توجهت أنظار الأقباط في كل أنحاء العالم صوب كنيسة القيامة بالقدس لمشاهدة ظهور النور من قبر السيد المسيح ليلة سبت النور. حيث احتفل عشرات الآلاف من الأقباط من كل دول العالم بهذه المناسبة تدفقوا إلى كنيسة القيامة المقامة في المكان الذي صلب فيه المسيح قبل أن يدفن ثم يقوم من الموت، حسب التقليد المسيحي. أقيم الاحتفال وسط إجراءات أمنية مشددة حيث دخل البطريرك ثاوفيلس الثالث إلى صحن الكنيسة وسط المصلين وخلع ملابس الخدمة الخاصة بالقداس، ليدخل إلى قبر المسيح بالملابس البيضاء لعدة لحظات ثم يخرج وإذ بنار مقدسة تشتعل وتضيء المكان ويشعل منها شعلتين، ثم تضاء كل الشموع والقناديل في الكنيسة تلقائيا احتفالا بالنور المقدس وقيامة المسيح. يذكر أن سبت النور أو سبت الفرح هو كلمة اصطلاحية أخذت أبعادها من شعلة مقدسة تنطلق من كنيسة القيامة والمكان الذي وضع فيه الجسد لثلاثة أيام قبل القيامة، حيث يظهر النور في قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة، وينطلق هذا النور ويشعل الشموع التي توزع على المتواجدين. توجهت أنظار الأقباط في كل أنحاء العالم صوب كنيسة القيامة بالقدس لمشاهدة ظهور النور من قبر السيد المسيح ليلة سبت النور. حيث احتفل عشرات الآلاف من الأقباط من كل دول العالم بهذه المناسبة تدفقوا إلى كنيسة القيامة المقامة في المكان الذي صلب فيه المسيح قبل أن يدفن ثم يقوم من الموت، حسب التقليد المسيحي. أقيم الاحتفال وسط إجراءات أمنية مشددة حيث دخل البطريرك ثاوفيلس الثالث إلى صحن الكنيسة وسط المصلين وخلع ملابس الخدمة الخاصة بالقداس، ليدخل إلى قبر المسيح بالملابس البيضاء لعدة لحظات ثم يخرج وإذ بنار مقدسة تشتعل وتضيء المكان ويشعل منها شعلتين، ثم تضاء كل الشموع والقناديل في الكنيسة تلقائيا احتفالا بالنور المقدس وقيامة المسيح. يذكر أن سبت النور أو سبت الفرح هو كلمة اصطلاحية أخذت أبعادها من شعلة مقدسة تنطلق من كنيسة القيامة والمكان الذي وضع فيه الجسد لثلاثة أيام قبل القيامة، حيث يظهر النور في قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة، وينطلق هذا النور ويشعل الشموع التي توزع على المتواجدين.