أصدرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان تقريرين،الاثنين 26 مايو، حول الانتخابات الرئاسية في يومها الأول. أشار تقرير صادر عن المؤسسة أن البعثة المشتركة لمتابعة الانتخابات الرئاسية من فرق محلية ودولية لمتابعة ومراقبة الانتخابات بدأت في الانتشار بالمحافظات المختلفة في ساعات مبكرة من فجر اليوم لرصد وقائع ومجريات عملية الاقتراع. وقد تم رصد العديد من الملاحظات والفاعليات كان أهمها تواجد أمنى كبير ومكثف على مستوى الجمهورية وإقبال متوسط في معظم الأنحاء مع بروز مشاركة نسائية مع ملامح إقبال كثيف في بعض المناطق بمحافظة الجيزة وشبرا بالقاهرة وعدد من المراكز بالوجه البحري مع إقبال ضعيف نسبيا في محافظاتجنوب الصعيد تواكبه محاولات عنف في محافظات أخرى، وتشديدات أمنية إضافية في عدد من مناطق القاهرةوالجيزة ، وتحليق طائرات حربية على بعض المناطق ، ومع ذلك فإن التشديدات الأمنية لا تؤثر على معدلات تدفق الناخبين ووصولهم إلى مراكز الاقتراع. وذكر التقرير نفس ماذكرته تقارير كثير لمنظمات مجتمع مدني منه رصد تأخر فتح معظم اللجان في موعدها في مقابل فتح بعض اللجان مبكرا عن موعدها في بعض المحافظات بالإضافة لحالات سرقة لأوراق الاقتراع ورفع شعارات مسيئة للجيش ومنع بعض الناخبين من الوصول للجان الاقتراع ومسيرات مؤيدة ومعارضة للمرشحين . وأرجع تقرير البعثة قلة معدلات الإقبال على التصويت بسبب حارة الطقس وممارسات عنف محدودة ومتفرقة وإلقاء شماريخ والعاب نارية وإشعال النيران في إطارات سيارات على الطرق لإعاقة حركة المرور مع أشكال احتفالية بالموسيقى والرقص والدفوف والزغاريد كانت أغلبها للنساء. أصدرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان تقريرين،الاثنين 26 مايو، حول الانتخابات الرئاسية في يومها الأول. أشار تقرير صادر عن المؤسسة أن البعثة المشتركة لمتابعة الانتخابات الرئاسية من فرق محلية ودولية لمتابعة ومراقبة الانتخابات بدأت في الانتشار بالمحافظات المختلفة في ساعات مبكرة من فجر اليوم لرصد وقائع ومجريات عملية الاقتراع. وقد تم رصد العديد من الملاحظات والفاعليات كان أهمها تواجد أمنى كبير ومكثف على مستوى الجمهورية وإقبال متوسط في معظم الأنحاء مع بروز مشاركة نسائية مع ملامح إقبال كثيف في بعض المناطق بمحافظة الجيزة وشبرا بالقاهرة وعدد من المراكز بالوجه البحري مع إقبال ضعيف نسبيا في محافظاتجنوب الصعيد تواكبه محاولات عنف في محافظات أخرى، وتشديدات أمنية إضافية في عدد من مناطق القاهرةوالجيزة ، وتحليق طائرات حربية على بعض المناطق ، ومع ذلك فإن التشديدات الأمنية لا تؤثر على معدلات تدفق الناخبين ووصولهم إلى مراكز الاقتراع. وذكر التقرير نفس ماذكرته تقارير كثير لمنظمات مجتمع مدني منه رصد تأخر فتح معظم اللجان في موعدها في مقابل فتح بعض اللجان مبكرا عن موعدها في بعض المحافظات بالإضافة لحالات سرقة لأوراق الاقتراع ورفع شعارات مسيئة للجيش ومنع بعض الناخبين من الوصول للجان الاقتراع ومسيرات مؤيدة ومعارضة للمرشحين . وأرجع تقرير البعثة قلة معدلات الإقبال على التصويت بسبب حارة الطقس وممارسات عنف محدودة ومتفرقة وإلقاء شماريخ والعاب نارية وإشعال النيران في إطارات سيارات على الطرق لإعاقة حركة المرور مع أشكال احتفالية بالموسيقى والرقص والدفوف والزغاريد كانت أغلبها للنساء.