قال الدكتور ناجح إبراهيم، القيادي السابق بالجماعة الإسلامية، إن غياب الدولة المركزية القوية التي يكون عمادها الجيش والشرطة، يساعد على وجود تنظيم القاعدة والأفكار التكفيرية. وأضاف إبراهيم، خلال استضافته، ببرنامج "ضيف اليوم" الذي تقدمه الإعلامية رفاه الخطيب، مساء اليوم، على فضائية الغد العربي"، أن "التكفير قتل معنوي"، وكان مقموعا قبل ذلك، إلا أنه وجد مكانا أمنًا، في سيناء، ووجد أسلحة لا حصر لها، وتوفير مال سياسي دون رقيب ولا حساب. وأشار ناجح إبراهيم، إلى أن التكفير وجد عناصر مهيئة لتكوينه، حيث خرجت مجموعة التوحيد والجهاد، ومجموعة جند الله، ونظموا معسكرات في سيناء، وقتلوا 16 جنديًا في مذبحة رفح الأولي، و25 جنديًا في مذبحة رفح الثانية. ونوه إبراهيم، أن من يوافق على 30 يونيه سيدعم المشير عبد الفتاح السيسي، وأن كل من اعترض على 30 يونيه سيصوت ضد السيسي. وقال، إن حزب النور أو الدعوة السلفية بالاسكندرية تنتهج عدم التكفيير، ولا تستخدم العنف ولا تصطدم بالدولة، ويعلمون أن المشير السيسى حظه أوفر من غيره ويخافون من أيديولوجية حمدين صباحى لأنه اشتراكى ناصري. وعن الجماعة الإسلامية، قال ناجح إبراهيم، أن الجماعة الإسلامية كانت تسلك مسلك الدعوة ولم تكن يومًا متأمرة حول أحد، لكنها وقعت في خطأ اللجوء للعنف فى وقت سابق. وشدد على أن الجماعة بذلت عدة محاولات ونجحت المبادرة الأخيرة "نبذ العنف"، وحولت الجماعة من جماعة تستخدم العنف لجماعة تنخرط في السياسة. وعن استقالته من الجماعة، أكد أنه يؤمن أن مهمته كداعية أعظم وأهم، فانصرفت عن الوظائف الحكومية، وأن اكون تنظيميا أو حزبيا أو سياسيا. وقال "الداعية يدعوك إلى ربك أما السياسى يدعوك إلى نفسك ، والحزبي يدعوك إلى حزبه"، مضيفا أن مهمة الحركة الاسلامية هداية الخلائق وعدم الحكم على الناس. وكشف ناجح إبراهيم، عن أنه حذر الرئيس السابق محمد مرسي، من الوقوع في سيناريو الحرب الجزائرية. وأكد إبراهيم، أن الشرعية اختيار البشر ويمكن التنازل عنه كما تنازل الحسن بن على، أما الشريعة معصومة وهى اختيار الله ولا يمكن أن نتنازل عنه. وشدد على أن الأصل في مشروع الحركة الإسلامية هو الهداية، أما السلطة وسيلة من وسائلها، لكن الحركة الاسلامية عكست الموضوع تحولت من مشروع هداية الى مشروع سياسى وسلطة تقاتل من أجله ويدخل الالاف السجن من أجله. قال الدكتور ناجح إبراهيم، القيادي السابق بالجماعة الإسلامية، إن غياب الدولة المركزية القوية التي يكون عمادها الجيش والشرطة، يساعد على وجود تنظيم القاعدة والأفكار التكفيرية. وأضاف إبراهيم، خلال استضافته، ببرنامج "ضيف اليوم" الذي تقدمه الإعلامية رفاه الخطيب، مساء اليوم، على فضائية الغد العربي"، أن "التكفير قتل معنوي"، وكان مقموعا قبل ذلك، إلا أنه وجد مكانا أمنًا، في سيناء، ووجد أسلحة لا حصر لها، وتوفير مال سياسي دون رقيب ولا حساب. وأشار ناجح إبراهيم، إلى أن التكفير وجد عناصر مهيئة لتكوينه، حيث خرجت مجموعة التوحيد والجهاد، ومجموعة جند الله، ونظموا معسكرات في سيناء، وقتلوا 16 جنديًا في مذبحة رفح الأولي، و25 جنديًا في مذبحة رفح الثانية. ونوه إبراهيم، أن من يوافق على 30 يونيه سيدعم المشير عبد الفتاح السيسي، وأن كل من اعترض على 30 يونيه سيصوت ضد السيسي. وقال، إن حزب النور أو الدعوة السلفية بالاسكندرية تنتهج عدم التكفيير، ولا تستخدم العنف ولا تصطدم بالدولة، ويعلمون أن المشير السيسى حظه أوفر من غيره ويخافون من أيديولوجية حمدين صباحى لأنه اشتراكى ناصري. وعن الجماعة الإسلامية، قال ناجح إبراهيم، أن الجماعة الإسلامية كانت تسلك مسلك الدعوة ولم تكن يومًا متأمرة حول أحد، لكنها وقعت في خطأ اللجوء للعنف فى وقت سابق. وشدد على أن الجماعة بذلت عدة محاولات ونجحت المبادرة الأخيرة "نبذ العنف"، وحولت الجماعة من جماعة تستخدم العنف لجماعة تنخرط في السياسة. وعن استقالته من الجماعة، أكد أنه يؤمن أن مهمته كداعية أعظم وأهم، فانصرفت عن الوظائف الحكومية، وأن اكون تنظيميا أو حزبيا أو سياسيا. وقال "الداعية يدعوك إلى ربك أما السياسى يدعوك إلى نفسك ، والحزبي يدعوك إلى حزبه"، مضيفا أن مهمة الحركة الاسلامية هداية الخلائق وعدم الحكم على الناس. وكشف ناجح إبراهيم، عن أنه حذر الرئيس السابق محمد مرسي، من الوقوع في سيناريو الحرب الجزائرية. وأكد إبراهيم، أن الشرعية اختيار البشر ويمكن التنازل عنه كما تنازل الحسن بن على، أما الشريعة معصومة وهى اختيار الله ولا يمكن أن نتنازل عنه. وشدد على أن الأصل في مشروع الحركة الإسلامية هو الهداية، أما السلطة وسيلة من وسائلها، لكن الحركة الاسلامية عكست الموضوع تحولت من مشروع هداية الى مشروع سياسى وسلطة تقاتل من أجله ويدخل الالاف السجن من أجله.