قال نائب رئيس الوزراء البريطاني، نيك كليج، الخميس 17 يوليو، إن الضربات الجوية الإسرائيلية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة "غير متناسبة بشكل متعمد" وتصل إلى حد "العقاب الجماعي" في انتقادات غير معتادة لدولة حليفة لبريطانيا. وأدلى كليج بتصريحاته في اليوم العاشر من القتال بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" والذي شهد هدنة إنسانية مدتها خمس ساعات. وقال كليج زعيم الديمقراطيين الأحرار الشريك الأصغر في الائتلاف الحكومي لمحطة ال.بي.سي. الإذاعية البريطانية "أعتقد حقا أن الرد الإسرائيلي يبدو غير متناسب بشكل متعمد. انه يرقى الآن إلى شكل غير متناسب من العقاب الجماعي." وأضاف "سأطلب من حكومة إسرائيل الآن أن تتوقف فقد أثبتت وجهة نظرها"، وقال إنه يحترم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. وقال مسؤولو الصحة في غزة إن ما لا يقل عن 224 شخصا -معظمهم مدنيون - قتلوا بسبب الهجمات الإسرائيلية، وفي إسرائيل قتل مدني في هجوم بصاروخ من بين أكثر من 1300 صاروخ فلسطيني يقول الجيش إنها أطلقت على إسرائيل. وتفجر الصراع الحالي بسبب مقتل ثلاثة صبية إسرائيليين في الضفة الغربيةالمحتلة الشهر الماضي ومقتل صبي فلسطيني يوم الثاني من الشهر الجاري فيما يشتبه أنه جريمة ثأر. قال نائب رئيس الوزراء البريطاني، نيك كليج، الخميس 17 يوليو، إن الضربات الجوية الإسرائيلية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة "غير متناسبة بشكل متعمد" وتصل إلى حد "العقاب الجماعي" في انتقادات غير معتادة لدولة حليفة لبريطانيا. وأدلى كليج بتصريحاته في اليوم العاشر من القتال بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" والذي شهد هدنة إنسانية مدتها خمس ساعات. وقال كليج زعيم الديمقراطيين الأحرار الشريك الأصغر في الائتلاف الحكومي لمحطة ال.بي.سي. الإذاعية البريطانية "أعتقد حقا أن الرد الإسرائيلي يبدو غير متناسب بشكل متعمد. انه يرقى الآن إلى شكل غير متناسب من العقاب الجماعي." وأضاف "سأطلب من حكومة إسرائيل الآن أن تتوقف فقد أثبتت وجهة نظرها"، وقال إنه يحترم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. وقال مسؤولو الصحة في غزة إن ما لا يقل عن 224 شخصا -معظمهم مدنيون - قتلوا بسبب الهجمات الإسرائيلية، وفي إسرائيل قتل مدني في هجوم بصاروخ من بين أكثر من 1300 صاروخ فلسطيني يقول الجيش إنها أطلقت على إسرائيل. وتفجر الصراع الحالي بسبب مقتل ثلاثة صبية إسرائيليين في الضفة الغربيةالمحتلة الشهر الماضي ومقتل صبي فلسطيني يوم الثاني من الشهر الجاري فيما يشتبه أنه جريمة ثأر.