استخدمت قوات الأمن مدافع المياه والغاز المسيل للدموع ،الاثنين 22 سبتمبر، لتفريق حشد من الأكراد كانوا يحاولون عبور الحدود إلى سوريا. وتبذل تركيا جهدا مكثفا لمواجهة تدفق أكثر من 130 ألف لاجئ كردي سوري منذ الجمعة 19 سبتمبر. وكانت وحدات الحماية الشعبية الكردية -وهي الجماعة الكردية الرئيسية المسلحة في شمال سوريا- قد أعلنت أن مقاتليها أوقفوا تقدم تنظيم الدولة الإسلامية إلى الشرق من مدينة كوباني السورية التي تقطنها غالبية كردية قرب الحدود مع تركيا وتعرف أيضا باسم عين العرب لكن قتالا ضاريا لا يزال يدور هناك. استخدمت قوات الأمن مدافع المياه والغاز المسيل للدموع ،الاثنين 22 سبتمبر، لتفريق حشد من الأكراد كانوا يحاولون عبور الحدود إلى سوريا. وتبذل تركيا جهدا مكثفا لمواجهة تدفق أكثر من 130 ألف لاجئ كردي سوري منذ الجمعة 19 سبتمبر. وكانت وحدات الحماية الشعبية الكردية -وهي الجماعة الكردية الرئيسية المسلحة في شمال سوريا- قد أعلنت أن مقاتليها أوقفوا تقدم تنظيم الدولة الإسلامية إلى الشرق من مدينة كوباني السورية التي تقطنها غالبية كردية قرب الحدود مع تركيا وتعرف أيضا باسم عين العرب لكن قتالا ضاريا لا يزال يدور هناك.