تقيم دار روعة للنشر والتوزيع أمسية شعرية لديوان " ما عادت هناك إمرأة " للشاعرة إيمان هيكل وذلك بمناسبة صدور الطبعة الثانية له . ويأتي ذلك في تمام السادسة من مساء الثلاثاء بصالون جرامزيس الثقافي بالمعادي . والشاعرة إيمان هيكل مواليد ديسمبر 1987 خريجة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ورئيس مجلس السلام والتنمية الحضارية ، والتي تطمح أن تكون سفيرة النوايا الحسنة للخير حول العالم. استغرقت الأديبة في كتابة هذا الديوان عشرة أعوام كاملة من كتابته التي تتدرج من الطفولة والبراءة إلى النضج والخوض في معارك المجتمع، ويتناول الديوان 100 قصيدة مقسمة في خمس مجموعات كل مجموعة تتعلق بمناقشة قضية بعينها محاولة منها للفت نظر المجتمع للاعتراف بتأثير هذه القضية في نفوس البشر. أولها قضايا المرأة في رحلة البحث عن القيم الأولية .. ووصف لمعاناتهن في المجتمعات العربية وخاصة نظرة المجتمع للمرأة المطلقة والأرملة ومشكلة الطائفية بالإضافة إلى ما يلاقينه من خيانة وخداع وظلم وعدم تقدير. وتتناول المجموعة الثانية الشخصيات العديدة لآدم الرجل العاشق والمخلص والظالم وزير النساء والنرجسي! وتتناول المجموعة الثالثة أسمى قصص الحب الراقية التي نفتقد وجودها في أيمنا هذه وتشمل أيضا حب الوطن وحب القدس والناجاة مع الله وحقيقة الموت. وتتناول المجموعة الرابع قصص شعرية شعارها أنه حين لا تنتصر الإرادة فإن هذا هو القدر! وأخيرا تتناول المجموعة الخامسة : لقطات من كاميرا الحياة لواقف نقابلها تلتقطها الذاكرة ووحدها قلوبنا وأرواحنا تتأثر بها. تجهز الكتابة الإصدار الثاني لها على شكل قصص شعرية لرواية جديدة مبتدعتها وقد أطلقت عليها اسم جرامازيس تحكي عن امتزاج الموسيقى بالحب والحضارة والتي جسدت ذلك المعنى بتأسيس صالون جرامازيس الثقافي للمارسة الأنشطة الثقافية كافة. تقيم دار روعة للنشر والتوزيع أمسية شعرية لديوان " ما عادت هناك إمرأة " للشاعرة إيمان هيكل وذلك بمناسبة صدور الطبعة الثانية له . ويأتي ذلك في تمام السادسة من مساء الثلاثاء بصالون جرامزيس الثقافي بالمعادي . والشاعرة إيمان هيكل مواليد ديسمبر 1987 خريجة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ورئيس مجلس السلام والتنمية الحضارية ، والتي تطمح أن تكون سفيرة النوايا الحسنة للخير حول العالم. استغرقت الأديبة في كتابة هذا الديوان عشرة أعوام كاملة من كتابته التي تتدرج من الطفولة والبراءة إلى النضج والخوض في معارك المجتمع، ويتناول الديوان 100 قصيدة مقسمة في خمس مجموعات كل مجموعة تتعلق بمناقشة قضية بعينها محاولة منها للفت نظر المجتمع للاعتراف بتأثير هذه القضية في نفوس البشر. أولها قضايا المرأة في رحلة البحث عن القيم الأولية .. ووصف لمعاناتهن في المجتمعات العربية وخاصة نظرة المجتمع للمرأة المطلقة والأرملة ومشكلة الطائفية بالإضافة إلى ما يلاقينه من خيانة وخداع وظلم وعدم تقدير. وتتناول المجموعة الثانية الشخصيات العديدة لآدم الرجل العاشق والمخلص والظالم وزير النساء والنرجسي! وتتناول المجموعة الثالثة أسمى قصص الحب الراقية التي نفتقد وجودها في أيمنا هذه وتشمل أيضا حب الوطن وحب القدس والناجاة مع الله وحقيقة الموت. وتتناول المجموعة الرابع قصص شعرية شعارها أنه حين لا تنتصر الإرادة فإن هذا هو القدر! وأخيرا تتناول المجموعة الخامسة : لقطات من كاميرا الحياة لواقف نقابلها تلتقطها الذاكرة ووحدها قلوبنا وأرواحنا تتأثر بها. تجهز الكتابة الإصدار الثاني لها على شكل قصص شعرية لرواية جديدة مبتدعتها وقد أطلقت عليها اسم جرامازيس تحكي عن امتزاج الموسيقى بالحب والحضارة والتي جسدت ذلك المعنى بتأسيس صالون جرامازيس الثقافي للمارسة الأنشطة الثقافية كافة.