استنكر عضو المجلس الرئاسي لحزب النور د. محمد إبراهيم منصور، تفجيرات قصر الاتحادية التي وقعت صباح الاثنين 30 يونيو، وأدت إلى استشهاد ضابطين وإصابة 8 من رجال الشرطة. وأكد منصور أن هذه التفجيرات تؤكد يأس أصحابها من رجوع عجلة الوطن للخلف لافتا إلى أنهم يجب عليهم أن يدركوا حقيقة الواقع وأن الدماء كلها حرام كما أن هذه التفجيرات لن تعرقل مسيرة البلاد إلى الأمام. وقال عضو المجلس الرئاسي للنور إن المسئولية الوطنية على كل المصريين الآن هى العمل على إيجاد حلول للمشكلات القائمة نفسية أو فكرية أو اجتماعية أو اقتصادية كانت. وأضاف منصور أن الواجب على الدعاة إلى الله عز وجل بشكل خاص أن يتواصلوا مع الشباب وتبيينهم بمخاطر العنف والتكفير وحرمة الدماء حتى لايقعوا فريسة سهلة للأفكار المنحرفة المتطرفة ويشاركوا فى بناء دلوتهم بدلا من أن يتم استخدامهم كأدوات لهدمها. وأكد عضو المجلس الرئاسى لحزب النور أن ذلك هو دور كل الدعاة فى مصر خاصة دعاة الدعوة السلفية الذين لهم باع طويل وخبرة كبيرة فى مواجهة الأفكار المتطرفة من السبعينات وحتى اليوم. استنكر عضو المجلس الرئاسي لحزب النور د. محمد إبراهيم منصور، تفجيرات قصر الاتحادية التي وقعت صباح الاثنين 30 يونيو، وأدت إلى استشهاد ضابطين وإصابة 8 من رجال الشرطة. وأكد منصور أن هذه التفجيرات تؤكد يأس أصحابها من رجوع عجلة الوطن للخلف لافتا إلى أنهم يجب عليهم أن يدركوا حقيقة الواقع وأن الدماء كلها حرام كما أن هذه التفجيرات لن تعرقل مسيرة البلاد إلى الأمام. وقال عضو المجلس الرئاسي للنور إن المسئولية الوطنية على كل المصريين الآن هى العمل على إيجاد حلول للمشكلات القائمة نفسية أو فكرية أو اجتماعية أو اقتصادية كانت. وأضاف منصور أن الواجب على الدعاة إلى الله عز وجل بشكل خاص أن يتواصلوا مع الشباب وتبيينهم بمخاطر العنف والتكفير وحرمة الدماء حتى لايقعوا فريسة سهلة للأفكار المنحرفة المتطرفة ويشاركوا فى بناء دلوتهم بدلا من أن يتم استخدامهم كأدوات لهدمها. وأكد عضو المجلس الرئاسى لحزب النور أن ذلك هو دور كل الدعاة فى مصر خاصة دعاة الدعوة السلفية الذين لهم باع طويل وخبرة كبيرة فى مواجهة الأفكار المتطرفة من السبعينات وحتى اليوم.