طالب المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء في كلمته أمام مؤتمر عظمة الإسلام الذي ينظمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بتكاتف المصريين جميعا والتمسك بالقيم الأخلاقية والإسلامية السمحة. وأشار رئيس الوزراء إلى تعاليم الإسلام الذي أمر بحسن معاملة الجميع واحترام حقوق الإنسان والحيوان، ونبذ العنف والقتل ويدعو للبناء والتعمير والإصلاح وعمارة الكون والى العمل والإنتاج والتمسك بمقومات الحضارة للنهوض بالبلاد ، منتقدا أناس ارتدوا عباءة الإسلام واستدلوا بنصوص قد يكون بعضها من السنة ولم يفهموها وانحرفوا بها لتفسيرات خاطئة تخدم أغراضهم ووصفهم بأنهم قد ضلوا وأضلوا . كما انتقد رئيس الوزراء أعمال التكفير والتطرف والغلو لبعض الناس وحرق الأبرياء ووصفها بأنها أعمال إجرامية غريبة على ديننا وتقاليدنا وهى إفساد في الأرض ، ومخالفة للإسلام الذي حرم ترويع الآمنين والتعدي عليهم . وأشار إلى ضرورة تعميق قيم إتقان العمل كسبيل بناء الأوطان وتقدمها ورقيها والتمسك بالقيم النبيلة للرسول عليه السلام فكانت الرسالة المحمدية رحمة للعالمين وليس المسلمين فقط وانعكس ذلك في مواقف كثيرة للرسول عليه السلام في الرحمة والاعتدال والأخلاق الحميدة. وأعرب عن أمله أن يضع المؤتمر حلولا لمشكلات الأمة وتجديد الخطاب الديني بما يحقق مصالح العباد والبلاد، مشيرا إلى الظروف التي تمر بها الأمة الإسلامية والعربية. طالب المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء في كلمته أمام مؤتمر عظمة الإسلام الذي ينظمه المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بتكاتف المصريين جميعا والتمسك بالقيم الأخلاقية والإسلامية السمحة. وأشار رئيس الوزراء إلى تعاليم الإسلام الذي أمر بحسن معاملة الجميع واحترام حقوق الإنسان والحيوان، ونبذ العنف والقتل ويدعو للبناء والتعمير والإصلاح وعمارة الكون والى العمل والإنتاج والتمسك بمقومات الحضارة للنهوض بالبلاد ، منتقدا أناس ارتدوا عباءة الإسلام واستدلوا بنصوص قد يكون بعضها من السنة ولم يفهموها وانحرفوا بها لتفسيرات خاطئة تخدم أغراضهم ووصفهم بأنهم قد ضلوا وأضلوا . كما انتقد رئيس الوزراء أعمال التكفير والتطرف والغلو لبعض الناس وحرق الأبرياء ووصفها بأنها أعمال إجرامية غريبة على ديننا وتقاليدنا وهى إفساد في الأرض ، ومخالفة للإسلام الذي حرم ترويع الآمنين والتعدي عليهم . وأشار إلى ضرورة تعميق قيم إتقان العمل كسبيل بناء الأوطان وتقدمها ورقيها والتمسك بالقيم النبيلة للرسول عليه السلام فكانت الرسالة المحمدية رحمة للعالمين وليس المسلمين فقط وانعكس ذلك في مواقف كثيرة للرسول عليه السلام في الرحمة والاعتدال والأخلاق الحميدة. وأعرب عن أمله أن يضع المؤتمر حلولا لمشكلات الأمة وتجديد الخطاب الديني بما يحقق مصالح العباد والبلاد، مشيرا إلى الظروف التي تمر بها الأمة الإسلامية والعربية.