يعقد مجلس الجامعة العربية اجتماعًا طارئا له صباح غد "الأثنين" على مستوى المندوبين الدائمين بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية برئاسة المغرب وذلك بناء على دعوة من الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربى لمناقشة اربعة بنود رئيسية، أولها متابعة تنفيذ قرارات القمة العربية واجتماع وزراء الخارجية العرب في التاسع من أبريل الجاري، مع التركيز على ضرورة استئناف فرق العمل الأربعة الخاصة بتطوير جامعة الدول العربية سواء ما يتعلق بالميثاق أو الأجهزة التابعة للجامعة العربية. والثانى حول القضية الفلسطينية وسيقدم العربى احاطة لمجلس الجامعة العربية حول اتصالاته وجهوده مع مختلف الأطراف العربية والإقليمية والدولية والأمين العام للأمم المتحدة بشأن مستجدات القضية الفلسطينية في ضوء ما وصل إليه مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، خاصة أن هذا الاجتماع يأتي قبل يوم واحد قبل انتهاء أمد المفاوضات في التاسع والعشرين من أبريل الجاري، إضافة إلى متابعة مستجدات قضية المصالحة الفلسطينية واتصالات الأمانة العامة مع الدول العربية لتوفير شبكة الأمان المالية للسلطة الفلسطينية، بالاضافة الى التطرق للمصالحة الفلسطينية. اما البند الثالث سيناقش فيه مجلس الجامعة تطورات الأوضاع في سوريا في ضوء إعلان السلطان السورية عن موعد الثالث من يونيو المقبل لإجراء انتخابات رئاسية وتداعيات ذلك على المساعي المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، إضافة إلى مناقشة الجهود المتعلقة بمعالجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في سوريا. كما سيناقش المجلس تطورات الأوضاع في ليبيا في ضوء انتخاب لجنة لصياغة الدستور والحديث عن إجراء انتخابات برلمانية خلال العام الجاري، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن في ليبيا يعقد مجلس الجامعة العربية اجتماعًا طارئا له صباح غد "الأثنين" على مستوى المندوبين الدائمين بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية برئاسة المغرب وذلك بناء على دعوة من الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربى لمناقشة اربعة بنود رئيسية، أولها متابعة تنفيذ قرارات القمة العربية واجتماع وزراء الخارجية العرب في التاسع من أبريل الجاري، مع التركيز على ضرورة استئناف فرق العمل الأربعة الخاصة بتطوير جامعة الدول العربية سواء ما يتعلق بالميثاق أو الأجهزة التابعة للجامعة العربية. والثانى حول القضية الفلسطينية وسيقدم العربى احاطة لمجلس الجامعة العربية حول اتصالاته وجهوده مع مختلف الأطراف العربية والإقليمية والدولية والأمين العام للأمم المتحدة بشأن مستجدات القضية الفلسطينية في ضوء ما وصل إليه مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، خاصة أن هذا الاجتماع يأتي قبل يوم واحد قبل انتهاء أمد المفاوضات في التاسع والعشرين من أبريل الجاري، إضافة إلى متابعة مستجدات قضية المصالحة الفلسطينية واتصالات الأمانة العامة مع الدول العربية لتوفير شبكة الأمان المالية للسلطة الفلسطينية، بالاضافة الى التطرق للمصالحة الفلسطينية. اما البند الثالث سيناقش فيه مجلس الجامعة تطورات الأوضاع في سوريا في ضوء إعلان السلطان السورية عن موعد الثالث من يونيو المقبل لإجراء انتخابات رئاسية وتداعيات ذلك على المساعي المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، إضافة إلى مناقشة الجهود المتعلقة بمعالجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في سوريا. كما سيناقش المجلس تطورات الأوضاع في ليبيا في ضوء انتخاب لجنة لصياغة الدستور والحديث عن إجراء انتخابات برلمانية خلال العام الجاري، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن في ليبيا