قال عضو اللجنة التنفيذية بمنظمة التحرير الفلسطينية د. حنا عميرة إن تركيز الإدارة الأمريكية على خطر تنظيم "داعش" هي محاولات مكشوفة لوضع الموضوع الفلسطيني بالثلاجة لفترة إضافية من الوقت . وأضاف عميرة في لقاء مع إذاعة "موطني" الفلسطينية المحلية ، السبت 13 سبتمبر ، " أن الرد الأمريكي على الخطة الفلسطينية سلبي ، فالولايات المتحدة تعتبر التحرك الفلسطيني نحو مجلس الأمن الدولي خطوة أحادية الجانب ، لذا تعترض عليه وترفض أي توجه إلى المؤسسات الدولية الأخرى ، بما فيها محكمة الجنايات الدولية ". وتابع " سيجري طرح مشروع قرار كمشروع فلسطيني عربي على مجلس الأمن الدولي ، قرار ملزم بإنهاء الإحتلال ضمن سقف زمني محدد ، وأن تكون المفاوضات منذ البداية على ترسيم حدود الرابع من يونيو ". وقال عميرة " حان الوقت لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وليس التفاوض حول هذه القرارات كما جرى في السابق ، فالمجتمع الدولي مطالب بتنفيذ القرارات التي اتخذها ، وترسيم حدود الدولة الفلسطينية ، أما الاتفاق على تفاصيل الانسحاب فسيجري فيما بعد ". وأشار إلى طلب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري خطة زمنية إضافية من أجل دراسة ما وصفه "بالتوازن ما بين الدولة الفلسطينية وما بين الأمن الإسرائيلي" ، قائلا " لقد ثبت فشل هذه المعادلة طيلة السنوات الماضية حيث سيطر الأمن الإسرائيلي على الأجواء وازدادت قائمة المستوطنات ، فهو أمن واسع جدا ولا يمكن موازنته بالحاجات المنطقية للشعب الفلسطيني ". قال عضو اللجنة التنفيذية بمنظمة التحرير الفلسطينية د. حنا عميرة إن تركيز الإدارة الأمريكية على خطر تنظيم "داعش" هي محاولات مكشوفة لوضع الموضوع الفلسطيني بالثلاجة لفترة إضافية من الوقت . وأضاف عميرة في لقاء مع إذاعة "موطني" الفلسطينية المحلية ، السبت 13 سبتمبر ، " أن الرد الأمريكي على الخطة الفلسطينية سلبي ، فالولايات المتحدة تعتبر التحرك الفلسطيني نحو مجلس الأمن الدولي خطوة أحادية الجانب ، لذا تعترض عليه وترفض أي توجه إلى المؤسسات الدولية الأخرى ، بما فيها محكمة الجنايات الدولية ". وتابع " سيجري طرح مشروع قرار كمشروع فلسطيني عربي على مجلس الأمن الدولي ، قرار ملزم بإنهاء الإحتلال ضمن سقف زمني محدد ، وأن تكون المفاوضات منذ البداية على ترسيم حدود الرابع من يونيو ". وقال عميرة " حان الوقت لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية وليس التفاوض حول هذه القرارات كما جرى في السابق ، فالمجتمع الدولي مطالب بتنفيذ القرارات التي اتخذها ، وترسيم حدود الدولة الفلسطينية ، أما الاتفاق على تفاصيل الانسحاب فسيجري فيما بعد ". وأشار إلى طلب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري خطة زمنية إضافية من أجل دراسة ما وصفه "بالتوازن ما بين الدولة الفلسطينية وما بين الأمن الإسرائيلي" ، قائلا " لقد ثبت فشل هذه المعادلة طيلة السنوات الماضية حيث سيطر الأمن الإسرائيلي على الأجواء وازدادت قائمة المستوطنات ، فهو أمن واسع جدا ولا يمكن موازنته بالحاجات المنطقية للشعب الفلسطيني ".