تساءلت صحيفة " ماركا" الاسبانية عن من يفوز بالجائزة من بين البرتغالى كريستيانو رونالدو والارجنتينى ليونيل ميسى والحارس الالمانى مانويل نويل،بعد أن أعلن الاتحاد الدولى لكرة القدم عن قائمته المختصرة للمرشحين للفوز بالكرة الذهبية لاحسن لاعب فى العالم عام 2014. وأشارت ماركا فى تقرير الثلاثاء 2 ديسمبر إلى أن نوير يعد أول حارس مرمى يتم ترشيحه فى القائمة المختصرة منذ عام 2006 ، ويتنافس الحارس الفائز بكاس العالم مع منتخب المانيا ليكون ثانى حارس على الاطلاق يفوز باللقب بعد الاسطورة السوفيتى ليف ياشين منذ بدء تنظيم المسابقة عام 1956. أما ميسى والوحيد الذى حقق اللقب أربع مرات وبات بوسعه أن يحقق اللقب الخامس ، حيث نجح من خلال إمكاناته التهديفية فى المساهمة بقوة فى صعود منتخب بلاده الارجنتين الى نهائى المونديال فى البرازيل يدعمه فى ذلك حصوله على جائزة الكرة الذهبية الممنوحة لافضل لاعب فى البطولة ، غير أن أهدافه لم تكن كافية لكى يحقق ناديه الاسبانى برشلونه اى لقب فى عام 2014. وفى النهاية ، يبقى كريستيانو رونالدو الذى يسعى للفوز باللقب للمرة الثالثة بعد أن فاز به عامى 2008 والعام الماضى ، وقدم النجم البرتغالى اداء رائعا خلال العام الحالى وسجل رقما قياسيا جديدا لهداف بطولة دورى الابطال فى موسم واحد برصيد 17 هدفا ، وقاد فريقه ريال مدريد للفوز باللقب القارى العاشر فى تاريخه، وفاز بالحذاء الذهبى كافضل هداف فى الدوريات الاوروبية ، ولكن تبقى العثرة الوحيدة فى مسيرته هى خروج منتخب البرتغال من دور المجموعات فى نهائيات كاس العالم فى البرازيل. تساءلت صحيفة " ماركا" الاسبانية عن من يفوز بالجائزة من بين البرتغالى كريستيانو رونالدو والارجنتينى ليونيل ميسى والحارس الالمانى مانويل نويل،بعد أن أعلن الاتحاد الدولى لكرة القدم عن قائمته المختصرة للمرشحين للفوز بالكرة الذهبية لاحسن لاعب فى العالم عام 2014. وأشارت ماركا فى تقرير الثلاثاء 2 ديسمبر إلى أن نوير يعد أول حارس مرمى يتم ترشيحه فى القائمة المختصرة منذ عام 2006 ، ويتنافس الحارس الفائز بكاس العالم مع منتخب المانيا ليكون ثانى حارس على الاطلاق يفوز باللقب بعد الاسطورة السوفيتى ليف ياشين منذ بدء تنظيم المسابقة عام 1956. أما ميسى والوحيد الذى حقق اللقب أربع مرات وبات بوسعه أن يحقق اللقب الخامس ، حيث نجح من خلال إمكاناته التهديفية فى المساهمة بقوة فى صعود منتخب بلاده الارجنتين الى نهائى المونديال فى البرازيل يدعمه فى ذلك حصوله على جائزة الكرة الذهبية الممنوحة لافضل لاعب فى البطولة ، غير أن أهدافه لم تكن كافية لكى يحقق ناديه الاسبانى برشلونه اى لقب فى عام 2014. وفى النهاية ، يبقى كريستيانو رونالدو الذى يسعى للفوز باللقب للمرة الثالثة بعد أن فاز به عامى 2008 والعام الماضى ، وقدم النجم البرتغالى اداء رائعا خلال العام الحالى وسجل رقما قياسيا جديدا لهداف بطولة دورى الابطال فى موسم واحد برصيد 17 هدفا ، وقاد فريقه ريال مدريد للفوز باللقب القارى العاشر فى تاريخه، وفاز بالحذاء الذهبى كافضل هداف فى الدوريات الاوروبية ، ولكن تبقى العثرة الوحيدة فى مسيرته هى خروج منتخب البرتغال من دور المجموعات فى نهائيات كاس العالم فى البرازيل.