر إنجلهايم ومؤسسة أشوكا الوطن العربي ليصبح أحد زملاء مبادرة "الدواء للجميع" على خدمة المجتمع في الوصول والانتشار بين عدد أكبر من الأفراد في مصر وخاصة في المحافظات التي تعاني من نقص في مراكز الرعاية الصحية مثل الفيوم وبني سويف . وكان الهدف الرئيسي للدكتور وليد من القيام بهذه المبادرة هو وضع نظام يسد الثغرة بين لحاجة الماسة للحصول على الدواء وإهدار كميات هائلة من الأدوية في مجتمعنا . وساعد منح د.وليد زمالة مبادرة "نحو صحة أفضل" بالوطن العربي في الحصول على دعم يضمن لمبادرته الاستدامة وتوسيع نطاق خدماته لتصل إلى عدد أكبر من المرضى الذين يحتاجون للدواء في جميع أنحاء مصر وخاصة في الريف والصعيد والمناطق النائية. وأوضح د.وليد أن قيمة الدواء المهدر في مصر سنويا تقدر بمليار جنيه ، حيث يقوم المستهلك عادة بشراء كمية من الدواء زائدة عن حاجته مما يؤدي إلى عدم استخدامها قبل انتهاء صلاحيتها وفي أحيان أخرى قد لا يستهلك المريض كل الدواء الذي وصفه الطبيب علاوة على العديد من الأدوية التي يتم تناولها دون إرشادات طبيب. قام د.وليد من منطلق تخصصه كدكتور صيدلي بوضع نظام يعتمد على الجهود المجتمعية في جمع الفائض في الأدوية ادى الأسر المصرية والصيدليات وشركات صناعة الدواء وفرزها وتوزيعها على الأسر محدودة الدخل .