شهد مركز التطوير بطنطا توافد العشرات من المتقدمين لشغل وظيفة معلم بمسابقة التربية والتعليم لأداء الامتحان وذلك على ثلاث لجان على مدار اليوم تبدأ من التاسعة صباحا وأخرى الثانية عشر ظهرا وثالثة الساعة الثالثة عصرا ومدة الامتحان تتراوح مابين 30 و45 دقيقة وذلك بالاضافة للألاف الموزعين على الإدارات التعليمية بالمحافظة بأكملها. تقول مى فؤاد "أحد الممتحنات" أن الامتحان ينقسم إلى ثلاث اختبارات "تربوى ولغة انجليزية وحاسب آلى" ويكون عن طريق الحاسب الآلى وبمجرد انتهاء المتقدم للوظيفة من الإجابة على الأسئلة فى كل امتحان يضغط على زر إنهاء تظهر له نتيجته بالفعل لافته إلى أنه لابد على المسئولين عن تلك الامتحانات أن يضعوا فى اعتبارهم ظروف انقطاع التيار الكهربائي قائله هناك بعض لجان انقطع بها التيار وهذا معناه رسوب الممتحنين فى تلك الفترة فعلى المسئولين تنظيم فترة أخرى لمن ضاع عليهم فرصة الامتحان فى اللجنة الأولى. تضيف هدير حسين "أحد الممتحنين" أن الامتحانات جاءت سهلة وفى نطاق ماتم دراسته أثناء سنوات الكلية والدبلوم عام تربوى إلا أن امتحان الحاسب الآلى جاء طويل نوعا ما وبه درجة من الصعوبة مشيره إلى أن هذا بالنسبة لها لكن تختلف الامتحانات من ممتحن إلى آخر كل على حسب نسخة الاختبار الموجوده على الجهاز الخاص به وأشادت بتوفير سبل الراحة داخل اللجان والتعاون مع الممتحنين. أما عن أحمد حسين والمقيم بقرية السجاعيه التابعة لمركز قطور بمحافظة الغربية فاشتكى من أن توزيع الممتحنين على لجان امتحاناتهم جاء بعيدا كل البعد عن موقعهم الجغرافى فالكثيرون جاءت لجان امتحاناتهم فى أماكن بعيدة عنهم مما يصعب معه الوصول إليها بالإضافة إلى أن هناك بعض المدارس تم تغييرها فى الصباح قبل دخول الامتحان بسويعات قليلة وهو ماأثار غصب الممتحنين لضيق الوقت ولجهلهم بأماكن المدارس الجديدة. ويضيف نور المهدى أنه حاصل على ليسانس أداب قسم اللغة العربية بالإضافة لدبلوم عام تربوى فى نفس القسم وأنه معه إفادة من كلية التربية بالدبلومة وعندما ذهب للجنة الامتحان فوجىء بالمشرف يرفض دخوله ويطلب منه أصل الشهادة وليس الإفادة مطالبا بتوضيح الأوراق المطلوبة قبل دخول الامتحان حتى لايضيع على أحد فرصة دخوله الاختبارات قائلا أن هناك أصدقاء له فى لجان أخرى دخلوا اللجان بإفادة التربوى وليس الشهادة الأصلية فلماذا لا يتساوى الجميع؟ متسائلا هل له الحق فى دخول الامتحان مرة أخرى أم ضاعت عليه فرصة الوظيفة بأكملها؟. شهد مركز التطوير بطنطا توافد العشرات من المتقدمين لشغل وظيفة معلم بمسابقة التربية والتعليم لأداء الامتحان وذلك على ثلاث لجان على مدار اليوم تبدأ من التاسعة صباحا وأخرى الثانية عشر ظهرا وثالثة الساعة الثالثة عصرا ومدة الامتحان تتراوح مابين 30 و45 دقيقة وذلك بالاضافة للألاف الموزعين على الإدارات التعليمية بالمحافظة بأكملها. تقول مى فؤاد "أحد الممتحنات" أن الامتحان ينقسم إلى ثلاث اختبارات "تربوى ولغة انجليزية وحاسب آلى" ويكون عن طريق الحاسب الآلى وبمجرد انتهاء المتقدم للوظيفة من الإجابة على الأسئلة فى كل امتحان يضغط على زر إنهاء تظهر له نتيجته بالفعل لافته إلى أنه لابد على المسئولين عن تلك الامتحانات أن يضعوا فى اعتبارهم ظروف انقطاع التيار الكهربائي قائله هناك بعض لجان انقطع بها التيار وهذا معناه رسوب الممتحنين فى تلك الفترة فعلى المسئولين تنظيم فترة أخرى لمن ضاع عليهم فرصة الامتحان فى اللجنة الأولى. تضيف هدير حسين "أحد الممتحنين" أن الامتحانات جاءت سهلة وفى نطاق ماتم دراسته أثناء سنوات الكلية والدبلوم عام تربوى إلا أن امتحان الحاسب الآلى جاء طويل نوعا ما وبه درجة من الصعوبة مشيره إلى أن هذا بالنسبة لها لكن تختلف الامتحانات من ممتحن إلى آخر كل على حسب نسخة الاختبار الموجوده على الجهاز الخاص به وأشادت بتوفير سبل الراحة داخل اللجان والتعاون مع الممتحنين. أما عن أحمد حسين والمقيم بقرية السجاعيه التابعة لمركز قطور بمحافظة الغربية فاشتكى من أن توزيع الممتحنين على لجان امتحاناتهم جاء بعيدا كل البعد عن موقعهم الجغرافى فالكثيرون جاءت لجان امتحاناتهم فى أماكن بعيدة عنهم مما يصعب معه الوصول إليها بالإضافة إلى أن هناك بعض المدارس تم تغييرها فى الصباح قبل دخول الامتحان بسويعات قليلة وهو ماأثار غصب الممتحنين لضيق الوقت ولجهلهم بأماكن المدارس الجديدة. ويضيف نور المهدى أنه حاصل على ليسانس أداب قسم اللغة العربية بالإضافة لدبلوم عام تربوى فى نفس القسم وأنه معه إفادة من كلية التربية بالدبلومة وعندما ذهب للجنة الامتحان فوجىء بالمشرف يرفض دخوله ويطلب منه أصل الشهادة وليس الإفادة مطالبا بتوضيح الأوراق المطلوبة قبل دخول الامتحان حتى لايضيع على أحد فرصة دخوله الاختبارات قائلا أن هناك أصدقاء له فى لجان أخرى دخلوا اللجان بإفادة التربوى وليس الشهادة الأصلية فلماذا لا يتساوى الجميع؟ متسائلا هل له الحق فى دخول الامتحان مرة أخرى أم ضاعت عليه فرصة الوظيفة بأكملها؟.