زار اللواء خالد فودة، محافظ جنوبسيناء، يرافقه اللواء حاتم أمين، مدير الأمن، المصابين في حادث تصادم شرم الشيخ المروع، بمستشفي شرم الشيخ الدولي. وأمر المحافظ، بتوفير كل الرعاية الصحية للمصابين، مؤكداً أن كل المصابين حالتهم مستقرة عدا أربعة حالات موجودة بالرعاية المركزة. أضاف، أنه خرج 20 مصاباً والباقي خلال الساعات القادمة، وأنه بالنسبة للجثث فتم استصدار إذن النيابة العامة للتصريح بالدفن وعددهم 33 جثة بجانب 4 أكياس أشلاء. وقام المستشار محمد عبدالسلام، المحامي العام لنيابات جنوبسيناء، بتشكيل فريق من وكلاء النيابة للاستماع لأقوال المصابين وشهود العيان. وأشار فودة، إلى أن هناك 19 جثة مجهولة بينهم طفلان، وهناك 14 جثة تم التعرف عل هويتها، وجاري استخراج تصاريح الدفن لها. وقال، إن وزيرة الشئون الاجتماعية، أجرت اتصالاً هاتفياً به وصدقت على صرف مبلغ 10 آلاف جنيه للمتوفي و2000 جنيه للمصاب، بجانب أنها وفرت أتوبيس لنقل أهالي الضحايا من القاهرة والغربية إلى جنوبسيناء. وأشار، إلى أن طريق الطور الدولي مطابق للمواصفات الدولية وتم توسعته وجاري ازدواجه، وأن الحادث هو حادث سير عادي وجاري التحقيق لمعرفة السبب الحقيقي ورائه، وإن كانت المؤشرات تشير إلى أن أحد السائقين كان نائماً أثناء القيادة. زار اللواء خالد فودة، محافظ جنوبسيناء، يرافقه اللواء حاتم أمين، مدير الأمن، المصابين في حادث تصادم شرم الشيخ المروع، بمستشفي شرم الشيخ الدولي. وأمر المحافظ، بتوفير كل الرعاية الصحية للمصابين، مؤكداً أن كل المصابين حالتهم مستقرة عدا أربعة حالات موجودة بالرعاية المركزة. أضاف، أنه خرج 20 مصاباً والباقي خلال الساعات القادمة، وأنه بالنسبة للجثث فتم استصدار إذن النيابة العامة للتصريح بالدفن وعددهم 33 جثة بجانب 4 أكياس أشلاء. وقام المستشار محمد عبدالسلام، المحامي العام لنيابات جنوبسيناء، بتشكيل فريق من وكلاء النيابة للاستماع لأقوال المصابين وشهود العيان. وأشار فودة، إلى أن هناك 19 جثة مجهولة بينهم طفلان، وهناك 14 جثة تم التعرف عل هويتها، وجاري استخراج تصاريح الدفن لها. وقال، إن وزيرة الشئون الاجتماعية، أجرت اتصالاً هاتفياً به وصدقت على صرف مبلغ 10 آلاف جنيه للمتوفي و2000 جنيه للمصاب، بجانب أنها وفرت أتوبيس لنقل أهالي الضحايا من القاهرة والغربية إلى جنوبسيناء. وأشار، إلى أن طريق الطور الدولي مطابق للمواصفات الدولية وتم توسعته وجاري ازدواجه، وأن الحادث هو حادث سير عادي وجاري التحقيق لمعرفة السبب الحقيقي ورائه، وإن كانت المؤشرات تشير إلى أن أحد السائقين كان نائماً أثناء القيادة.