نظمت جمعية "الأورمان" مؤتمراً لتكريم المؤسسات التى تساهم فى دعم القرى الاكثر فقرا بحضور العديد من الشخصيات العامة ورجال الصحافة والإعلام وبعض المسئولين فى الدولة، ، تحت عنوان "المسئولية المجتمعية للقطاع الخاص فى تنمية القرى الأكثر احتياجا"، بالتعاون مع مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية"، وجاء ذلك احتفالا بمرور 20 عاما على إنشاء جمعية الأورمان وتكريم مؤسسات القطاع الخاص الراعية لمشروع الجمعية الرائد (أكفل قرية فقيرة) بالقرى المصرية. حضرت المؤتمر ليلى إسكندر وزيرة التطوير الحضرى والعشوائيات وأحمد المسلمانى المستشار الإعلامى السابق لرئيس الجمهورية ومستشار شيخ الأزهر واللواء ممدوح شعبان مدير عام جمعية الاورمان وراشد السويدى ممثل سفارة الإمارات العربية المتحدة بمصر ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية والدكتورة راندا رزق مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعى وكمال الشريف رئيس الإدارة المركزية لشؤون مكتب وزير التضامن وخالد سلطان رئيس الادارة المركزية للجمعيات الأهلية وأيمن عبد الموجود مدير عام إدارة الجمعيات بوزارة التضامن. وحضر أيضا الفنانة عفاف شعيب والفنانة منى عبد الغنى والفنانة صفاء أبو السعود والفنانة دوللى شاهين والإعلامى خيرى حسن والإعلامى طارق علام وأحمد حسن كابتن المنتخب الوطنى السابق والكابتن شوقى غريب المدير الفنى للمنتخب الوطنى . بدا المؤتمر بالوقوف دقيقة حداد على شهداء حادث الوادى الجديد الذى راح ضحية وغدر الأعمال الإرهابية وتلاها تلاوة قرانية لحفيد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، ثم عرض فيلم تسجيلى عن دور مؤسسات القطاع الخاص فى تنمية القرى المصرية الفقيرة ومدى اهتمام الجمعيات الخيرية فى تقليص القرى الأكثر فقرا. وقالت ليلى إسكندر وزيرة التطوير الحضارى والعشوائيات، ، إن من أسباب انتشار العشوائيات هو عدم الاهتمام بالقرى والنجوع فى الفترات الأخيرة ، وان الحكومة تعمل حاليا على تطوير المناطق العشوائية وكيفية معالجة هذه الظاهرة، خاصة أن هناك العديد من المناطق العشوائية غير الآمنه تم إنشاؤها على أحرف الصخر، وتحت السيول، وتبلغ 364 منطقة، لافتة إلى أنها تأمل بعدم وجود منطقة عشوائية خلال السنوات المقبلة. ومن جانبه، عبر الكاتب أحمد المسلمانى المستشار الإعلامي السابق لرئيس الجمهورية بالتحية خلال كلمته، لمؤسسة الأورمان على مجهوداتها العظيمة فى تقديم المساعدات للفقراء فى جميع أنحاء الجمهورية لافتاً إلى أن جمعية الأورمان تعد مدرسة للجمعيات الخيرية فى مصر التى استطاعت تقليص معدلات القرى الأكثر فقرا. وشكر المسلمانى مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان على وقوفها بجانب المؤسسات الخيرية ودوره الرائد فى التنمية مضيفا "دولة الإمارات دولة عظيمة لوقفها العظيم بجانب مصر خلال الفترات الحرجة". من جانبه، أكد خالد سلطان رئيس الإدارة المركزية للجمعيات والمؤسسات الأهلية بوزارة التضامن الاجتماعى، أن هناك أكثر من 47 ألف جمعية ومشروع ومؤسسة أهلية وأن الوزارة تقوم بدعم ومساعدة الجمعيات، من أجل تنفيذ المشروعات التنموية، إضافة إلى العمل على تحسين الخدمات ومستوى معيشة الأسر الفقيرة والأولى فى الرعاية. وخلال المؤتمر قامت جمعية الأورمان بتكريم جميع الشركات الداعمة لمشروع تنمية القرى الأكثر احتياجا على مدار الأعوام الماضية على رأسهم ومؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية وشركة موبينيل والمصرية للاتصالات شركة اوراسكوم و شركة تى اى داتا ومجموعة شركات بهجت وشركة غبور اوتو وبيبسى والمؤسسة المصرية للزكاة وبنك (HSB«) وبنك القاهرة وشركة حديد المصريين وبرنامج القاهرة اليوم نظمت جمعية "الأورمان" مؤتمراً لتكريم المؤسسات التى تساهم فى دعم القرى الاكثر فقرا بحضور العديد من الشخصيات العامة ورجال الصحافة والإعلام وبعض المسئولين فى الدولة، ، تحت عنوان "المسئولية المجتمعية للقطاع الخاص فى تنمية القرى الأكثر احتياجا"، بالتعاون مع مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية"، وجاء ذلك احتفالا بمرور 20 عاما على إنشاء جمعية الأورمان وتكريم مؤسسات القطاع الخاص الراعية لمشروع الجمعية الرائد (أكفل قرية فقيرة) بالقرى المصرية. حضرت المؤتمر ليلى إسكندر وزيرة التطوير الحضرى والعشوائيات وأحمد المسلمانى المستشار الإعلامى السابق لرئيس الجمهورية ومستشار شيخ الأزهر واللواء ممدوح شعبان مدير عام جمعية الاورمان وراشد السويدى ممثل سفارة الإمارات العربية المتحدة بمصر ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية والدكتورة راندا رزق مستشارة وزيرة التضامن الاجتماعى وكمال الشريف رئيس الإدارة المركزية لشؤون مكتب وزير التضامن وخالد سلطان رئيس الادارة المركزية للجمعيات الأهلية وأيمن عبد الموجود مدير عام إدارة الجمعيات بوزارة التضامن. وحضر أيضا الفنانة عفاف شعيب والفنانة منى عبد الغنى والفنانة صفاء أبو السعود والفنانة دوللى شاهين والإعلامى خيرى حسن والإعلامى طارق علام وأحمد حسن كابتن المنتخب الوطنى السابق والكابتن شوقى غريب المدير الفنى للمنتخب الوطنى . بدا المؤتمر بالوقوف دقيقة حداد على شهداء حادث الوادى الجديد الذى راح ضحية وغدر الأعمال الإرهابية وتلاها تلاوة قرانية لحفيد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، ثم عرض فيلم تسجيلى عن دور مؤسسات القطاع الخاص فى تنمية القرى المصرية الفقيرة ومدى اهتمام الجمعيات الخيرية فى تقليص القرى الأكثر فقرا. وقالت ليلى إسكندر وزيرة التطوير الحضارى والعشوائيات، ، إن من أسباب انتشار العشوائيات هو عدم الاهتمام بالقرى والنجوع فى الفترات الأخيرة ، وان الحكومة تعمل حاليا على تطوير المناطق العشوائية وكيفية معالجة هذه الظاهرة، خاصة أن هناك العديد من المناطق العشوائية غير الآمنه تم إنشاؤها على أحرف الصخر، وتحت السيول، وتبلغ 364 منطقة، لافتة إلى أنها تأمل بعدم وجود منطقة عشوائية خلال السنوات المقبلة. ومن جانبه، عبر الكاتب أحمد المسلمانى المستشار الإعلامي السابق لرئيس الجمهورية بالتحية خلال كلمته، لمؤسسة الأورمان على مجهوداتها العظيمة فى تقديم المساعدات للفقراء فى جميع أنحاء الجمهورية لافتاً إلى أن جمعية الأورمان تعد مدرسة للجمعيات الخيرية فى مصر التى استطاعت تقليص معدلات القرى الأكثر فقرا. وشكر المسلمانى مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان على وقوفها بجانب المؤسسات الخيرية ودوره الرائد فى التنمية مضيفا "دولة الإمارات دولة عظيمة لوقفها العظيم بجانب مصر خلال الفترات الحرجة". من جانبه، أكد خالد سلطان رئيس الإدارة المركزية للجمعيات والمؤسسات الأهلية بوزارة التضامن الاجتماعى، أن هناك أكثر من 47 ألف جمعية ومشروع ومؤسسة أهلية وأن الوزارة تقوم بدعم ومساعدة الجمعيات، من أجل تنفيذ المشروعات التنموية، إضافة إلى العمل على تحسين الخدمات ومستوى معيشة الأسر الفقيرة والأولى فى الرعاية. وخلال المؤتمر قامت جمعية الأورمان بتكريم جميع الشركات الداعمة لمشروع تنمية القرى الأكثر احتياجا على مدار الأعوام الماضية على رأسهم ومؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية وشركة موبينيل والمصرية للاتصالات شركة اوراسكوم و شركة تى اى داتا ومجموعة شركات بهجت وشركة غبور اوتو وبيبسى والمؤسسة المصرية للزكاة وبنك (HSB«) وبنك القاهرة وشركة حديد المصريين وبرنامج القاهرة اليوم
