تتوجه قوافل الأزهر الشريف إلي الإسماعلية للتواصل مع كافة فئات المجتمع في المعاهد والمدارس والمساجد والنوادي لأجل التوعية الدينية والثقافية، برعاية من فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر. وصرح الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د.محيي الدين عفيفي أحمد، بأن قوافل الأزهر الشريف ستنطلق غدا إلى محافظة الإسماعيلية وستستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث تعمل القوافل على التواصل مع طلاب المعاهد الأزهرية والمدارس وعلى اللقاء بالناس في المساجد والنوادي حيث يقوم أعضاء القوافل بعقد الندوات التي تحذر من الأفكار المتشددة والاتجاهات التكفيرية وبيان كيفية مواجهتها والعمل على تحصين الناس من الآثار المدمرة لتلك الأفكار على الفرد والأسرة والمجتمع والدولة والتوعية بالدور الخطير الذي تلعبه التيارات المتشددة من الدعوات التخريبية التي تحاول من خلالها أن تعوق مسيرة التنمية في الوطن. وأضاف الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أن أعضاء القوافل سيؤكدون في كل لقاءاتهم أهمية الدور المجتمعي في مواجهة الإرهاب ومسؤولية كل مواطن مصري في هذه المرحلة مما يستوجب الوعي الكامل واليقظة والحذر من دعوات التخريب التي تحاول أن تنال من أمن واستقرار الوطن. تتوجه قوافل الأزهر الشريف إلي الإسماعلية للتواصل مع كافة فئات المجتمع في المعاهد والمدارس والمساجد والنوادي لأجل التوعية الدينية والثقافية، برعاية من فضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر. وصرح الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د.محيي الدين عفيفي أحمد، بأن قوافل الأزهر الشريف ستنطلق غدا إلى محافظة الإسماعيلية وستستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث تعمل القوافل على التواصل مع طلاب المعاهد الأزهرية والمدارس وعلى اللقاء بالناس في المساجد والنوادي حيث يقوم أعضاء القوافل بعقد الندوات التي تحذر من الأفكار المتشددة والاتجاهات التكفيرية وبيان كيفية مواجهتها والعمل على تحصين الناس من الآثار المدمرة لتلك الأفكار على الفرد والأسرة والمجتمع والدولة والتوعية بالدور الخطير الذي تلعبه التيارات المتشددة من الدعوات التخريبية التي تحاول من خلالها أن تعوق مسيرة التنمية في الوطن. وأضاف الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أن أعضاء القوافل سيؤكدون في كل لقاءاتهم أهمية الدور المجتمعي في مواجهة الإرهاب ومسؤولية كل مواطن مصري في هذه المرحلة مما يستوجب الوعي الكامل واليقظة والحذر من دعوات التخريب التي تحاول أن تنال من أمن واستقرار الوطن.