قال الإعلامي أحمد شوبير، إن الروح الرياضية، واللوائح والقوانين، غائبة عن الكرة المصرية، وإن السبب وراء سقوط ضحايا بمباراة الزمالك وإنبي هو "الجهل والعناد وسوء التنظيم". ووصف شوبير خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "القاهرة 360 "، المذاع عبر فضائية "القاهرة والناس، اتحاد الكرة المصري الحالي، برئاسة جمال علام، بأنه الحلقة الأضعف للمنظومة الرياضية في مصر، مؤكدا أنه لو كان رئيسا للاتحاد المصري لكرة القدم، لرفض حضور الجماهير للمدرجات، تجنبا لوقوع أى أعمال عنف، كما حدث في مباراة الزمالك وإنبي. وأشار إلى أن الإعلام وإدارات الأندية يستخدمون الجماهير واللاعبين كورقة ضغط لتحقيق مصالح معينة لهم، لافتا إلى أن ذلك كان سببًا كبيرًا في الوصول لهذه الحالة التي تعيشها الكرة المصرية، بالإضافة إلى أن كل من "هب ودب أصبح مذيعا"، مشيرا إلى أن مصر"تعيش في عصر المزايدات والجميع يستغل علاقاته، والمتضرر الأوحد هو الوسط الرياضي". وأوضح أنه لن يحدث أن حالة وفاة لأي مواطن بسبب الكرة في مصر قبل عام 2007، كما وأن الجميع يزايد علي جماهير الالتراس، وخاصة ال"وايت نايتس"، رافضا إطلاق كلمة مذبحة في وصف أحداث ستاد بورسعيد، أو ستاد الدفاع الجوي، مشيرا إلى أن هناك مذبحة واحدة، وهى مذبحة القلعة لمحمد علي. وطالب شوبير، بضرورة عودة مسابقة الدوري المصري لكرة القدم حتى تستمر الحياة ، لان هناك عدد كبير من الناس يعملوا في هذا المجال والذي أصبح مصدر رزقهم الوحيد سواء لاعبين أو إعلام أو عمال . كما شدد على ضرورة تطبيق القانون علي الجميع، دون تفرقة بين أي شخص وأخر، مطالبا بعمل قانون خاص بشغب الملاعب يشمل شغب الجماهير واللاعبين وغيرهم". قال الإعلامي أحمد شوبير، إن الروح الرياضية، واللوائح والقوانين، غائبة عن الكرة المصرية، وإن السبب وراء سقوط ضحايا بمباراة الزمالك وإنبي هو "الجهل والعناد وسوء التنظيم". ووصف شوبير خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "القاهرة 360 "، المذاع عبر فضائية "القاهرة والناس، اتحاد الكرة المصري الحالي، برئاسة جمال علام، بأنه الحلقة الأضعف للمنظومة الرياضية في مصر، مؤكدا أنه لو كان رئيسا للاتحاد المصري لكرة القدم، لرفض حضور الجماهير للمدرجات، تجنبا لوقوع أى أعمال عنف، كما حدث في مباراة الزمالك وإنبي. وأشار إلى أن الإعلام وإدارات الأندية يستخدمون الجماهير واللاعبين كورقة ضغط لتحقيق مصالح معينة لهم، لافتا إلى أن ذلك كان سببًا كبيرًا في الوصول لهذه الحالة التي تعيشها الكرة المصرية، بالإضافة إلى أن كل من "هب ودب أصبح مذيعا"، مشيرا إلى أن مصر"تعيش في عصر المزايدات والجميع يستغل علاقاته، والمتضرر الأوحد هو الوسط الرياضي". وأوضح أنه لن يحدث أن حالة وفاة لأي مواطن بسبب الكرة في مصر قبل عام 2007، كما وأن الجميع يزايد علي جماهير الالتراس، وخاصة ال"وايت نايتس"، رافضا إطلاق كلمة مذبحة في وصف أحداث ستاد بورسعيد، أو ستاد الدفاع الجوي، مشيرا إلى أن هناك مذبحة واحدة، وهى مذبحة القلعة لمحمد علي. وطالب شوبير، بضرورة عودة مسابقة الدوري المصري لكرة القدم حتى تستمر الحياة ، لان هناك عدد كبير من الناس يعملوا في هذا المجال والذي أصبح مصدر رزقهم الوحيد سواء لاعبين أو إعلام أو عمال . كما شدد على ضرورة تطبيق القانون علي الجميع، دون تفرقة بين أي شخص وأخر، مطالبا بعمل قانون خاص بشغب الملاعب يشمل شغب الجماهير واللاعبين وغيرهم".