العبادي:نرفض التشكيك بوطنية العراقيين..وهناك من يحاول زجنا في صراعات طائفية

رفض رئيس الوزراء العراقي د. حيدر العبادي التشكيك بوطنية العراقيين، وقال "هناك خلط للأوراق وتشكيك بوطنية العراقيين، وهذا أمر غير صحيح، وسبق أن أكدنا عدم وجود قوات أجنبية برية بالعراق".
وأضاف أن هناك من يحاول زج العراق في صراعات طائفية، ولكن العراقيين بجميع طوائفهم يبذلون الغالي والنفيس من أجل الدفاع عن بلدهم.
ودعا العبادي - خلال استقباله عددا من النواب والمحللين السياسيين والأمنيين العراقيين الأحد 29 مارس - إلى البحث عن الأمور المشتركة والمحافظة عليها وعدم التركيز على الخلافات.
وقال العبادي إن القتال الحقيقي والانتصارات المتحققة كانت بأيد وسواعد ودماء عراقية.
وأوضح أن كل من ساعدنا بقتال داعش كانت لديه مصالح تتعلق بأمنه القومي، ولذلك ليس لدينا تخوف من هذه المساعدات.. لافتا إلى وجود شائعات سوداء يروجها البعض تضعف موقف العراق، وأن تنظيم داعش مرعوب ومهزوم.
ونبه العبادي إلى أن خطر من هم في داخل المدينة أكبر من المخاطر الخارجية، وأن تعامله مع الجريمة المنظمة يماثل التعامل مع خطر الإرهاب، مؤكدا رفضه لوجود أي ميليشيات في العراق، وقال" إن دستورنا وبرنامجنا الحكومي يؤكد على رفض كل جماعة تحمل السلاح خارج إطار الدولة".
كما التقي رئيس الوزراء العراقي في بغداد، الأحد 29 مارس، وفدا من عشائر "الجغايفة" في مدينة حديثة بمحافظة الأنبار غربي العراق، وتم خلال اللقاء بحث الأوضاع الأمنية في حديثة وصمودها في مواجهة العصابات الإرهابية، واحتياجات المدينة الخدمية والإنسانية.
وأشاد العبادي بالتلاحم مابين القوات الأمنية والعسكرية وقوات"الحشد الشعبي" الشيعية والعشائر السنية في صلاح الدين والأنبار وبقية الأراضي العراقية، وأشاد بصمود أهالي حديثة في وجه تنظيم "داعش" الإرهابي، مؤكدا أن التحدي كبير لكن الانتصار بات وشيكا على الإرهاب، ووجه بضرورة إيصال مفردات البطاقة التموينية الى أهالي حديثة .
رفض رئيس الوزراء العراقي د. حيدر العبادي التشكيك بوطنية العراقيين، وقال "هناك خلط للأوراق وتشكيك بوطنية العراقيين، وهذا أمر غير صحيح، وسبق أن أكدنا عدم وجود قوات أجنبية برية بالعراق".
وأضاف أن هناك من يحاول زج العراق في صراعات طائفية، ولكن العراقيين بجميع طوائفهم يبذلون الغالي والنفيس من أجل الدفاع عن بلدهم.
ودعا العبادي - خلال استقباله عددا من النواب والمحللين السياسيين والأمنيين العراقيين الأحد 29 مارس - إلى البحث عن الأمور المشتركة والمحافظة عليها وعدم التركيز على الخلافات.
وقال العبادي إن القتال الحقيقي والانتصارات المتحققة كانت بأيد وسواعد ودماء عراقية.
وأوضح أن كل من ساعدنا بقتال داعش كانت لديه مصالح تتعلق بأمنه القومي، ولذلك ليس لدينا تخوف من هذه المساعدات.. لافتا إلى وجود شائعات سوداء يروجها البعض تضعف موقف العراق، وأن تنظيم داعش مرعوب ومهزوم.
ونبه العبادي إلى أن خطر من هم في داخل المدينة أكبر من المخاطر الخارجية، وأن تعامله مع الجريمة المنظمة يماثل التعامل مع خطر الإرهاب، مؤكدا رفضه لوجود أي ميليشيات في العراق، وقال" إن دستورنا وبرنامجنا الحكومي يؤكد على رفض كل جماعة تحمل السلاح خارج إطار الدولة".
كما التقي رئيس الوزراء العراقي في بغداد، الأحد 29 مارس، وفدا من عشائر "الجغايفة" في مدينة حديثة بمحافظة الأنبار غربي العراق، وتم خلال اللقاء بحث الأوضاع الأمنية في حديثة وصمودها في مواجهة العصابات الإرهابية، واحتياجات المدينة الخدمية والإنسانية.
وأشاد العبادي بالتلاحم مابين القوات الأمنية والعسكرية وقوات"الحشد الشعبي" الشيعية والعشائر السنية في صلاح الدين والأنبار وبقية الأراضي العراقية، وأشاد بصمود أهالي حديثة في وجه تنظيم "داعش" الإرهابي، مؤكدا أن التحدي كبير لكن الانتصار بات وشيكا على الإرهاب، ووجه بضرورة إيصال مفردات البطاقة التموينية الى أهالي حديثة .