خديجة داري..فتاة بريطانية غادرت بلادها بكل ما بها من حضارة وأمان واتخذت قرارها بالسفر إلى سوريا والانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، لتصبح أول امرأة أجنبية تعلن "الجهاد" هناك وتتمنى قتل الأجانب. فوفقا لصحيفة الاندبندنت البريطانية، فإن خديجة قد أشهرت إسلامها وتزوجت من شخص يدعي "أبو بكر"، وأنجبت منه صبيا وضعت صورته وهو يحمل سلاحا على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بالإضافة لصور جثث. ومن خلال "تويتر"، وتحت اسم "مهاجرة بالشام" ،أعلنت خديجة أنها سعيدة لمقتل الصحفي الأمريكي جيمس فويل، كما تمنت أن تكون أول امرأة تحظى بشرف قتل بريطاني أو أمريكي – على حد قولها. كما أشارت الجهادية البريطانية، إلى أنها فخورة بزوجها وأنها لم تجد رجلا مثله في بلادها مستعدا للتضحية بحياته من أجل آخرته..فقد صلت ووفقها الله إلى الزواج من "أبو بكر". وقد ظهرت خديجة برفقة زوجها "السويدي الأصل" ،من خلال فيلم وثائقي بثته إحدى القنوات يحمل اسم "مريم"، يظهر مشاركة البريطانيات في الجهاد بسوريا. وقد لفتت "داري" إلى أنها لا تنوي العودة لبلادها وترك سوريا حتى لو قتل زوجها، كما أن والديها يعلمان أنها هناك ولكن لا يعلمان ما تفعله، فقد أوضحت أنها لم تأتي إلى سوريا من أجل زوجها ولكنها أتت من أجل تنفيذ أحكام الله والفوز بالآخرة – على حد قولها، فهي باقية لتربية ابنها وتعلم اللغة العربية من أحل التواصل مع أبناء الشعب السوري. كما أشارت إلى أنها تحث الكثيرون من أبناء وطنها من خلال موقع التواصل الاجتماعي إلى الانضمام للجهاد وترك "أرض الكفار". خديجة داري..فتاة بريطانية غادرت بلادها بكل ما بها من حضارة وأمان واتخذت قرارها بالسفر إلى سوريا والانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، لتصبح أول امرأة أجنبية تعلن "الجهاد" هناك وتتمنى قتل الأجانب. فوفقا لصحيفة الاندبندنت البريطانية، فإن خديجة قد أشهرت إسلامها وتزوجت من شخص يدعي "أبو بكر"، وأنجبت منه صبيا وضعت صورته وهو يحمل سلاحا على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بالإضافة لصور جثث. ومن خلال "تويتر"، وتحت اسم "مهاجرة بالشام" ،أعلنت خديجة أنها سعيدة لمقتل الصحفي الأمريكي جيمس فويل، كما تمنت أن تكون أول امرأة تحظى بشرف قتل بريطاني أو أمريكي – على حد قولها. كما أشارت الجهادية البريطانية، إلى أنها فخورة بزوجها وأنها لم تجد رجلا مثله في بلادها مستعدا للتضحية بحياته من أجل آخرته..فقد صلت ووفقها الله إلى الزواج من "أبو بكر". وقد ظهرت خديجة برفقة زوجها "السويدي الأصل" ،من خلال فيلم وثائقي بثته إحدى القنوات يحمل اسم "مريم"، يظهر مشاركة البريطانيات في الجهاد بسوريا. وقد لفتت "داري" إلى أنها لا تنوي العودة لبلادها وترك سوريا حتى لو قتل زوجها، كما أن والديها يعلمان أنها هناك ولكن لا يعلمان ما تفعله، فقد أوضحت أنها لم تأتي إلى سوريا من أجل زوجها ولكنها أتت من أجل تنفيذ أحكام الله والفوز بالآخرة – على حد قولها، فهي باقية لتربية ابنها وتعلم اللغة العربية من أحل التواصل مع أبناء الشعب السوري. كما أشارت إلى أنها تحث الكثيرون من أبناء وطنها من خلال موقع التواصل الاجتماعي إلى الانضمام للجهاد وترك "أرض الكفار".