رغم الدمار و سقوط شهداء وقتلى فى هجمات العريش الارهابية الا ان شهود العيان من سكان منطق الضاحيه القريبه من معسكر الجيش امدوا للاخبار ان ضباط وجنود المعسكر قاموا ببطولات وواجهوا الارهابين ببساله منقطعة النظير ونجحوا فى استكمال مخططهم الذين لم يكن ورائه فقط تفجير السيارات المفخخة ولكن قتل كل من بداخل المعسكر الامنى والاستيلاء على ما بداخله من اسلحة وذخائر كما فعلو من قبل فى شهر اكتوبر الماضى فى كمين حادث كرم القواديس والذى تم الاستيلاء فيها على مختلف الاسلحة ..شهود العيان اكدوا للاخبار ان البداية كانت باستماته جنديين لايقاف الشاحنة ومنع اقتحامها لسور الكتيبة وعندما اندفعت باقصى سرعة وقف الاثنان بصدورهم فى مواجهتها مطلقين الاعيرة النارية باتجاهها الانها اصطدمت بهما وانفجرت ..البطولة الثانية التى شاهدها الاهالى هى قيام الضباط والجنود رغم الموجه التفجيرية الكبيرة بالتعامل و اطلاق النيران على الارهابيين الملثمين الذين تجمعوا محاولين اقتحام الكتيبه واقتناص الفرصة خاصة بعد تهدم سور الكتيبه وقام الجنود اعلى الابراج بالكتيبة بتوجيه نيران مكثفة على اماكن تواجدهم واطلاق اعيرة نيران كاشفة و هو ما لم يمنحهم الفرصة لاستكمال مخططهم باقتحام الكتيبة والاستيلاء على ما بداخلها من اسلحة .واشاروا الى ان قوة الموجة التفجيرية تصيب اى انسان بالهلع والصمم لفترة ولكنهم رغم ذلك استبسلو فى الدفاع عن اماكنهم ومنعوا سيارات دفع رباعى كانت تحمل ارهابين يحملون الاسلحة من اقتحام الكتيبه واستكمال مخططهم الارهابى رغم الدمار و سقوط شهداء وقتلى فى هجمات العريش الارهابية الا ان شهود العيان من سكان منطق الضاحيه القريبه من معسكر الجيش امدوا للاخبار ان ضباط وجنود المعسكر قاموا ببطولات وواجهوا الارهابين ببساله منقطعة النظير ونجحوا فى استكمال مخططهم الذين لم يكن ورائه فقط تفجير السيارات المفخخة ولكن قتل كل من بداخل المعسكر الامنى والاستيلاء على ما بداخله من اسلحة وذخائر كما فعلو من قبل فى شهر اكتوبر الماضى فى كمين حادث كرم القواديس والذى تم الاستيلاء فيها على مختلف الاسلحة ..شهود العيان اكدوا للاخبار ان البداية كانت باستماته جنديين لايقاف الشاحنة ومنع اقتحامها لسور الكتيبة وعندما اندفعت باقصى سرعة وقف الاثنان بصدورهم فى مواجهتها مطلقين الاعيرة النارية باتجاهها الانها اصطدمت بهما وانفجرت ..البطولة الثانية التى شاهدها الاهالى هى قيام الضباط والجنود رغم الموجه التفجيرية الكبيرة بالتعامل و اطلاق النيران على الارهابيين الملثمين الذين تجمعوا محاولين اقتحام الكتيبه واقتناص الفرصة خاصة بعد تهدم سور الكتيبه وقام الجنود اعلى الابراج بالكتيبة بتوجيه نيران مكثفة على اماكن تواجدهم واطلاق اعيرة نيران كاشفة و هو ما لم يمنحهم الفرصة لاستكمال مخططهم باقتحام الكتيبة والاستيلاء على ما بداخلها من اسلحة .واشاروا الى ان قوة الموجة التفجيرية تصيب اى انسان بالهلع والصمم لفترة ولكنهم رغم ذلك استبسلو فى الدفاع عن اماكنهم ومنعوا سيارات دفع رباعى كانت تحمل ارهابين يحملون الاسلحة من اقتحام الكتيبه واستكمال مخططهم الارهابى