وقع الدكتوررضا عبد السلام محافظ الشرقية بروتكول تعاون تعدى ميتر مع حملة مين بيحب مصر لوقف التعديات على الأراضى الزراعية. يقول رضا عبد السلام محافظ الشرقية، أن التعديات على الأراضى الزراعية هي ظاهرة غير عادية وتضاعفت بشكل كبير بعد ثورة 25 يناير واستغلال بعض ضعاف النفوس لغياب الدولة بكافة أجهزتها المعنية. ويؤكد المحافظ، أن هناك متابعة مستمرة لظاهرة التعدى على الأرض الزراعية بالبناء أو التبوير من قبل رؤساء المدن والمراكز والأحياء بالمحافظة، مشيراً، أن من يثبت أن عدد التعديات بدائرته كبير لن يكون فى مكانه. ويقول الحسين حسان مؤسس الحملة، أن برتوكول تعدى ميتر هو قضية دولة وليست افراد، مشيراً إلى، أن وجود قانون لردع التعديات بمفرده غير كاف لحل المشكلة ولكن بجانب القانون لابد من وجود قوة وقدرة وإرادة شعبية للردع. ومؤكداً، أن الحملة مستمرة فى حربها على التعديات على الاراضى الزراعية فى اطار تجفيف منابع العشوائيات بالتعاون مع الجميع. ويشير مدحت محى الدين رئيس لجنة الاتصال بالحملة، أن مصر تعيش على 5% فقط من مساحتها أى ما يعادل مساحة 12 مليون فدان، وأن التعدى على الأراضى يؤدى لتناقص نصيب الفرد من الأراضي الزراعية وأن مشكلة إقامة المبانى والمنشآت على الأراضى الزراعية تعتبر مشكلة قومية تحتاج إلى حل من جذرها عن طريق تركيز البناء فى الأراضى الصحراوية المستصلحة والقريبة من القرى والمدن وخلق مجتمعات جديدة. ويضيف محى الدين، أن الحملة استحدثت لجنة خاصة بالفلاح المصرى برئاسة محمد صبرى الشربينى بدات أولى فعاليتها مع محافظ الشرقية لبحث مشكلات الفلاح فى المحافظات، موضحاً، أن الحملة قدمت الكثير لمحاربة التعديات ولديها الاكثر سؤاء بالدراما أو التوعية، ورصدها مستمر لكافة مظاهر التعديات على الأراضى الزراعية وتسعى لتفعيل ذلك مع كل الجهات المختصة. وقع الدكتوررضا عبد السلام محافظ الشرقية بروتكول تعاون تعدى ميتر مع حملة مين بيحب مصر لوقف التعديات على الأراضى الزراعية. يقول رضا عبد السلام محافظ الشرقية، أن التعديات على الأراضى الزراعية هي ظاهرة غير عادية وتضاعفت بشكل كبير بعد ثورة 25 يناير واستغلال بعض ضعاف النفوس لغياب الدولة بكافة أجهزتها المعنية. ويؤكد المحافظ، أن هناك متابعة مستمرة لظاهرة التعدى على الأرض الزراعية بالبناء أو التبوير من قبل رؤساء المدن والمراكز والأحياء بالمحافظة، مشيراً، أن من يثبت أن عدد التعديات بدائرته كبير لن يكون فى مكانه. ويقول الحسين حسان مؤسس الحملة، أن برتوكول تعدى ميتر هو قضية دولة وليست افراد، مشيراً إلى، أن وجود قانون لردع التعديات بمفرده غير كاف لحل المشكلة ولكن بجانب القانون لابد من وجود قوة وقدرة وإرادة شعبية للردع. ومؤكداً، أن الحملة مستمرة فى حربها على التعديات على الاراضى الزراعية فى اطار تجفيف منابع العشوائيات بالتعاون مع الجميع. ويشير مدحت محى الدين رئيس لجنة الاتصال بالحملة، أن مصر تعيش على 5% فقط من مساحتها أى ما يعادل مساحة 12 مليون فدان، وأن التعدى على الأراضى يؤدى لتناقص نصيب الفرد من الأراضي الزراعية وأن مشكلة إقامة المبانى والمنشآت على الأراضى الزراعية تعتبر مشكلة قومية تحتاج إلى حل من جذرها عن طريق تركيز البناء فى الأراضى الصحراوية المستصلحة والقريبة من القرى والمدن وخلق مجتمعات جديدة. ويضيف محى الدين، أن الحملة استحدثت لجنة خاصة بالفلاح المصرى برئاسة محمد صبرى الشربينى بدات أولى فعاليتها مع محافظ الشرقية لبحث مشكلات الفلاح فى المحافظات، موضحاً، أن الحملة قدمت الكثير لمحاربة التعديات ولديها الاكثر سؤاء بالدراما أو التوعية، ورصدها مستمر لكافة مظاهر التعديات على الأراضى الزراعية وتسعى لتفعيل ذلك مع كل الجهات المختصة.