فازت ألمانيا بكل مبارياتها التي لجأت لركلات الترجيح بمسابقات كأس العالم ونجح لاعبوها في تسجيل 17 من 18 ركلة. وتعليقا على ذلك، قال مدرب حراس المرمى بالمنتخب الألماني اندريه كوبكه " أن ذلك في أغلب الأحوال يرجع إلى هدوء الأعصاب والثبات." وتابع "خسارة واحدة فقط من 18 ركلة ترجيح له علاقة بقوة الأعصاب والثقة بالنفس، لاعبونا يتسمون بالقوة والقوة الذهنية، هذا هو السر، ندخل ضربات الترجيح ونحن نعرف أننا نملك فرصة كبيرة في الفوز." وقد تمثل تصريحاته وصفة بسيطة مع دخول كأس العالم لدور الثمانية واستعداد ألمانيا لمواجهة فرنسا، الجمعة11 يوليو. لكن نجاح ألمانيا منقطع النظير في أربع مباريات بكأس العالم لجأت لركلات الترجيح في فرنسا 1982 والمكسيك في 1986 وانجلترا ببطولة 1990 والأرجنتين في 2006 يثبت أن رأي كوبكي مبني على حقائق. والضربة الوحيدة الضائعة في 18 ركلة ترجيح انبرى لها لاعبو ألمانيا بمباريات كأس العالم كانت تلك التي أضاعها أولي شتيلكه في مباراة فرنسا 1982 لكن نجاح زملائه في تسجيل باقي التسديدات حفظ ماء وجهه وخرجت ألمانيا فائزة بالمباراة 5-4. فازت ألمانيا بكل مبارياتها التي لجأت لركلات الترجيح بمسابقات كأس العالم ونجح لاعبوها في تسجيل 17 من 18 ركلة. وتعليقا على ذلك، قال مدرب حراس المرمى بالمنتخب الألماني اندريه كوبكه " أن ذلك في أغلب الأحوال يرجع إلى هدوء الأعصاب والثبات." وتابع "خسارة واحدة فقط من 18 ركلة ترجيح له علاقة بقوة الأعصاب والثقة بالنفس، لاعبونا يتسمون بالقوة والقوة الذهنية، هذا هو السر، ندخل ضربات الترجيح ونحن نعرف أننا نملك فرصة كبيرة في الفوز." وقد تمثل تصريحاته وصفة بسيطة مع دخول كأس العالم لدور الثمانية واستعداد ألمانيا لمواجهة فرنسا، الجمعة11 يوليو. لكن نجاح ألمانيا منقطع النظير في أربع مباريات بكأس العالم لجأت لركلات الترجيح في فرنسا 1982 والمكسيك في 1986 وانجلترا ببطولة 1990 والأرجنتين في 2006 يثبت أن رأي كوبكي مبني على حقائق. والضربة الوحيدة الضائعة في 18 ركلة ترجيح انبرى لها لاعبو ألمانيا بمباريات كأس العالم كانت تلك التي أضاعها أولي شتيلكه في مباراة فرنسا 1982 لكن نجاح زملائه في تسجيل باقي التسديدات حفظ ماء وجهه وخرجت ألمانيا فائزة بالمباراة 5-4.