قال المفكر الإسلامي د.ناجح إبراهيم إن بيت المقدس قام بتفجيرات الشيخ زويد ردًا على الإحكام القضائية بإعدام حبارة، وعناصر عرب سركس، ومتهمي تفجيرات مديرية أمن القاهرة والدقهلية. وأوضح إبراهيم خلال مداخله هاتفيه على قناة "cbc" في برنامج "غرفة الأخبار" أن أنصار بيت المقدس الموجودين في سيناء الأقرب إلى فكر تنظيم داعش الإرهابي وتنظيم القاعدة التي تكفر قوات الجيش والشرطة ورئيس الجمهورية، لافتًا إلى أنه لولا الضربات الاستباقية التي تنفذها قوات الجيش والشرطة ضد الجماعات الإرهابية لأعلنت جماعة بيت المقدس انضمامها لتنظيم داعش الإرهابي. وأضاف أن هناك مواطنين في محافظات مصر ينتمون فكريًا إلى تنظيم داعش وبيت المقدس، والذي وصفه بالأخطر على مصر خلال المرحلة الحالية، مشيرًا إلى أن تنظيم داعش الإرهابي قد أضر بالإسلام وشوه صورته. وشدد إبراهيم على أن الهدف الأساسي لفكر تنظيم جماعة بيت المقدس التكفيري هو الصراع السياسي بالتنسيق مع التنظيم الإرهابي وليس الجهاد في سبيل الله بمعناه الحقيقي حيث أن العناصر الإرهابية تقتل قوات الجيش والشرطة بالوظيفة والوكالة وليس جهادًا في سيبل الله. وأشار المفكر الاسلامى إلى أن لا يوجد رسائل توعية من الدعوة السلفية لهؤلاء بأنه لا يوجد سك من الله بقتل المسلمين أو تكفير البعض على الإطلاق ولكنهم يتبعون فكر الخوارج الموجودين منذ عهد على بن أبى طالب. قال المفكر الإسلامي د.ناجح إبراهيم إن بيت المقدس قام بتفجيرات الشيخ زويد ردًا على الإحكام القضائية بإعدام حبارة، وعناصر عرب سركس، ومتهمي تفجيرات مديرية أمن القاهرة والدقهلية. وأوضح إبراهيم خلال مداخله هاتفيه على قناة "cbc" في برنامج "غرفة الأخبار" أن أنصار بيت المقدس الموجودين في سيناء الأقرب إلى فكر تنظيم داعش الإرهابي وتنظيم القاعدة التي تكفر قوات الجيش والشرطة ورئيس الجمهورية، لافتًا إلى أنه لولا الضربات الاستباقية التي تنفذها قوات الجيش والشرطة ضد الجماعات الإرهابية لأعلنت جماعة بيت المقدس انضمامها لتنظيم داعش الإرهابي. وأضاف أن هناك مواطنين في محافظات مصر ينتمون فكريًا إلى تنظيم داعش وبيت المقدس، والذي وصفه بالأخطر على مصر خلال المرحلة الحالية، مشيرًا إلى أن تنظيم داعش الإرهابي قد أضر بالإسلام وشوه صورته. وشدد إبراهيم على أن الهدف الأساسي لفكر تنظيم جماعة بيت المقدس التكفيري هو الصراع السياسي بالتنسيق مع التنظيم الإرهابي وليس الجهاد في سبيل الله بمعناه الحقيقي حيث أن العناصر الإرهابية تقتل قوات الجيش والشرطة بالوظيفة والوكالة وليس جهادًا في سيبل الله. وأشار المفكر الاسلامى إلى أن لا يوجد رسائل توعية من الدعوة السلفية لهؤلاء بأنه لا يوجد سك من الله بقتل المسلمين أو تكفير البعض على الإطلاق ولكنهم يتبعون فكر الخوارج الموجودين منذ عهد على بن أبى طالب.