حملت وزارة الشئون الخارجية التونسية الجانب الليبي المسؤولية عن ضمان سلامة المواطنين التونسيين المتواجدين في ليبيا ، ودعته إلى التحرك الفوري للتحري حول مصير الصحفيين المخطوفين سفيان الشورابي ونذير القطاري وتفعيل الاتفاقيات القضائية الثنائية والإقليمية ذات الصلة. وقالت الوزارة في بيان نشرته الجمعة 9 يناير وكالة تونس أفريقيا للأنباء "وات" إن خلية الأزمة الخاصة بمتابعة الأوضاع في ليبيا المنعقدة بصفة مستمرة تواصل بالتنسيق مع كافة أجهزة الدولة اتصالاتها على أعلى مستوي مع الأطراف الليبية والإقليمية والدولية للتثبت من الخبر الذي تداولته مختلف وسائل الإعلام حول مصير الصحفيين التونسيين. وأكدت أن هذا الموضوع يحظى بمتابعة مباشرة من كافة مسؤولي الدولة على أعلى مستوى ، وسيتم إعلام الرأي العام في حينه بأي مستجدات في هذا الشأن. وذكرت الوزارة ببياناتها السابقة التي تحذر من خلالها المواطنين التونسيين من السفر إلى ليبيا ، وذلك علي خلفية الأوضاع الأمنية في هذا البلد. يشار إلى أن خلية الأزمة تواصل اجتماعاتها بإشراف فيصل قويعة كاتب الدولة للشئون الخارجية بتونس. يذكر أن أنباء قد تضاربت في تونس حول إعدام الصحفيين التونسيين، إلا أن خلية الأزمة لم تتوصل بعد لمعلومات مدققة تقر أو تنفي ما يتم تداوله في بعض المواقع الإخبارية التي تحدثت عن موقع لتنظيم "داعش" فرع ليبيا عن إعدام الصحفيين من جانب المختطفين. حملت وزارة الشئون الخارجية التونسية الجانب الليبي المسؤولية عن ضمان سلامة المواطنين التونسيين المتواجدين في ليبيا ، ودعته إلى التحرك الفوري للتحري حول مصير الصحفيين المخطوفين سفيان الشورابي ونذير القطاري وتفعيل الاتفاقيات القضائية الثنائية والإقليمية ذات الصلة. وقالت الوزارة في بيان نشرته الجمعة 9 يناير وكالة تونس أفريقيا للأنباء "وات" إن خلية الأزمة الخاصة بمتابعة الأوضاع في ليبيا المنعقدة بصفة مستمرة تواصل بالتنسيق مع كافة أجهزة الدولة اتصالاتها على أعلى مستوي مع الأطراف الليبية والإقليمية والدولية للتثبت من الخبر الذي تداولته مختلف وسائل الإعلام حول مصير الصحفيين التونسيين. وأكدت أن هذا الموضوع يحظى بمتابعة مباشرة من كافة مسؤولي الدولة على أعلى مستوى ، وسيتم إعلام الرأي العام في حينه بأي مستجدات في هذا الشأن. وذكرت الوزارة ببياناتها السابقة التي تحذر من خلالها المواطنين التونسيين من السفر إلى ليبيا ، وذلك علي خلفية الأوضاع الأمنية في هذا البلد. يشار إلى أن خلية الأزمة تواصل اجتماعاتها بإشراف فيصل قويعة كاتب الدولة للشئون الخارجية بتونس. يذكر أن أنباء قد تضاربت في تونس حول إعدام الصحفيين التونسيين، إلا أن خلية الأزمة لم تتوصل بعد لمعلومات مدققة تقر أو تنفي ما يتم تداوله في بعض المواقع الإخبارية التي تحدثت عن موقع لتنظيم "داعش" فرع ليبيا عن إعدام الصحفيين من جانب المختطفين.