حرص الكثير من دور النشر المشاركة في معرض الشارقة الدولي للكتاب على تلبية اهتمامات الأطفال ذوي الإعاقة السمعية والبصرية، ووفرت لهم مجموعة من المطبوعات المكتوبة بطريقة برايل للمكفوفين،. ويحمل بعضها قطعاً مختلفة خاصة باللمس، مثل جلود الحيوانات، والريش، وبعض المطبوعات التي تصف النعومة، والخشونة، والأشكال الهندسية، إضافة إلى برامج أخرى تعتمد على اللمس للاستماع إلى بعض الأذكار الدينية، والقصص، وغيرها. يشار إلى أن الكتاب السمعي كان حاضراً بقوة في دور النشر المتخصصة بالطفل خلال الدورة الحالية للمعرض، حيث رأى الكثير من دور النشر دعم القصص الجديدة بقرص مدمج يتضمن القصة نفسها بشكل سمعي، وهو يوفر فرصة للأبوين في حال عدم القدرة على سرد الحكايات للأبناء، وتوسعت دور نشر أخرى بالموضوع، حيث قدمت القصص المطبوعة مع الصوت على شكل أفلام الكرتون المحببة والمعروفة، لتشكل إضافة جديدة إلى مكتبة الطفل. كما أن دور النشر الخاصة بالطفل تجمع إليها المربين والعاملين في الحقل التربوي والتعليمي والمتخصصين بالشؤون المدرسية، فقد خصص العديد منها مجموعة من الوسائل التعليمية المتميزة التي جمعت بين الخرائط والرسوم التوضيحية والعاب تنمية المهارات العلمية العلمية، والتجارب المختبرية المبسطة، والخرائط، والرسوم والصور التوضيحية، إضافة إلى البرامج التقنية التعليمية التي شهدت حضوراً لافتاً متنوعاً لاسيما في مجال اللغات وتعليم تلاوة القرآن الكريم. وتعرف زائرو أجنحة دور النشر الخاصة بالطفل إلى العديد من الموسوعات التعليمية الشاملة الجديدة التي حرصت الدور المذكورة على أعدادها في إطار المشاركة بدورة العام الحالي للمعرض، ومنها الموسوعات المتخصصة بتعريف أعضاء الجسم، وأنواع الحيوانات والمخلوقات الحية، والظواهر الطبيعية، والحروف بأنواعها ومواقعها في الجمل، إضافة إلى الموسوعات العلمية التفاعلية التي تتيح للطفل تنفيذ التجارب المختلفة الكترونياً والتعرف إلى مواضع الصح والخطأ فوراً لغرض الإعادة بشكل أصح. وركز الكثير من دور النشر المتخصصة بالطفل كذلك بالبرامج المتعلقة بتعليم اللغة العربية والآداب الإسلامية التي شهدت رواجاً من قبل العائلات في ضوء موازنة المحتوى باللغات الأخرى الذي يتعلمه أبناؤهم في المدارس غير العربية من أجل بناء أساس سليم بطرق حديثة، وقد توافر الكثير منها على شكل مجاميع قصصية مثل سلسلة: السلوكيات، وقصص الأنبياء، وقصص القرآن الكريم، والمعاني الجميلة، والمصحف المعلم، وبرنامج تعليم اللغة العربية للأطفال الذي يتضمن العديد من المزايا بما فيها إمكانيات تسجيل الأصوات للاستماع ومتابعة المهارات القرائية واللغوية للطفل. يذكر أن الأقلام الإلكترونية وألعاب العرائس كانت حاضرة هي الأخرى في أجنحة دور النشر المتخصصة بالطفل، وتنوعت الأقلام الالكترونية الجديدة من حيث المحتوى الذي تضمن القصص المصورة، وتعليم الأذكار الدينية اليومية، وحل الأسئلة العلمية والتعرف إلى الصواب وتمييزه عن الخطأ، إضافة إلى أقلام مخصصة للقراءات القرآنية المختلفة وأحكام التلاوة، وقد تفاعل الأطفال مع العاب العرائس بشكل لافت لأنها جسدت العديد من الشخصيات المحببة، إضافة إلى أهميتها في التعليم الإيحائي الذي يحصد سنوياً نتائج إيجابية في المستوى العملي للأطفال. حرص الكثير من دور النشر المشاركة في معرض الشارقة الدولي للكتاب على تلبية اهتمامات الأطفال ذوي الإعاقة السمعية والبصرية، ووفرت لهم مجموعة من المطبوعات المكتوبة بطريقة برايل للمكفوفين،. ويحمل بعضها قطعاً مختلفة خاصة باللمس، مثل جلود الحيوانات، والريش، وبعض المطبوعات التي تصف النعومة، والخشونة، والأشكال الهندسية، إضافة إلى برامج أخرى تعتمد على اللمس للاستماع إلى بعض الأذكار الدينية، والقصص، وغيرها. يشار إلى أن الكتاب السمعي كان حاضراً بقوة في دور النشر المتخصصة بالطفل خلال الدورة الحالية للمعرض، حيث رأى الكثير من دور النشر دعم القصص الجديدة بقرص مدمج يتضمن القصة نفسها بشكل سمعي، وهو يوفر فرصة للأبوين في حال عدم القدرة على سرد الحكايات للأبناء، وتوسعت دور نشر أخرى بالموضوع، حيث قدمت القصص المطبوعة مع الصوت على شكل أفلام الكرتون المحببة والمعروفة، لتشكل إضافة جديدة إلى مكتبة الطفل. كما أن دور النشر الخاصة بالطفل تجمع إليها المربين والعاملين في الحقل التربوي والتعليمي والمتخصصين بالشؤون المدرسية، فقد خصص العديد منها مجموعة من الوسائل التعليمية المتميزة التي جمعت بين الخرائط والرسوم التوضيحية والعاب تنمية المهارات العلمية العلمية، والتجارب المختبرية المبسطة، والخرائط، والرسوم والصور التوضيحية، إضافة إلى البرامج التقنية التعليمية التي شهدت حضوراً لافتاً متنوعاً لاسيما في مجال اللغات وتعليم تلاوة القرآن الكريم. وتعرف زائرو أجنحة دور النشر الخاصة بالطفل إلى العديد من الموسوعات التعليمية الشاملة الجديدة التي حرصت الدور المذكورة على أعدادها في إطار المشاركة بدورة العام الحالي للمعرض، ومنها الموسوعات المتخصصة بتعريف أعضاء الجسم، وأنواع الحيوانات والمخلوقات الحية، والظواهر الطبيعية، والحروف بأنواعها ومواقعها في الجمل، إضافة إلى الموسوعات العلمية التفاعلية التي تتيح للطفل تنفيذ التجارب المختلفة الكترونياً والتعرف إلى مواضع الصح والخطأ فوراً لغرض الإعادة بشكل أصح. وركز الكثير من دور النشر المتخصصة بالطفل كذلك بالبرامج المتعلقة بتعليم اللغة العربية والآداب الإسلامية التي شهدت رواجاً من قبل العائلات في ضوء موازنة المحتوى باللغات الأخرى الذي يتعلمه أبناؤهم في المدارس غير العربية من أجل بناء أساس سليم بطرق حديثة، وقد توافر الكثير منها على شكل مجاميع قصصية مثل سلسلة: السلوكيات، وقصص الأنبياء، وقصص القرآن الكريم، والمعاني الجميلة، والمصحف المعلم، وبرنامج تعليم اللغة العربية للأطفال الذي يتضمن العديد من المزايا بما فيها إمكانيات تسجيل الأصوات للاستماع ومتابعة المهارات القرائية واللغوية للطفل. يذكر أن الأقلام الإلكترونية وألعاب العرائس كانت حاضرة هي الأخرى في أجنحة دور النشر المتخصصة بالطفل، وتنوعت الأقلام الالكترونية الجديدة من حيث المحتوى الذي تضمن القصص المصورة، وتعليم الأذكار الدينية اليومية، وحل الأسئلة العلمية والتعرف إلى الصواب وتمييزه عن الخطأ، إضافة إلى أقلام مخصصة للقراءات القرآنية المختلفة وأحكام التلاوة، وقد تفاعل الأطفال مع العاب العرائس بشكل لافت لأنها جسدت العديد من الشخصيات المحببة، إضافة إلى أهميتها في التعليم الإيحائي الذي يحصد سنوياً نتائج إيجابية في المستوى العملي للأطفال.