أدانت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، التفجيرات التي استهدفت منازل وسيارات بعض قيادات الحركة في قطاع غزة فجر الجمعة 7 نوفمبر، وحملت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مسئوليتها. وأكدت اللجنة المركزية ل"فتح" -في مؤتمر صحفي عقدته بعد عصر الجمعة في مقر الرئاسة برام الله عقب اجتماعها الطارئ مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبحث التصعيد الإسرائيلي في القدس والتفجيرات بغزة- أن "هناك تأثيرات خطيرة لما جرى على العلاقة الثنائية بينها وبين حماس وعلى مسار المصالحة". وقالت اللجنة إن "التفجيرات تهدف ل"وقف إحياء شعبنا الفلسطيني خاصة في قطاع غزة للذكرى العاشرة لاستشهاد القائد المؤسس ياسر عرفات، وبشكل خاص وقف المهرجان المركزي المخطط له 11 نوفمبر الجاري في أرض الكتيبة". وأعربت عن ثقتها ب"موقف الشعب الفلسطيني في القطاع، وإصراره على إحياء الذكرى بالشكل المناسب وبالطريقة التي سيتم الاتفاق عليها بمشاركة قيادة الحركة، مشددة على أنه سيتم إحياء الذكرى في قطاع غزة مهما كانت الظروف"، مؤكدة حرصها وتمسكها الشديد بواجبها الوطني فيما يتعلق بإعادة إعمار غزة وتمسكها بحكومة الوفاق الوطني، ومشددة على أنها "ستجد الوسيلة المناسبة للاستمرار في هذه المهام الوطنية رغم إدراكها للتأثيرات الخطيرة للجريمة التي وقعت حول مجمل الأوضاع". واستهدف مجهولون فجر اليوم منازل وسيارات عدد من قيادات حركة فتح في قطاع غزة بعبوات ناسفة أدى انفجارها لوقوع أضرار مادية دون إصابات، إضافة إلى عبوة أخرى فُجّرت بالمنصة المعدة لإحياء ذكرى استشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات. كما استهدفت التفجيرات منازل كلا من "عبد الله الإفرنجي" و"محمد النحال" و"فايز أبو عيطة" و"عبد الرحمن حمد" و"هشام عبد الرازق" و"فيصل أبو شهلا" و"جمال عبيد" و"شريف وطفة" و"زياد مطر" و"عبد الجواد زيادة". وأكدت وزارة الداخلية بغزة أنها تحقق في التفجيرات، ولن تسمح بعودة الصراعات لغزة. أدانت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، التفجيرات التي استهدفت منازل وسيارات بعض قيادات الحركة في قطاع غزة فجر الجمعة 7 نوفمبر، وحملت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مسئوليتها. وأكدت اللجنة المركزية ل"فتح" -في مؤتمر صحفي عقدته بعد عصر الجمعة في مقر الرئاسة برام الله عقب اجتماعها الطارئ مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبحث التصعيد الإسرائيلي في القدس والتفجيرات بغزة- أن "هناك تأثيرات خطيرة لما جرى على العلاقة الثنائية بينها وبين حماس وعلى مسار المصالحة". وقالت اللجنة إن "التفجيرات تهدف ل"وقف إحياء شعبنا الفلسطيني خاصة في قطاع غزة للذكرى العاشرة لاستشهاد القائد المؤسس ياسر عرفات، وبشكل خاص وقف المهرجان المركزي المخطط له 11 نوفمبر الجاري في أرض الكتيبة". وأعربت عن ثقتها ب"موقف الشعب الفلسطيني في القطاع، وإصراره على إحياء الذكرى بالشكل المناسب وبالطريقة التي سيتم الاتفاق عليها بمشاركة قيادة الحركة، مشددة على أنه سيتم إحياء الذكرى في قطاع غزة مهما كانت الظروف"، مؤكدة حرصها وتمسكها الشديد بواجبها الوطني فيما يتعلق بإعادة إعمار غزة وتمسكها بحكومة الوفاق الوطني، ومشددة على أنها "ستجد الوسيلة المناسبة للاستمرار في هذه المهام الوطنية رغم إدراكها للتأثيرات الخطيرة للجريمة التي وقعت حول مجمل الأوضاع". واستهدف مجهولون فجر اليوم منازل وسيارات عدد من قيادات حركة فتح في قطاع غزة بعبوات ناسفة أدى انفجارها لوقوع أضرار مادية دون إصابات، إضافة إلى عبوة أخرى فُجّرت بالمنصة المعدة لإحياء ذكرى استشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات. كما استهدفت التفجيرات منازل كلا من "عبد الله الإفرنجي" و"محمد النحال" و"فايز أبو عيطة" و"عبد الرحمن حمد" و"هشام عبد الرازق" و"فيصل أبو شهلا" و"جمال عبيد" و"شريف وطفة" و"زياد مطر" و"عبد الجواد زيادة". وأكدت وزارة الداخلية بغزة أنها تحقق في التفجيرات، ولن تسمح بعودة الصراعات لغزة.