قال المهندس ابراهيم محلب ان الاجتماع اليوم تناول الاداء الوظيفي وتصدى للمشاكل وجهدا كبيرا ومتابعة على ارض الواقع ، فضلا عن تقييم زيارتى لاسيوط ووجهت مختلف المحافظين، ومساعديهم لحل مشاكل المواطنين لايجاد طفرة لحل مشاكل الناس بعيدا عن اللامركزية واضاف انه من الواجب الاهتمام بالكفاءة دون تفريط في الكفاءة مكررها ثلاث مرات لاستمرار اى مسؤل في موقعه وتقييم اداء الجميع لافتا الى ان المشاكل التى وجدت بالقرى الاكثر فقرا في الصعيد ستحل فصلا عن التواصل مع المواطنين واشار الى وضع عداد زمنى لاهالى القرى ليشعروا بالجدية في الحل وذلك في اطار توجيهات واضحة بان الاداء تكمن في ايجاد حلول على ارض الواقع ومن مشاكلهم 48 الف مدرسة ولكل منها صيانه 100 الف جنيه سنويا اى اننا نحتاج 4 مليار جنيه داعيا المجتمع المدنى للمشاركة مع الحكومة واوضح ان الاجتماع الحكمة اليوم تناول مشاكل الفلاح المصري لضحض ادعاء بعد الحكومة عن الفلاح المصري ، فضلا عن تقييم مشاكلهم في زراعة الارز لبعض الزراعات غير القانونية واستهلكت كمية اكبر من المياه ل200 الف فدان ، وتم التجاوز للمساحات المكررة ولن نسمح بتكرار ذلك مرة اخرى ، وتم اقرار رفع جودة الارز ، الحصول على العملة الصعبة ، هامش جيد للربح للمزارعين كما تم تناول ملف القطن الذي لم يتم تسويقه الى الان ، لافتا الى ان ازمة الكهرباء وبتكليف من السيسي عمل خطة واضحة لعدم مواجهة الازمة الصيف القادم وسترفع الخطة اوائل الاسبوع القادم لرفع كفاءة المحطات ببرنامج زمنى محدد وجذب الاستثمارات بالكهرباء اللمبات الموفرة والعدادات ومتابعة المشروعات والحرص على انهاء المشروات الجاري تنفيذها لانها طاقة تضاف للطاقة المولدة واشار الى ان الحكومة ناقشت خطة تامين الجامعات وان ملايين الطلاب حرصت على التواجد بالمدرجات ونسبة التزام عالية ، وحاول البعض اثارة المشاكل والتعدي ، وكلها محاولات يرفضها اى مجتمع لان الطالبب ياتى للحرم الجامعى للتعلم في مجتمع حر ويجب الا يخرج عن الاطار القانونى للحرم الجامعى فمن يريد ان يربك التعليم الجامعى والعمل فيه ، لن نسمح بتكسير او تخريب لان التعليم ينفق عليه من قوت الشعب، ورغم ضبط بعض حالات غير الامنية باى سلاح ليس له مكان بالجامعات فيمكن ان نختلف في الفكر ولكن دزون تدمير واوضح ان قرار تشكيل اللجنة للدوائر الانتخابية صدر امس فضلا عن مناقشة المؤشرات على الاداء الاقتصادي لان معدلات التنمية زادت في الربع الاخير من العام الى 3.7 % وما قبله الى 2.5 % والصناعة 8 % فالجو الاقتصادي فيه نوعا من الطمأنينة الكبيرة . وقال محلب ان في اجتماعات الصندوق الدولى قيل عن الاقتصاد المصري مبشر بالخير واجراءات الاصلاحية للحكومة اثنت عليها بتقييم ايجابي لاننا نعد انفسنا لمؤتمر فبراير الاقتصادي لجذب الاسثمارات وقبل جذب الاستثمارات سيكون هناك 3 محاولر نعمل عليها " اصلاح تشريعي وفقا لاجتماعاتنا مع السيسي وتم وضع اجنده للقوانين المحفزة لقانون الاستثمار وما يتعلق به ، فهناك امل ورؤية واصرار لجذب الاستثمار وخلق مناخ جاذب للاستثمار مع توفر كل العوامل التى توجد في مصر من الموقع والمناخ ومع وجود الايمان بالله مصر ستكون احسن دولة جاذبة للاستثمار ونعمل على حل مشاكل المستثمرين المعقدة وليس لدينا اى مصلحة الا رعاية الله في وطنا والصالح العام لحماية مصر من رفع القضايا الدولية وتغير ما شاب الاقتصاد المصري من بعض العيوب والمشاكل حتى نتجنبها مستقبلا واشار محلب الى ان معدل النمو الصناعة 8% وهناك خطوات بالصناعة والبروتوكول بين هيئة المجتمعات العمرانية ، الصناعة لتوفير اراضي للمستثمرين وخطوة كبيرة للشباك الواحد وتخصيص الارض اصبح اسهل بكثير ، وتناولنا حماية المنتج المصري وان يكون له الاولوية وسيصدر قانون حول ذلك قريبا ، فضلا عن تناول حديد التسليح وهدفنا الاساسي حماية المستهلك دون فرض مصاريف او رسوم للاستيراد قبيل ان يكون لدينا وثيقة معتمدة من المستثمرين ولن نذكر القرار الا بوجود هذه الوثيقة مع الوزير وطالبنا بتخفيض سعر الحديد المصري ، فالمستهلك المصري له الاولوية وفقا لتوجيهات السيسي المواطن اولا فالخط الدفاع الاول لن يسمح باستهلاك المواطن والمستهلك المصري وندرس الامر كذلك في الاسمدة فالفلاح معرض في زراعته للفدان لشكارتين من الاسمده قائلا " لكل من يتكسب من السوق السودا " ليس لهم مجال لذلك فحفاظا على صناعة الاسمدة ان تاخذ الشكارة باقل سعر لخدمة الفلاح واضاف محلب ان هناك مبالغ مالية كبيرة للانفاق على المستشفيات سنويا لايجاد خدمة جيده للمواطن المصري مئات الملايين وقمنا بتحليل الاوضاع بالمستشفيات فوجدنا مشاكل في التمريض والتغذيةوالنظافة وتحتاج لاموال كبيرة وفكرنا في مجالس امناء فالمساهمة في العلاج وسنكمل بكل ما اوتينا من قزة بالكفاءة والمحدودية فكلما زادت الكفاءة قلت المحدودية ولا احد فوق الحساب فاى سلبية ستظهر سيتم الحساب لذا على كل مسؤول وليس الوزراء فقط ان يحترم ساعات العمل التى تعتبر ملكا للشعب وسيتم عودة الارتباط بجميع المصالح الحكومية خلال ال3 اشهر القادمة ان هناك تغيير على الارض لمواجهة اى سلبيات قال المهندس ابراهيم محلب ان الاجتماع اليوم تناول الاداء الوظيفي وتصدى للمشاكل وجهدا كبيرا ومتابعة على ارض الواقع ، فضلا عن تقييم زيارتى لاسيوط ووجهت مختلف المحافظين، ومساعديهم لحل مشاكل المواطنين لايجاد طفرة لحل مشاكل الناس بعيدا عن اللامركزية واضاف انه من الواجب الاهتمام بالكفاءة دون تفريط في الكفاءة مكررها ثلاث مرات لاستمرار اى مسؤل في موقعه وتقييم اداء الجميع لافتا الى ان المشاكل التى وجدت بالقرى الاكثر فقرا في الصعيد ستحل فصلا عن التواصل مع المواطنين واشار الى وضع عداد زمنى لاهالى القرى ليشعروا بالجدية في الحل وذلك في اطار توجيهات واضحة بان الاداء تكمن في ايجاد حلول على ارض الواقع ومن مشاكلهم 48 الف مدرسة ولكل منها صيانه 100 الف جنيه سنويا اى اننا نحتاج 4 مليار جنيه داعيا المجتمع المدنى للمشاركة مع الحكومة واوضح ان الاجتماع الحكمة اليوم تناول مشاكل الفلاح المصري لضحض ادعاء بعد الحكومة عن الفلاح المصري ، فضلا عن تقييم مشاكلهم في زراعة الارز لبعض الزراعات غير القانونية واستهلكت كمية اكبر من المياه ل200 الف فدان ، وتم التجاوز للمساحات المكررة ولن نسمح بتكرار ذلك مرة اخرى ، وتم اقرار رفع جودة الارز ، الحصول على العملة الصعبة ، هامش جيد للربح للمزارعين كما تم تناول ملف القطن الذي لم يتم تسويقه الى الان ، لافتا الى ان ازمة الكهرباء وبتكليف من السيسي عمل خطة واضحة لعدم مواجهة الازمة الصيف القادم وسترفع الخطة اوائل الاسبوع القادم لرفع كفاءة المحطات ببرنامج زمنى محدد وجذب الاستثمارات بالكهرباء اللمبات الموفرة والعدادات ومتابعة المشروعات والحرص على انهاء المشروات الجاري تنفيذها لانها طاقة تضاف للطاقة المولدة واشار الى ان الحكومة ناقشت خطة تامين الجامعات وان ملايين الطلاب حرصت على التواجد بالمدرجات ونسبة التزام عالية ، وحاول البعض اثارة المشاكل والتعدي ، وكلها محاولات يرفضها اى مجتمع لان الطالبب ياتى للحرم الجامعى للتعلم في مجتمع حر ويجب الا يخرج عن الاطار القانونى للحرم الجامعى فمن يريد ان يربك التعليم الجامعى والعمل فيه ، لن نسمح بتكسير او تخريب لان التعليم ينفق عليه من قوت الشعب، ورغم ضبط بعض حالات غير الامنية باى سلاح ليس له مكان بالجامعات فيمكن ان نختلف في الفكر ولكن دزون تدمير واوضح ان قرار تشكيل اللجنة للدوائر الانتخابية صدر امس فضلا عن مناقشة المؤشرات على الاداء الاقتصادي لان معدلات التنمية زادت في الربع الاخير من العام الى 3.7 % وما قبله الى 2.5 % والصناعة 8 % فالجو الاقتصادي فيه نوعا من الطمأنينة الكبيرة . وقال محلب ان في اجتماعات الصندوق الدولى قيل عن الاقتصاد المصري مبشر بالخير واجراءات الاصلاحية للحكومة اثنت عليها بتقييم ايجابي لاننا نعد انفسنا لمؤتمر فبراير الاقتصادي لجذب الاسثمارات وقبل جذب الاستثمارات سيكون هناك 3 محاولر نعمل عليها " اصلاح تشريعي وفقا لاجتماعاتنا مع السيسي وتم وضع اجنده للقوانين المحفزة لقانون الاستثمار وما يتعلق به ، فهناك امل ورؤية واصرار لجذب الاستثمار وخلق مناخ جاذب للاستثمار مع توفر كل العوامل التى توجد في مصر من الموقع والمناخ ومع وجود الايمان بالله مصر ستكون احسن دولة جاذبة للاستثمار ونعمل على حل مشاكل المستثمرين المعقدة وليس لدينا اى مصلحة الا رعاية الله في وطنا والصالح العام لحماية مصر من رفع القضايا الدولية وتغير ما شاب الاقتصاد المصري من بعض العيوب والمشاكل حتى نتجنبها مستقبلا واشار محلب الى ان معدل النمو الصناعة 8% وهناك خطوات بالصناعة والبروتوكول بين هيئة المجتمعات العمرانية ، الصناعة لتوفير اراضي للمستثمرين وخطوة كبيرة للشباك الواحد وتخصيص الارض اصبح اسهل بكثير ، وتناولنا حماية المنتج المصري وان يكون له الاولوية وسيصدر قانون حول ذلك قريبا ، فضلا عن تناول حديد التسليح وهدفنا الاساسي حماية المستهلك دون فرض مصاريف او رسوم للاستيراد قبيل ان يكون لدينا وثيقة معتمدة من المستثمرين ولن نذكر القرار الا بوجود هذه الوثيقة مع الوزير وطالبنا بتخفيض سعر الحديد المصري ، فالمستهلك المصري له الاولوية وفقا لتوجيهات السيسي المواطن اولا فالخط الدفاع الاول لن يسمح باستهلاك المواطن والمستهلك المصري وندرس الامر كذلك في الاسمدة فالفلاح معرض في زراعته للفدان لشكارتين من الاسمده قائلا " لكل من يتكسب من السوق السودا " ليس لهم مجال لذلك فحفاظا على صناعة الاسمدة ان تاخذ الشكارة باقل سعر لخدمة الفلاح واضاف محلب ان هناك مبالغ مالية كبيرة للانفاق على المستشفيات سنويا لايجاد خدمة جيده للمواطن المصري مئات الملايين وقمنا بتحليل الاوضاع بالمستشفيات فوجدنا مشاكل في التمريض والتغذيةوالنظافة وتحتاج لاموال كبيرة وفكرنا في مجالس امناء فالمساهمة في العلاج وسنكمل بكل ما اوتينا من قزة بالكفاءة والمحدودية فكلما زادت الكفاءة قلت المحدودية ولا احد فوق الحساب فاى سلبية ستظهر سيتم الحساب لذا على كل مسؤول وليس الوزراء فقط ان يحترم ساعات العمل التى تعتبر ملكا للشعب وسيتم عودة الارتباط بجميع المصالح الحكومية خلال ال3 اشهر القادمة ان هناك تغيير على الارض لمواجهة اى سلبيات