رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعودالجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، بعد ظهر امس الاثنين في قصر اليمامة بمدينة الرياض. وأوضح مجلس الوزراء أن المملكة كانت ولا زالت في مقدمة الدول التي بذلت بالغ الجهود , للقضاء على أي فكر أو عمل يقود للإرهاب ، وأنه من دواعي المسؤولية والحرص , أن تشارك في أي جهد دولي جاد , يسعى إلى حشد وتضافر العمل الدولي في مكافحة هذه الظاهرة ومصادرها , ومحاربة الجهات التي تقف وراءها , دون تفريق بين جنس أو لون أو ديانة أو مذهبو أكد المجلس , أهمية القمة العالمية الأولى , حول مكافحة التطرف العنيف , التي عقدت الأسبوع الماضي في واشنطن , مثمنا مشاركة المملكة فيها , وقدر المجلس عالياً الكلمة الضافية , التي وجهها الملك شلمان , للأمتين الإسلامية والعربية والمجتمع الدولي , خلال المؤتمر الإسلامي العالمي "الإسلام ومحاربة الإرهاب" الذي افتتحه بمكةالمكرمة نيابة عنه الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة . ونوه المجلس بما اشتملت عليه الكلمة , من معان ومضامين , نبعت من قلب مخلص مؤمن بالحق , ووضعت الجميع أمام مسؤولياتهم الأخلاقية, وواجبهم الشرعي , للوقوف في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام , وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف والكراهية والإرهاب ، وشوهوا صورة الإسلام , بنقائه وصفائه وإنسانيته. رأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعودالجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، بعد ظهر امس الاثنين في قصر اليمامة بمدينة الرياض. وأوضح مجلس الوزراء أن المملكة كانت ولا زالت في مقدمة الدول التي بذلت بالغ الجهود , للقضاء على أي فكر أو عمل يقود للإرهاب ، وأنه من دواعي المسؤولية والحرص , أن تشارك في أي جهد دولي جاد , يسعى إلى حشد وتضافر العمل الدولي في مكافحة هذه الظاهرة ومصادرها , ومحاربة الجهات التي تقف وراءها , دون تفريق بين جنس أو لون أو ديانة أو مذهبو أكد المجلس , أهمية القمة العالمية الأولى , حول مكافحة التطرف العنيف , التي عقدت الأسبوع الماضي في واشنطن , مثمنا مشاركة المملكة فيها , وقدر المجلس عالياً الكلمة الضافية , التي وجهها الملك شلمان , للأمتين الإسلامية والعربية والمجتمع الدولي , خلال المؤتمر الإسلامي العالمي "الإسلام ومحاربة الإرهاب" الذي افتتحه بمكةالمكرمة نيابة عنه الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة . ونوه المجلس بما اشتملت عليه الكلمة , من معان ومضامين , نبعت من قلب مخلص مؤمن بالحق , ووضعت الجميع أمام مسؤولياتهم الأخلاقية, وواجبهم الشرعي , للوقوف في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام , وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف والكراهية والإرهاب ، وشوهوا صورة الإسلام , بنقائه وصفائه وإنسانيته.