لم يمنع الطقس السييء والامطار الغزيرة المرشحون في دائرتي زفتي وبسيون بمحافظة الغربية من مواصلة نشاطهم الدعائي للانتخابات البرلمانية القادمة .. ونظم عدد من المرشحين مواكب تأييد لهم جابت قري ومدن الدوائر الانتخابية المترشحين فيها فيما قام البعض بتقديم خدمات للمواطنين في القري والاحياء التي غمرتها مياه الامطار لشفطها وتسيير حركة المرور في الشوارع ولجأ مرشحون اخرون الي التواجد بين الاخوة الاقباط في احتفالاتهم بأعياد الميلاد وقاموا بزيارات للكنائس وتوزيع الهدايا علي الاقباط الموجودين خلال الاحتفالات وتشهد الدائرتين منافسة شرسة بين المرشحين علي حصد اكبر تأييد لهم في الانتخابات حيث لجأ البعض الي اغراق الشوارع والميادين بالافتات الدعائية والانتخابية وقام البعض الآخر بنشر الملصقات الانتخابية علي وسائل المواصلات من اتوبيسات وتوك توك كما لجأ المرشحون للزيارات واللقاءات المنزلية مع الناخبين والاسر الكبيرة التي تتمتع بكتل تصويتية كبيرة خاصة في القري ففي دائرة زفتي قام المرشح احمد فوده نصير امين عام حزب مصر بلدي والذي اعلن عن خوضه الانتخابات القادمة بزيارات للمنازل والجلوس مع الشباب وكبار العائلات في بداية حملته في حملة اطلق عليها حملة طرق الابواب كما قام بزيارة الكنائس بدائرته في احتفالات اعياد الميلاد وقام بتوزيع الهدايا علي الاقباط واطفالهم خلال احتفالاتهم بأعياد الميلاد ويتنافس في الانتخابات في هذه الدائرة كل من الاعلامي محمد فوده والذي بدأ حملته الانتخابية والدعائية مطلع هذا الاسبوع بدعوة وزير الصحة لافتتاح جزئي لمستشفي زفتي العام والمتوقف منذ اكثر من 15عاما ورغم ما شهده حفل افتتاح المستشفي من بعض المشاكل وشكاوي المواطنين لوزير الصحة من سوء الاوضاع الصحية الا ان هذه الخطوة تعتبر مقدمة جيدة لحملته الانتخابية وهناك ايضا المرشح احمد الالفي وهو المرشح الضمني للتيار السلفي في الدائرة حيث يحظي بتأييد غير معلن من حزب النور الذي لم يعلن عن اي مرشح حتي الان في تلك الدائرة الساخنة وخاض الالفي الانتخابات الماضية وتمكن من الوصول لجولة الاعادة ولكن لم يحالفه الحظ. اما في دائرة بسيون تستطيع ان تطلق عليها الاكثر اشتعالا بمحافظة الغربية وذلك بعد تحول اصدقاء الامس الي اعداء بسبب تقلص عدد مقاعد الدائرة الي مقعد واحد بدلا من مقعدين حيث تشهد الدائرة منافسة شديدة في انتخابات مجلس الشعب التي لم تبدأ بعد يتنافس علي الفوز بهذا المقعد اكثر من 30 مرشحا من المرشحين المحتملين حتي الان ابرزهم نبيل فسيخ – مرشح الحزب الوطني المنحل السابق ومحمد عبد الجواد فايد وهو مرشح حزب الوفد في هذه الانتخابات ومحمود عجمي مرشحا عن تحالف 28\30 وسعد الشاذلي مرشحا عن حزب المصريين الاحرار والصحفي والنائب السابق محمود الشاذلي والذي ينتظر الاعلان عن ضمه الي القائمة الوطنية رافضا خوض الانتخابات كمستقل نظرا لتقليص مقعدي الدائرة الي مقعد واحد فقط مما ادي الي تحول اصدقاء الامس الي اعداء كما يقول الشاذلي والاعلامي احمد المسلماني الذي من المرجح ان يترشح علي القائمة الوطنية التي يعدها الدكتور كمال الجنزوري. كما تشهد الدائرة ايضا سباقا حميما بين المرشحين بسبب انتهاء عصر التربيطات الانتخابية للتنافس علي مقعد واحد مما تسبب في عدم التآلف بين المرشحين وعدم الاتفاق بين مرشحين اثنين علي اعطاء كل منهما للآخر. كما شهدت القري ذات الكثافة التصويتية المرتفعة اتفاق اهالي كل قرية علي الدفع بأحد ابنائها للتنافس في هذه الانتخابات مما يزيد الامور ارتباكا مما يجعل الدائرة من ابرز الدوائر الانتخابية سخونة في المحافظة في المنافسة في الانتخابات القادمة. لم يمنع الطقس السييء والامطار الغزيرة المرشحون في دائرتي زفتي وبسيون بمحافظة الغربية من مواصلة نشاطهم الدعائي للانتخابات البرلمانية القادمة .. ونظم عدد من المرشحين مواكب تأييد لهم جابت قري ومدن الدوائر الانتخابية المترشحين فيها فيما قام البعض بتقديم خدمات للمواطنين في القري والاحياء التي غمرتها مياه الامطار لشفطها وتسيير حركة المرور في الشوارع ولجأ مرشحون اخرون الي التواجد بين الاخوة الاقباط في احتفالاتهم بأعياد الميلاد وقاموا بزيارات للكنائس وتوزيع الهدايا علي الاقباط الموجودين خلال الاحتفالات وتشهد الدائرتين منافسة شرسة بين المرشحين علي حصد اكبر تأييد لهم في الانتخابات حيث لجأ البعض الي اغراق الشوارع والميادين بالافتات الدعائية والانتخابية وقام البعض الآخر بنشر الملصقات الانتخابية علي وسائل المواصلات من اتوبيسات وتوك توك كما لجأ المرشحون للزيارات واللقاءات المنزلية مع الناخبين والاسر الكبيرة التي تتمتع بكتل تصويتية كبيرة خاصة في القري ففي دائرة زفتي قام المرشح احمد فوده نصير امين عام حزب مصر بلدي والذي اعلن عن خوضه الانتخابات القادمة بزيارات للمنازل والجلوس مع الشباب وكبار العائلات في بداية حملته في حملة اطلق عليها حملة طرق الابواب كما قام بزيارة الكنائس بدائرته في احتفالات اعياد الميلاد وقام بتوزيع الهدايا علي الاقباط واطفالهم خلال احتفالاتهم بأعياد الميلاد ويتنافس في الانتخابات في هذه الدائرة كل من الاعلامي محمد فوده والذي بدأ حملته الانتخابية والدعائية مطلع هذا الاسبوع بدعوة وزير الصحة لافتتاح جزئي لمستشفي زفتي العام والمتوقف منذ اكثر من 15عاما ورغم ما شهده حفل افتتاح المستشفي من بعض المشاكل وشكاوي المواطنين لوزير الصحة من سوء الاوضاع الصحية الا ان هذه الخطوة تعتبر مقدمة جيدة لحملته الانتخابية وهناك ايضا المرشح احمد الالفي وهو المرشح الضمني للتيار السلفي في الدائرة حيث يحظي بتأييد غير معلن من حزب النور الذي لم يعلن عن اي مرشح حتي الان في تلك الدائرة الساخنة وخاض الالفي الانتخابات الماضية وتمكن من الوصول لجولة الاعادة ولكن لم يحالفه الحظ. اما في دائرة بسيون تستطيع ان تطلق عليها الاكثر اشتعالا بمحافظة الغربية وذلك بعد تحول اصدقاء الامس الي اعداء بسبب تقلص عدد مقاعد الدائرة الي مقعد واحد بدلا من مقعدين حيث تشهد الدائرة منافسة شديدة في انتخابات مجلس الشعب التي لم تبدأ بعد يتنافس علي الفوز بهذا المقعد اكثر من 30 مرشحا من المرشحين المحتملين حتي الان ابرزهم نبيل فسيخ – مرشح الحزب الوطني المنحل السابق ومحمد عبد الجواد فايد وهو مرشح حزب الوفد في هذه الانتخابات ومحمود عجمي مرشحا عن تحالف 28\30 وسعد الشاذلي مرشحا عن حزب المصريين الاحرار والصحفي والنائب السابق محمود الشاذلي والذي ينتظر الاعلان عن ضمه الي القائمة الوطنية رافضا خوض الانتخابات كمستقل نظرا لتقليص مقعدي الدائرة الي مقعد واحد فقط مما ادي الي تحول اصدقاء الامس الي اعداء كما يقول الشاذلي والاعلامي احمد المسلماني الذي من المرجح ان يترشح علي القائمة الوطنية التي يعدها الدكتور كمال الجنزوري. كما تشهد الدائرة ايضا سباقا حميما بين المرشحين بسبب انتهاء عصر التربيطات الانتخابية للتنافس علي مقعد واحد مما تسبب في عدم التآلف بين المرشحين وعدم الاتفاق بين مرشحين اثنين علي اعطاء كل منهما للآخر. كما شهدت القري ذات الكثافة التصويتية المرتفعة اتفاق اهالي كل قرية علي الدفع بأحد ابنائها للتنافس في هذه الانتخابات مما يزيد الامور ارتباكا مما يجعل الدائرة من ابرز الدوائر الانتخابية سخونة في المحافظة في المنافسة في الانتخابات القادمة.