سلطت صحيفة "لوموند" الفرنسية الضوء على زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لفرنسا الثلاثاء 25 نوفمبر . وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الزيارة قد تم الإشارة إليها خلال لقاء الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند بالرئيس السيسي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية شهر سبتمبر الماضي بنيويورك. وذكرت "لوموند" أن الرئيس اولاند سيستقبل غدا الأربعاء الرئيس السيسى لبحث العلاقات الثنائية وخاصة الأمن الإقليمي والاقتصاد و الذي يعدان "تحديا" أمام الرئيس السيسي ، وذلك حسبما كتبت الصحيفة. وأكدت "لوموند" أن مصر عادت مجددا على الساحة الدولية بعد أن لعبت دورها التقليدي في الوساطة بين إسرائيل وفلسطين خلال حرب غزة. وأشارت الصحيفة الى أن مصر فضلا عن دورها الرئيسي في ملف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية وسعيها لدفع مبادرة السلام العربية 2002 فقد أصبحت أيضا كذلك بالنسبة لملف ليبيا. وكتبت الصحيفة أن ليبيا من أهم الملفات التي سيبحثها الرئيس السيسي بباريس، حيث جاء عنوان المقال " ليبيا قضية زيارة الرئيس المصري بباريس"، مشددة على أهمية هذا الملف لمصر والذي يعد أيضا أولوية بالنسبة لفرنسا. وقالت "لوموند" إن مصر وفرنسا تخشيان من وقوع ليبيا - التي تعصفها الانقسامات السياسية - في أيدي "الجماعات الجهادية". وكان الرئيس السيسي قد وصل إلى العاصمة الفرنسية باريس قادما من روما وذلك في ختام جولته الأوروبية التي استهلها الاثنين بزيارة ايطاليا والفاتيكان. سلطت صحيفة "لوموند" الفرنسية الضوء على زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لفرنسا الثلاثاء 25 نوفمبر . وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الزيارة قد تم الإشارة إليها خلال لقاء الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند بالرئيس السيسي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية شهر سبتمبر الماضي بنيويورك. وذكرت "لوموند" أن الرئيس اولاند سيستقبل غدا الأربعاء الرئيس السيسى لبحث العلاقات الثنائية وخاصة الأمن الإقليمي والاقتصاد و الذي يعدان "تحديا" أمام الرئيس السيسي ، وذلك حسبما كتبت الصحيفة. وأكدت "لوموند" أن مصر عادت مجددا على الساحة الدولية بعد أن لعبت دورها التقليدي في الوساطة بين إسرائيل وفلسطين خلال حرب غزة. وأشارت الصحيفة الى أن مصر فضلا عن دورها الرئيسي في ملف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية وسعيها لدفع مبادرة السلام العربية 2002 فقد أصبحت أيضا كذلك بالنسبة لملف ليبيا. وكتبت الصحيفة أن ليبيا من أهم الملفات التي سيبحثها الرئيس السيسي بباريس، حيث جاء عنوان المقال " ليبيا قضية زيارة الرئيس المصري بباريس"، مشددة على أهمية هذا الملف لمصر والذي يعد أيضا أولوية بالنسبة لفرنسا. وقالت "لوموند" إن مصر وفرنسا تخشيان من وقوع ليبيا - التي تعصفها الانقسامات السياسية - في أيدي "الجماعات الجهادية". وكان الرئيس السيسي قد وصل إلى العاصمة الفرنسية باريس قادما من روما وذلك في ختام جولته الأوروبية التي استهلها الاثنين بزيارة ايطاليا والفاتيكان.
