استنكر القيادي في قائمة الرافدين عماد يوخنا، الأعمال الإرهابية التي يقوم بها تنظيم "داعش" الإرهابي من حرق للكنائس في الموصل، وفيما رفض الاستيلاء على منازل المسيحيين في نينوى، دعا القوات الأمنية إلى اتخاذ إجراءات سريعة لتخليص المواطنين منهم. وقال يوخنا، في بيان الخميس 19 يونيو، إن الإعمال الإرهابية التي يقوم تنظيم "داعش" في نينوى من تهديد الكنائس وغلقها والاعتداء على العوائل والاستيلاء على منازل المسيحيين المهجرين واستخدامها كمقار لهم لا يمكن السكوت عنها، موضحا أنه على القوات الأمنية أن تتوخى الحذر عند توجيه ضربات جوية لأوكار الإرهابيين الذين يتخذون منازل المسحيين في نينوى مقارا لهم حفاظا على أرواحهم وممتلكاتهم. وأضاف يوخنا، أن المسيحيين هم جزء أصيل ومهم من المجتمع العراقي ويجب أن يكون لهم دور في هذه المرحلة الحساسة وغير ذلك سوف نكون ضحية لصراعات الكبار واتفاقات من خارج الحدود التي نرفضها، كما نرفض أي نوع من الوصايا ومن أى طرف كان، مطالبا الأحزاب والمؤسسات الدينية المسيحية في داخل وخارج العراق بموقف موحد والتحرك لتقديم الدعم للنازحين وايجاد حلول سريعة وعاجلة لمناطق سهل نينوى وعدم زجها في الصراعات والأجندات وسيناريوهات التقسيم التي نرفضها. يذكر أن العراق يشهد تدهورا أمنيا ملحوظا بعد سيطرة مسلحين من تنظيم "داعش" على محافظة نينوى وتقدمهم نحو محافظة صلاح الدين وسيطرتهم على بعض مناطقها ، ما دفع برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى إعلان حالة التأهب القصوى في البلاد. استنكر القيادي في قائمة الرافدين عماد يوخنا، الأعمال الإرهابية التي يقوم بها تنظيم "داعش" الإرهابي من حرق للكنائس في الموصل، وفيما رفض الاستيلاء على منازل المسيحيين في نينوى، دعا القوات الأمنية إلى اتخاذ إجراءات سريعة لتخليص المواطنين منهم. وقال يوخنا، في بيان الخميس 19 يونيو، إن الإعمال الإرهابية التي يقوم تنظيم "داعش" في نينوى من تهديد الكنائس وغلقها والاعتداء على العوائل والاستيلاء على منازل المسيحيين المهجرين واستخدامها كمقار لهم لا يمكن السكوت عنها، موضحا أنه على القوات الأمنية أن تتوخى الحذر عند توجيه ضربات جوية لأوكار الإرهابيين الذين يتخذون منازل المسحيين في نينوى مقارا لهم حفاظا على أرواحهم وممتلكاتهم. وأضاف يوخنا، أن المسيحيين هم جزء أصيل ومهم من المجتمع العراقي ويجب أن يكون لهم دور في هذه المرحلة الحساسة وغير ذلك سوف نكون ضحية لصراعات الكبار واتفاقات من خارج الحدود التي نرفضها، كما نرفض أي نوع من الوصايا ومن أى طرف كان، مطالبا الأحزاب والمؤسسات الدينية المسيحية في داخل وخارج العراق بموقف موحد والتحرك لتقديم الدعم للنازحين وايجاد حلول سريعة وعاجلة لمناطق سهل نينوى وعدم زجها في الصراعات والأجندات وسيناريوهات التقسيم التي نرفضها. يذكر أن العراق يشهد تدهورا أمنيا ملحوظا بعد سيطرة مسلحين من تنظيم "داعش" على محافظة نينوى وتقدمهم نحو محافظة صلاح الدين وسيطرتهم على بعض مناطقها ، ما دفع برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى إعلان حالة التأهب القصوى في البلاد.