وصفت الخبيرة المصرفية د . بسنت فهمي قرار عدم الجنية المصري بعد الانخفاض الأخير قرار سليم وتأخر أكثر من 4 سنوات إلى جانب السياسة التي كانت متبعة أبان ذلك لم تكن تعمل في صالح الاقتصاد المصري وأوضحت فهمي خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أنة لا يوجد أي معنى لدعم الجنية المصري وليس لدية أي غرد لصالح الاقتصاد المصري الا مضاربات ومصالح ودعم بعض المستفيدين مشيرة إلى أن انخفاض العملة أمام الدولار ليس مضر للاقتصاد المصري لأنة مثلما له عيوبه له مزاياه أيضا وأضافت أن الدولة ظلت تدعم الجنية المصري إلى أن وصلت مصر إلى سوق لكل المنتجات والصناعات الخارجية التي تباع في مصر بينما الصناعات المصرية لم تستطيع المنافسة على الإطلاق وشددت فهمي على أن ترك الجنية المصري إلى أن وصل لسعره الحقيقي سيصب في صالح المستثمرين في مصر لافته إلى أن انخفاض الجنية المصري لصالح الاقتصاد المصري متوقعة انخفاضة أكثر من ذلك وطالبت الخبيرة المصرفية بدعم السلع الغذائية التي تستوردها الدولة من الخارج وليس دعم العملة إلى جانب اختيار هذه السلع التي ستدعم حيث أن دعم العملة يصب في صالح الأغنياء ورجال الإعمال وليس في صالح الفقراء ومحدودي الدخل مشيرة إلى أن باى سلعة مستوردة بغرد الاتجار وخاصة السلع الترفيهية عدم دعمها من جانب البنوك وعلى العميل أن يغطيها بنسبة 100% وأشارت فهمي إلى أن الحرب الأساسية بين الولاياتالمتحدةالأمريكية وبين الصين تنحصر في العملة حيث أن الصين لديها أكبر احتياطي في العالم وعملتها منخفضة للغاية بالرغم أنها الدولة الاقتصادية الأولي في العالم الان وتسير على نهجها تركيا وغيرها من الدول. وصفت الخبيرة المصرفية د . بسنت فهمي قرار عدم الجنية المصري بعد الانخفاض الأخير قرار سليم وتأخر أكثر من 4 سنوات إلى جانب السياسة التي كانت متبعة أبان ذلك لم تكن تعمل في صالح الاقتصاد المصري وأوضحت فهمي خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أنة لا يوجد أي معنى لدعم الجنية المصري وليس لدية أي غرد لصالح الاقتصاد المصري الا مضاربات ومصالح ودعم بعض المستفيدين مشيرة إلى أن انخفاض العملة أمام الدولار ليس مضر للاقتصاد المصري لأنة مثلما له عيوبه له مزاياه أيضا وأضافت أن الدولة ظلت تدعم الجنية المصري إلى أن وصلت مصر إلى سوق لكل المنتجات والصناعات الخارجية التي تباع في مصر بينما الصناعات المصرية لم تستطيع المنافسة على الإطلاق وشددت فهمي على أن ترك الجنية المصري إلى أن وصل لسعره الحقيقي سيصب في صالح المستثمرين في مصر لافته إلى أن انخفاض الجنية المصري لصالح الاقتصاد المصري متوقعة انخفاضة أكثر من ذلك وطالبت الخبيرة المصرفية بدعم السلع الغذائية التي تستوردها الدولة من الخارج وليس دعم العملة إلى جانب اختيار هذه السلع التي ستدعم حيث أن دعم العملة يصب في صالح الأغنياء ورجال الإعمال وليس في صالح الفقراء ومحدودي الدخل مشيرة إلى أن باى سلعة مستوردة بغرد الاتجار وخاصة السلع الترفيهية عدم دعمها من جانب البنوك وعلى العميل أن يغطيها بنسبة 100% وأشارت فهمي إلى أن الحرب الأساسية بين الولاياتالمتحدةالأمريكية وبين الصين تنحصر في العملة حيث أن الصين لديها أكبر احتياطي في العالم وعملتها منخفضة للغاية بالرغم أنها الدولة الاقتصادية الأولي في العالم الان وتسير على نهجها تركيا وغيرها من الدول.