بدأت مكتبة الإسكندرية استعداداتها لافتتاح معرض مكتبة الإسكندرية الدولي يوم 26 مارس المقبل بحضور العديد من الشخصيات العربية خاصة من المملكة العربية السعودية. ومن المقرر أن يستضيف المعرض مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث لإنجازاته العديدة منذ سبعينيات القرن العشرين في مجالات التراث والثقافة والفكر، خاصة رعايته للعديد من المشروعات البحثية الجادة، والمعارض الإسلامية كمعرض السلاح ومعرض المخطوطات التي لاقت ترحيبا دوليا، ومن المقرر خلال فعاليات المعرض أن يهدى المركز مطبوعاته إلى مكتبة الإسكندرية والجمعية المصرية للدراسات التاريخية. وكانت إدارة المعرض قد انتهت من إجراءات قبول دور النشر المشاركة في المعرض من الكويت والإمارات والسعودية ولبنان وسورية والولايات المتحدةالأمريكية. وعلى جانب أخر سيشهد المعرض ما يزيد على المائة فاعلية ثقافية تتضمن ندوات لمجموعة من الشعراء على رأسهم الشاعر سعيد شحاته والشاعر شريف الشافعي، والأدباء ومنهم محمد المنسي قنديل والدكتور أحمد خالد توفيق والأجيال الجديدة من الأدباء كبلال رمضان، كما يشهد المعرض مسابقات يومية للجمهور يجرى خلالها توزيع ما يزيد على ألفى كتاب هدية مقدمة من مكتبة الإسكندرية ومركز الملك فيصل للدراسات. بدأت مكتبة الإسكندرية استعداداتها لافتتاح معرض مكتبة الإسكندرية الدولي يوم 26 مارس المقبل بحضور العديد من الشخصيات العربية خاصة من المملكة العربية السعودية. ومن المقرر أن يستضيف المعرض مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث لإنجازاته العديدة منذ سبعينيات القرن العشرين في مجالات التراث والثقافة والفكر، خاصة رعايته للعديد من المشروعات البحثية الجادة، والمعارض الإسلامية كمعرض السلاح ومعرض المخطوطات التي لاقت ترحيبا دوليا، ومن المقرر خلال فعاليات المعرض أن يهدى المركز مطبوعاته إلى مكتبة الإسكندرية والجمعية المصرية للدراسات التاريخية. وكانت إدارة المعرض قد انتهت من إجراءات قبول دور النشر المشاركة في المعرض من الكويت والإمارات والسعودية ولبنان وسورية والولايات المتحدةالأمريكية. وعلى جانب أخر سيشهد المعرض ما يزيد على المائة فاعلية ثقافية تتضمن ندوات لمجموعة من الشعراء على رأسهم الشاعر سعيد شحاته والشاعر شريف الشافعي، والأدباء ومنهم محمد المنسي قنديل والدكتور أحمد خالد توفيق والأجيال الجديدة من الأدباء كبلال رمضان، كما يشهد المعرض مسابقات يومية للجمهور يجرى خلالها توزيع ما يزيد على ألفى كتاب هدية مقدمة من مكتبة الإسكندرية ومركز الملك فيصل للدراسات.
