اعتبرت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" تصاعد العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربيةالمحتلة والقدس في الساعات الأخيرة يشير إلى أن الاحتلال سيصعد عدوانه في الأيام القادمة تزامنا مع الانتخابات الإسرائيلية المقررة في 17 مارس المقبل. وتقدمت الجبهة الشعبية "يسار فلسطيني" في بيان صحفي، الثلاثاء 24 فبراير، بالعزاء لأهالي مخيم الدهيشة ومدينة بيت لحم "جنوب الضفة" باستشهاد الشاب أحمد الجعفري في ميدان المواجهة والتصدي للاحتلال الذي حاول اقتحام المخيم. وقالت الجبهة:"إن جريمة قتل الشاب في الدهيشة هي إحدى حلقات الإرهاب الصهيوني المجرم ضد شعبنا الفلسطيني على امتداد الوطن كاملا، والتي لا تقتصر على القتل والاغتيال، بل استهداف الوجود الفلسطيني وهويته، من اعتقالات، وهدم للبيوت وتجريف للأراضي، وبناء الوحدات الاستيطانية على أراضي المواطنين، والتضييق على حياتهم وأعمالهم وتنقلاتهم". وشددت على ضرورة التوحد الفلسطيني في مواجهة مخططات الاحتلال ونزعاته الإجرامية والإرهابية التي تزداد وحشية في الأيام التي تسبق الانتخابات، وذلك من خلال اعتماد المقاومة الشعبية الشاملة سبيلا لمواجهة التحديات. وكانت قوات الاحتلال صعدت من اعتداءاتها في الضفة الغربيةالمحتلة،ومنها قتل الشاب الفلسطيني أحمد الجعفري (19 عاما) في مخيم الدهيشة ببيت لحم والاقتحامات المتكررة للمخيمات والقرى بالاضافة إلى حملة الاعتقالات الواسعة في صفوف الشباب الفلسطيني. اعتبرت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" تصاعد العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربيةالمحتلة والقدس في الساعات الأخيرة يشير إلى أن الاحتلال سيصعد عدوانه في الأيام القادمة تزامنا مع الانتخابات الإسرائيلية المقررة في 17 مارس المقبل. وتقدمت الجبهة الشعبية "يسار فلسطيني" في بيان صحفي، الثلاثاء 24 فبراير، بالعزاء لأهالي مخيم الدهيشة ومدينة بيت لحم "جنوب الضفة" باستشهاد الشاب أحمد الجعفري في ميدان المواجهة والتصدي للاحتلال الذي حاول اقتحام المخيم. وقالت الجبهة:"إن جريمة قتل الشاب في الدهيشة هي إحدى حلقات الإرهاب الصهيوني المجرم ضد شعبنا الفلسطيني على امتداد الوطن كاملا، والتي لا تقتصر على القتل والاغتيال، بل استهداف الوجود الفلسطيني وهويته، من اعتقالات، وهدم للبيوت وتجريف للأراضي، وبناء الوحدات الاستيطانية على أراضي المواطنين، والتضييق على حياتهم وأعمالهم وتنقلاتهم". وشددت على ضرورة التوحد الفلسطيني في مواجهة مخططات الاحتلال ونزعاته الإجرامية والإرهابية التي تزداد وحشية في الأيام التي تسبق الانتخابات، وذلك من خلال اعتماد المقاومة الشعبية الشاملة سبيلا لمواجهة التحديات. وكانت قوات الاحتلال صعدت من اعتداءاتها في الضفة الغربيةالمحتلة،ومنها قتل الشاب الفلسطيني أحمد الجعفري (19 عاما) في مخيم الدهيشة ببيت لحم والاقتحامات المتكررة للمخيمات والقرى بالاضافة إلى حملة الاعتقالات الواسعة في صفوف الشباب الفلسطيني.