وبعد أداء الرئيس السيسى اليمين الدستورية بمقر المحكمة الدستورية العليا غادرها متوجها الى أحد القصور الرئاسية التى سيقيم فيها وذلك فى الوقت الذى بدء توافد الملوك ورؤساء الدول والحكومات والبرلمانات وكبار رجال الدولة وأعضاء الحكومة وبعض مستشارى الرئيسى عدلى منصور والذين كان في إستقبالهم بقصر الاتحادية الرئيس السابق عدلى منصور وعدد من أعضاء المراسم بقصر الاتحادية . وفى تمام الساعة الواحدة والربع ظهراً وصل موكب الرئيس عبد الفتاح السيسى الى مقر قصر الاتحادية وإصطف حرس الشرف لحظة دخول الموكب من بوابة القصر فى الوقت الذى كان قد خرج فيها الملوك ورؤساء الدول والحكومات والبرلمانات وكبار رجال الدولة المدعوين لحفل تسليم السلطة وعقب وصول الرئيس السيسى أطلقت المدفعية 21 طلقة وأدى حرس الشرف التحية والسلام الوطنى وتفقد الرئيس السيسى حرس الشرف وبعدها توجه الرئيس باب قصر الاتحادية وكان فى إستقبالة الرئيس السابق عدلى منصور فى مشهد لم يتكرر فى التاريخ المصرى من قبل . ثم عزفت الموسيقى العسكرية السلام الوطنى وأغنية " الله معاك ومعاك قلوبنا " وبعدها إنتظر الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسى بمفرده على أبواب قصر الاتحادية وإستقبل أعضاء الوفود الاجنبية والعربية وعلى رأسهم ملك البحرين الملك حمد بن عيسى أل خليفة ، والملك عبد الله الثانى ملك الأردن، و الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن ورئيس جمهورية الصومال، والامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود ولي عهد المملكة العربية السعودية،والفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية ومبعوث شخصي لسلطان عُمان، ونواب رؤساء جمهوريات العراق، و جزر القمر، والسودان وجنوب السودان، ورئيس مجلس النواب اللبناني، ورئيس المجلس الوطني الشعبي بالجزائر، ونائب أول رئيس المؤتمر الوطني العام الليبي، ووزراء خارجية دولة الامارات العربية المتحدة، وسلطنة عُمان، وموريتانيا، وتونس، والمملكة المغربية، ووزير الشئون الإسلامية والأوقاف بجمهورية جيبوتي، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، ومدير الشئون السياسية والإعلام والديوان باتحاد المغرب العربي. كما إستقبل الرئيس السيسى من الجانب الإفريقي، رؤساء جمهوريات غينيا الاِستوائية، وتشاد واريتريا ومالي، والسيد نائب رئيس جمهورية السودان، والسيد نائب رئيس جمهورية جنوب السودان، ورئيسا وزراء سوازيلاند وليبيريا، ورئيس مجلس النواب في الجابون، ووزراء خارجية السنغال وإثيوبيا ونيجيريا ومدغشقر وغينيا بيساو وأنجولا وبوروندي وجامبيا وتنزانيا وأوغندا والكونجو الديمقراطية وبنين، ووزير شئون رئاسة الجمهورية الجنوب إفريقي، ووزير الزراعة التوجولي ممثلا عن رئيس الجمهورية، فضلا عن رئيس برلمان عموم إفريقيا، ومفوضة الشئون السياسية بالاتحاد الافريقي، ممثلةً عن رئيسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، والسكرتير العام لتجمع الكوميسا. كما إستقبل الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسى على المستوى الدولي، كل من رئيس جمهورية قبرص، ورئيس البرلمان الروسي، ونائب رئيس الوزراء ووزير خارجية اليونان (التي تم توجيه الدعوة إليها، على الصعيد الثنائي وبوصفها الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي)، ورئيس الاتحاد البرلماني الدولي، ووكيل سكرتير عام الأممالمتحدة، ووزير الصناعة والتكنولوجيا المعلوماتية الصيني، ونائب وزير خارجية إيران لشئون الشرق الأوسط، ومستشار وزير الخارجية الأمريكي ممثلاً عن رئيس الولاياتالمتحدةالأمريكية. وعقب ذلك توجه السيسى وجميع الحضور الى مقر قصر الاتحادية وقام كلا من الرئيس السابق عدلى منصور والرئيس الجددي عبد الفتاح السيسى بالجلوس مع الحضور فى البهو الرئيسى لقصر الاتحادية ثم قام الرئيس السابق عدلى منصور بإلقاء كلمة فى بداية حفل مراسم تسليم السلطة وعقبه كلمة للرئيس السيسى ثم تم توقيع وثيقة تسليم السلطة التي تعد الأولى من نوعها في التاريخ السياسي المصري. وعقب ذلك تم إقامة مأدبة غداء تكريماً للملوك ورؤساء الدول والحكومات والبرلمانات، وكبار المدعوين لحضور مراسم التنصيب. وبعد أداء الرئيس السيسى اليمين الدستورية بمقر المحكمة الدستورية العليا غادرها متوجها الى أحد القصور الرئاسية التى سيقيم فيها وذلك فى الوقت الذى بدء توافد الملوك ورؤساء الدول والحكومات والبرلمانات وكبار رجال الدولة وأعضاء الحكومة وبعض مستشارى الرئيسى عدلى منصور والذين كان في إستقبالهم بقصر الاتحادية الرئيس السابق عدلى منصور وعدد من أعضاء المراسم بقصر الاتحادية . وفى تمام الساعة الواحدة والربع ظهراً وصل موكب الرئيس عبد الفتاح السيسى الى مقر قصر الاتحادية وإصطف حرس الشرف لحظة دخول الموكب من بوابة القصر فى الوقت الذى كان قد خرج فيها الملوك ورؤساء الدول والحكومات والبرلمانات وكبار رجال الدولة المدعوين لحفل تسليم السلطة وعقب وصول الرئيس السيسى أطلقت المدفعية 21 طلقة وأدى حرس الشرف التحية والسلام الوطنى وتفقد الرئيس السيسى حرس الشرف وبعدها توجه الرئيس باب قصر الاتحادية وكان فى إستقبالة الرئيس السابق عدلى منصور فى مشهد لم يتكرر فى التاريخ المصرى من قبل . ثم عزفت الموسيقى العسكرية السلام الوطنى وأغنية " الله معاك ومعاك قلوبنا " وبعدها إنتظر الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسى بمفرده على أبواب قصر الاتحادية وإستقبل أعضاء الوفود الاجنبية والعربية وعلى رأسهم ملك البحرين الملك حمد بن عيسى أل خليفة ، والملك عبد الله الثانى ملك الأردن، و الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، والرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن ورئيس جمهورية الصومال، والامير سلمان بن عبدالعزيز ال سعود ولي عهد المملكة العربية السعودية،والفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولى عهد أبوظبى نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية ومبعوث شخصي لسلطان عُمان، ونواب رؤساء جمهوريات العراق، و جزر القمر، والسودان وجنوب السودان، ورئيس مجلس النواب اللبناني، ورئيس المجلس الوطني الشعبي بالجزائر، ونائب أول رئيس المؤتمر الوطني العام الليبي، ووزراء خارجية دولة الامارات العربية المتحدة، وسلطنة عُمان، وموريتانيا، وتونس، والمملكة المغربية، ووزير الشئون الإسلامية والأوقاف بجمهورية جيبوتي، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، ومدير الشئون السياسية والإعلام والديوان باتحاد المغرب العربي. كما إستقبل الرئيس السيسى من الجانب الإفريقي، رؤساء جمهوريات غينيا الاِستوائية، وتشاد واريتريا ومالي، والسيد نائب رئيس جمهورية السودان، والسيد نائب رئيس جمهورية جنوب السودان، ورئيسا وزراء سوازيلاند وليبيريا، ورئيس مجلس النواب في الجابون، ووزراء خارجية السنغال وإثيوبيا ونيجيريا ومدغشقر وغينيا بيساو وأنجولا وبوروندي وجامبيا وتنزانيا وأوغندا والكونجو الديمقراطية وبنين، ووزير شئون رئاسة الجمهورية الجنوب إفريقي، ووزير الزراعة التوجولي ممثلا عن رئيس الجمهورية، فضلا عن رئيس برلمان عموم إفريقيا، ومفوضة الشئون السياسية بالاتحاد الافريقي، ممثلةً عن رئيسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، والسكرتير العام لتجمع الكوميسا. كما إستقبل الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسى على المستوى الدولي، كل من رئيس جمهورية قبرص، ورئيس البرلمان الروسي، ونائب رئيس الوزراء ووزير خارجية اليونان (التي تم توجيه الدعوة إليها، على الصعيد الثنائي وبوصفها الرئيس الحالي للاتحاد الأوروبي)، ورئيس الاتحاد البرلماني الدولي، ووكيل سكرتير عام الأممالمتحدة، ووزير الصناعة والتكنولوجيا المعلوماتية الصيني، ونائب وزير خارجية إيران لشئون الشرق الأوسط، ومستشار وزير الخارجية الأمريكي ممثلاً عن رئيس الولاياتالمتحدةالأمريكية. وعقب ذلك توجه السيسى وجميع الحضور الى مقر قصر الاتحادية وقام كلا من الرئيس السابق عدلى منصور والرئيس الجددي عبد الفتاح السيسى بالجلوس مع الحضور فى البهو الرئيسى لقصر الاتحادية ثم قام الرئيس السابق عدلى منصور بإلقاء كلمة فى بداية حفل مراسم تسليم السلطة وعقبه كلمة للرئيس السيسى ثم تم توقيع وثيقة تسليم السلطة التي تعد الأولى من نوعها في التاريخ السياسي المصري. وعقب ذلك تم إقامة مأدبة غداء تكريماً للملوك ورؤساء الدول والحكومات والبرلمانات، وكبار المدعوين لحضور مراسم التنصيب.