أكد عبد الفتاح أبو شامة، وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، على أن الوزارة تولى اهتمام ورعاية بذوي الاحتياجات الخاصة وتسعى دائما في تطبيق الأساليب التربوية الحديثة في التعليم. وأوضح أبو شامة، أنه يأتي في مقدمتها الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرا إلى أن دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع أحد الخطوات المتقدمة التي أصبحت هدف أساسي لتأهيل ذوي الإعاقات البسيطة. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده وكيل الوزارة بقاعة الاجتماعات بمقر ديوان المديرية بحضور د.محمد جاد خبير بالأكاديمية المهنية للمعلمين,ومحمود مصطفى مدير إدارة التعليم الابتدائي ومدير إدارة التربية الخاصة وعدد من مديري الإدارات المختلفة لمناقشة أسلوب "دمج التلاميذ ذوى الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية" وذلك حسب القرار الوزاري رقم 264 وطالب وكيل الوزارة مديري الإدارات بضرورة تفعيل غرف المصادر في كل مدرسة. ومن جانبه أكد محمد جاد عضو الأكاديمية المهنية للمعلمين، أن الدمج يعمل على تقليل الفوارق عن طريق إعطاء فرصه للطفل المعاق على تحقيق ذاته ويزيد دافعيته للتعلم بتكوين علاقات ضمن البيئة التعليمية والانفعالية والسلوكية المحيطة ,وكما يساعد على تخليص أسرة الطفل المعوق من الشعور بحالة العجز التي تدعمت بسبب وجود الطفل في مركز خاص. أكد عبد الفتاح أبو شامة، وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، على أن الوزارة تولى اهتمام ورعاية بذوي الاحتياجات الخاصة وتسعى دائما في تطبيق الأساليب التربوية الحديثة في التعليم. وأوضح أبو شامة، أنه يأتي في مقدمتها الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرا إلى أن دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع أحد الخطوات المتقدمة التي أصبحت هدف أساسي لتأهيل ذوي الإعاقات البسيطة. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده وكيل الوزارة بقاعة الاجتماعات بمقر ديوان المديرية بحضور د.محمد جاد خبير بالأكاديمية المهنية للمعلمين,ومحمود مصطفى مدير إدارة التعليم الابتدائي ومدير إدارة التربية الخاصة وعدد من مديري الإدارات المختلفة لمناقشة أسلوب "دمج التلاميذ ذوى الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية" وذلك حسب القرار الوزاري رقم 264 وطالب وكيل الوزارة مديري الإدارات بضرورة تفعيل غرف المصادر في كل مدرسة. ومن جانبه أكد محمد جاد عضو الأكاديمية المهنية للمعلمين، أن الدمج يعمل على تقليل الفوارق عن طريق إعطاء فرصه للطفل المعاق على تحقيق ذاته ويزيد دافعيته للتعلم بتكوين علاقات ضمن البيئة التعليمية والانفعالية والسلوكية المحيطة ,وكما يساعد على تخليص أسرة الطفل المعوق من الشعور بحالة العجز التي تدعمت بسبب وجود الطفل في مركز خاص.