عادت أزمة انقطاع الكهرباء لتظهرمن جديد فى محافظة الغربية، وشهدت أغلب المناطق بالقرى والمدن انقطاع التيار الكهربى بحجة عمليات تخفيف الاحمال خاصة في بداية المساء في نهاية الاسبوع الماضي كما تركزت فى الساعات الاولى من صباح امس السبت حيث شهدت عشرات القرى فى مدينتى زفتى والسنطة وسمنود قطع التيار فى قرى حنون والغريب ونهطاى وشرشابة وميت المخلص وحانوت وكفر شيشتا وميت هاشم وشبراملس والعزيزية وكفرالعزيزية التابعة للمراكز المذكورة. وفى قرية تطاى التابعة لمركز السنطة تسبب انقطاع الكهرباء فى حريق التهم متجر باتى محتوياته بالكامل بعد عودة التيار الكهربى الذى تسبب فى حدوث ماس كهرباء وذلك فى الثانية من صباح امس السبت وقامت قوات الدفاع المدنى بالسيطرة على الحريق وحررت محضر بالواقعة وقال صاحب المتجر ان الخسائر تتجاوز 100000جنيه وقال ان السبب هو حدوث ماس كهرباء بعد انقطاع التيار الكهربى وعودته وتعد تلك هى الحادثة الاولى هذا العام بسبب الكهرباء. على جانب اخر بدأت سوق المولدات الكهربائية فى الانتعاش مرة اخرى بسبب عودة انقطاع الكهرباء حيث تكالب اهالي القري علي شراء المولدات اسستعدادا لمواجهة الازمة التي ظهرت مبكرا قبل انتهاء فصل الشتاء وامتحانات الفصل الدراسي الثاني. وقال صاحب محل لترويج المولدات باحدي قري مركز سمنود انني اقوم بتوفير المولدات لمن يطلبها من اهل القرية من يستطيع ومن لم يستطيع قبل بداية فصل "الصيف" واقوم بتوصيلها للمنازل مباشرة مقابل دفع مقدمة لاتزيد علي 15% من ثمنها الاصلي وتسديد باقي قيمتها علي مدار عام او عامان حسب الاتفاق مقابل تحرير "وصلات امانة" بعضهم علي بياض ضمانا لتسديد باقي ثمن المولد. عادت أزمة انقطاع الكهرباء لتظهرمن جديد فى محافظة الغربية، وشهدت أغلب المناطق بالقرى والمدن انقطاع التيار الكهربى بحجة عمليات تخفيف الاحمال خاصة في بداية المساء في نهاية الاسبوع الماضي كما تركزت فى الساعات الاولى من صباح امس السبت حيث شهدت عشرات القرى فى مدينتى زفتى والسنطة وسمنود قطع التيار فى قرى حنون والغريب ونهطاى وشرشابة وميت المخلص وحانوت وكفر شيشتا وميت هاشم وشبراملس والعزيزية وكفرالعزيزية التابعة للمراكز المذكورة. وفى قرية تطاى التابعة لمركز السنطة تسبب انقطاع الكهرباء فى حريق التهم متجر باتى محتوياته بالكامل بعد عودة التيار الكهربى الذى تسبب فى حدوث ماس كهرباء وذلك فى الثانية من صباح امس السبت وقامت قوات الدفاع المدنى بالسيطرة على الحريق وحررت محضر بالواقعة وقال صاحب المتجر ان الخسائر تتجاوز 100000جنيه وقال ان السبب هو حدوث ماس كهرباء بعد انقطاع التيار الكهربى وعودته وتعد تلك هى الحادثة الاولى هذا العام بسبب الكهرباء. على جانب اخر بدأت سوق المولدات الكهربائية فى الانتعاش مرة اخرى بسبب عودة انقطاع الكهرباء حيث تكالب اهالي القري علي شراء المولدات اسستعدادا لمواجهة الازمة التي ظهرت مبكرا قبل انتهاء فصل الشتاء وامتحانات الفصل الدراسي الثاني. وقال صاحب محل لترويج المولدات باحدي قري مركز سمنود انني اقوم بتوفير المولدات لمن يطلبها من اهل القرية من يستطيع ومن لم يستطيع قبل بداية فصل "الصيف" واقوم بتوصيلها للمنازل مباشرة مقابل دفع مقدمة لاتزيد علي 15% من ثمنها الاصلي وتسديد باقي قيمتها علي مدار عام او عامان حسب الاتفاق مقابل تحرير "وصلات امانة" بعضهم علي بياض ضمانا لتسديد باقي ثمن المولد.